هدى عبدالحميد
كشفت إدارة العلاقات العامة والإعلام بجمعية مفاتيح الخير لـ"الوطن"، عن تقديمها 4 مشاريع في رمضان العام الحالي لمساعدة الأسر الفقيرة والمتعففة داخل البحرين بجانب بناء المساجد وحفر الآبار وطباعة المصاحف، بالإضافة إلى إغاثة المتضررين والمنكوبين في العالم، مشيرة إلى المشاريع تتمثل في السلة الرمضانية واغناء ارملة وصدقة العشر الاواخر ووقف صدقة جارية.
وأضافت أن "من المشاريع التي تقدمها الجمعية مشروع إفطار أسرة المخصص للعوائل وهو عبارة عن سلة غذائية متكاملة تكفي لأسرة واحدة مكونة من سبعة أشخاص. علماً بأننا وزعنا في رمضان 1441هـ 888 سلة غذائية على الأسر المحتاجة والأرامل والمطلقات، بالإضافة إلى مشروع إغناء أرملة وهو مشروع يسعى لسد حاجة الأرامل المادية والإجتماعية طوال العام من خلال دعمها للنهوض بهن كأسر منتجة وحتى الوصول إلى مرحلة الكفاف، وفي كل رمضان تعطى الأرامل شيك بمبلغ 500 دينار، واستفادت منه 52 أرملة في رمضان 1441هـ ونطمح لاستفادة أكبر عدد ممكن من الأرامل هذا العام. علماً بأن هذا المشروع يعتبر مصرفا من مصارف زكاة المال".
وتابعت: "كما تقدم الجمعية مشروع صدقة العشر الأواخر من شهر رمضان وهو باب من أبواب الخير نفتحه للمحسنين ليغتنموا أجر الصدقة في ليالي العشر الأواخر من رمضان وخصوصاً ليلة القدر، وباب من أبواب الأمل والفرح والسرور نفتحه على الفقراء والمساكين. وفكرة المشروع تعتمد على جمع الصدقات المالية من المحسنين وتوزيعها خلال ليالي العشر الأواخر من رمضان لإعانة الأسر الفقيرة استعداداً للعيد، علماً بأنه تمت استفادة 132 أسرة العام الماضي من المشروع في ليالي رمضان 1441هـ بواقع 100 دينار لكل أسرة وبمعدل 13 أسرة تقريباً في كل ليلة. علماً بأن هذا المشروع يعتبر مصرف من مصارف زكاة المال أيضاً".
وتطرقت الجمعية لمشروع حملة رمضان للتبرع لمشروع وقف الخير (صدقة جارية) وقالت: "هو مبنى وقفي في منطقة البوكوارة بالرفاع، ويعود ريع الوقف لصالح بناء المساجد وحفر الآبار وطباعة المصاحف وأعمال الخير الأخرى. ويكون صدقة جارية للمتبرعين في حياتهم وبعد مماتهم. علماً بأن قيمة السهم الواحد 50 دينارا. وتهتم الجمعية بهذا المشروع لأنه يوفر دخلا ثابتا ومستمرا للمشاريع الخيرية كما انه من الصدقات الجارية بالنسبة للمتبرعين أهل الخير والإحسان".
كشفت إدارة العلاقات العامة والإعلام بجمعية مفاتيح الخير لـ"الوطن"، عن تقديمها 4 مشاريع في رمضان العام الحالي لمساعدة الأسر الفقيرة والمتعففة داخل البحرين بجانب بناء المساجد وحفر الآبار وطباعة المصاحف، بالإضافة إلى إغاثة المتضررين والمنكوبين في العالم، مشيرة إلى المشاريع تتمثل في السلة الرمضانية واغناء ارملة وصدقة العشر الاواخر ووقف صدقة جارية.
وأضافت أن "من المشاريع التي تقدمها الجمعية مشروع إفطار أسرة المخصص للعوائل وهو عبارة عن سلة غذائية متكاملة تكفي لأسرة واحدة مكونة من سبعة أشخاص. علماً بأننا وزعنا في رمضان 1441هـ 888 سلة غذائية على الأسر المحتاجة والأرامل والمطلقات، بالإضافة إلى مشروع إغناء أرملة وهو مشروع يسعى لسد حاجة الأرامل المادية والإجتماعية طوال العام من خلال دعمها للنهوض بهن كأسر منتجة وحتى الوصول إلى مرحلة الكفاف، وفي كل رمضان تعطى الأرامل شيك بمبلغ 500 دينار، واستفادت منه 52 أرملة في رمضان 1441هـ ونطمح لاستفادة أكبر عدد ممكن من الأرامل هذا العام. علماً بأن هذا المشروع يعتبر مصرفا من مصارف زكاة المال".
وتابعت: "كما تقدم الجمعية مشروع صدقة العشر الأواخر من شهر رمضان وهو باب من أبواب الخير نفتحه للمحسنين ليغتنموا أجر الصدقة في ليالي العشر الأواخر من رمضان وخصوصاً ليلة القدر، وباب من أبواب الأمل والفرح والسرور نفتحه على الفقراء والمساكين. وفكرة المشروع تعتمد على جمع الصدقات المالية من المحسنين وتوزيعها خلال ليالي العشر الأواخر من رمضان لإعانة الأسر الفقيرة استعداداً للعيد، علماً بأنه تمت استفادة 132 أسرة العام الماضي من المشروع في ليالي رمضان 1441هـ بواقع 100 دينار لكل أسرة وبمعدل 13 أسرة تقريباً في كل ليلة. علماً بأن هذا المشروع يعتبر مصرف من مصارف زكاة المال أيضاً".
وتطرقت الجمعية لمشروع حملة رمضان للتبرع لمشروع وقف الخير (صدقة جارية) وقالت: "هو مبنى وقفي في منطقة البوكوارة بالرفاع، ويعود ريع الوقف لصالح بناء المساجد وحفر الآبار وطباعة المصاحف وأعمال الخير الأخرى. ويكون صدقة جارية للمتبرعين في حياتهم وبعد مماتهم. علماً بأن قيمة السهم الواحد 50 دينارا. وتهتم الجمعية بهذا المشروع لأنه يوفر دخلا ثابتا ومستمرا للمشاريع الخيرية كما انه من الصدقات الجارية بالنسبة للمتبرعين أهل الخير والإحسان".