فاضل محمد
قال الصحفي مصطفى الشاخوري (28 عاماً) إنه دائما ما يسترجع الأجواء الاجتماعية الرمضانية التي كان يعيشها في طفولته، مشيراً إلى الحنين لدورات كرة القدم والمسابقات الثقافية والتجمعات العبادية التي كانت تقام آنذاك.
واستذكر الشاخوري الأجواء الرمضانية في مدينة مسقط مع عائلته أيام طفولته المبكرة في إحدى الإجازات الصيفية أو في مدينة «صفوى» شرق المملكة العربية السعودية، مبيناً التشابه الكبير بين عادات المجتمع البحريني وعاداتهم ما يعكس روح المجتمع الخليجي الواحد في أصالته وتقاليده.
وذكر أن أحلى ما في تلك الأيام البساطة في كل شيء، في العلاقات بين الناس، والمحبة، والتراحم، والمودة، والصدق، والإيثار، والترابط، والتسابق في عمل الخير، بالرغم من ضيق ذات اليد.
قال الصحفي مصطفى الشاخوري (28 عاماً) إنه دائما ما يسترجع الأجواء الاجتماعية الرمضانية التي كان يعيشها في طفولته، مشيراً إلى الحنين لدورات كرة القدم والمسابقات الثقافية والتجمعات العبادية التي كانت تقام آنذاك.
واستذكر الشاخوري الأجواء الرمضانية في مدينة مسقط مع عائلته أيام طفولته المبكرة في إحدى الإجازات الصيفية أو في مدينة «صفوى» شرق المملكة العربية السعودية، مبيناً التشابه الكبير بين عادات المجتمع البحريني وعاداتهم ما يعكس روح المجتمع الخليجي الواحد في أصالته وتقاليده.
وذكر أن أحلى ما في تلك الأيام البساطة في كل شيء، في العلاقات بين الناس، والمحبة، والتراحم، والمودة، والصدق، والإيثار، والترابط، والتسابق في عمل الخير، بالرغم من ضيق ذات اليد.