أعلنت شركة تسهيلات البحرين عن انضمامها إلى مشروع رعاية الشركات للمبنى الجديد لمعهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية ((BIBF، والمزمع الانتهاء من تشييده في خليج البحرين أواخر هذا العام.
وستشهد الاتفاقية بهذا الصدد قاعة رئيسية تحمل اسم شركة تسهيلات البحرين، وذلك تماشياً مع استراتيجية المسؤولية الاجتماعية للشركة كداعم رئيسي لتطوير الثروة البشرية، في سوق العمل.
ويعدُّ مشروع المبنى الجديد للمعهد أحد أبرز المشاريع التطويرية في المملكة، حيث يشكل علامة فارقة ومرحلة مفصلية مهمة في مسيرة تنمية قطاع الخدمات المالية في البحرين والاقتصاد الوطني ككل.
وبهذه المناسبة، صرّح المدير العام العضو التنفيذي المنتدب لشركة تسهيلات البحرين، السيد رياض ساتر: "فخورون بأن يقترن اسم تسهيلات البحرين بهذا الصرح التعليمي الشامخ لرفد القطاع المالي والمصرفي بالكوادر البحرينية المؤهلة وتعزيز مكانة البحرين في مجال التدريب المتخصص وتنمية الثروة البشرية."
من جانبه، صرّح المدير العام لمعهد BIBF الدكتور أحمد الشيخ: "يسعدنا أن نحظى بدعم تسهيلات البحرين لمبنى المعهد الجديد، الشركة المالية الرائدة في مملكة البحرين، الأمر غير المستغرب من الشركة الوطنية الرائدة في مجال التسهيلات، والتي دأبت على تقديم ما يسهم في خدمة القطاع المالي والمجتمع في عدة مجالات."
وأضاف بأن هذا المشروع الوطني يأتي لمواكبة التوسع الكبير في برامج وأنشطة المعهد داخل وخارج البحرين، كمعلم هام للتدريب والتطوير المتخصص، وركيزة أساسية في تطوير قطاع الخدمات المصرفية والمالية على المستوى المحلي والإقليمي."
والجدير بالذكر أن مشروع بناء المقر الجديد لمعهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية قد تم الشروع فيه في بداية العام الماضي بميزانية قدرها 12 مليون دينار وتبلغ مساحته الإجمالية 25 ألف متر مربع بواجهة بحرية متميزة، وذلك بهدف استيعاب عدد أكبر من الطلبة مستقبلاً، وتشمل المخططات تزويد الصرح بأحدث التقنيات في مجال التعليم والتي ستضمن العمل بأعلى مستويات الكفاءة والابتكار وتقديم أفضل الخدمات للمتدربين.
وستشهد الاتفاقية بهذا الصدد قاعة رئيسية تحمل اسم شركة تسهيلات البحرين، وذلك تماشياً مع استراتيجية المسؤولية الاجتماعية للشركة كداعم رئيسي لتطوير الثروة البشرية، في سوق العمل.
ويعدُّ مشروع المبنى الجديد للمعهد أحد أبرز المشاريع التطويرية في المملكة، حيث يشكل علامة فارقة ومرحلة مفصلية مهمة في مسيرة تنمية قطاع الخدمات المالية في البحرين والاقتصاد الوطني ككل.
وبهذه المناسبة، صرّح المدير العام العضو التنفيذي المنتدب لشركة تسهيلات البحرين، السيد رياض ساتر: "فخورون بأن يقترن اسم تسهيلات البحرين بهذا الصرح التعليمي الشامخ لرفد القطاع المالي والمصرفي بالكوادر البحرينية المؤهلة وتعزيز مكانة البحرين في مجال التدريب المتخصص وتنمية الثروة البشرية."
من جانبه، صرّح المدير العام لمعهد BIBF الدكتور أحمد الشيخ: "يسعدنا أن نحظى بدعم تسهيلات البحرين لمبنى المعهد الجديد، الشركة المالية الرائدة في مملكة البحرين، الأمر غير المستغرب من الشركة الوطنية الرائدة في مجال التسهيلات، والتي دأبت على تقديم ما يسهم في خدمة القطاع المالي والمجتمع في عدة مجالات."
وأضاف بأن هذا المشروع الوطني يأتي لمواكبة التوسع الكبير في برامج وأنشطة المعهد داخل وخارج البحرين، كمعلم هام للتدريب والتطوير المتخصص، وركيزة أساسية في تطوير قطاع الخدمات المصرفية والمالية على المستوى المحلي والإقليمي."
والجدير بالذكر أن مشروع بناء المقر الجديد لمعهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية قد تم الشروع فيه في بداية العام الماضي بميزانية قدرها 12 مليون دينار وتبلغ مساحته الإجمالية 25 ألف متر مربع بواجهة بحرية متميزة، وذلك بهدف استيعاب عدد أكبر من الطلبة مستقبلاً، وتشمل المخططات تزويد الصرح بأحدث التقنيات في مجال التعليم والتي ستضمن العمل بأعلى مستويات الكفاءة والابتكار وتقديم أفضل الخدمات للمتدربين.