في إطار اهتمام وزارة التربية والتعليم الكبير بالرياضة المدرسية، تم تنفيذ العديد من البرامج الرياضية الثقافية الإلكترونية بمشاركة جميع طلبة المدارس الحكومية البنين والبنات من المراحل التعليمية المختلفة.
وأشار رئيس قسم التربية الرياضية الدكتور نادر محمد جمالي إلى أن مدارس مملكة البحرين تزخر بالعديد من المواهب الصاعدة التي تحتاج الرعاية والاهتمام، حيث استطاعت الوزارة تنفيذ العديد من البرامج التي تنعكس إيجابا على الرياضة في مملكة البحرين في ظل الظروف الراهنة، ودعم طلبتها الرياضيين بالتدريبات اللازمة، مؤكدا على أن هذا النجاح الذي تحققه الرياضة بجميع مدارس مملكة البحرين قد جاء في ظل مساندة سعادة وزير التربية والتعليم الداعم الأول للرياضة المدرسية، إذ أنه دائما ما يهتم بجميع الأنشطة التي تتم إقامتها، ويكون ذلك بحضور شخصي منه لأبرز الفعاليات، وهذا دليل على الاهتمام الشخصي منه.
ولفت جمالي إلى تنوع البرامج التي نظمها قسم التربية الرياضية عن بعد، والتي حملت في طياتها العديد من المسابقات الرياضية الثقافية كبرنامج (حكم المستقبل) والذي يهدف إلى اكتشاف المواهب في مجال التحكيم ودمجها في المشاركة في تحكيم المسابقات الرياضية المدرسية الداخلية والخارجية والاتحادات الرياضية، ومسابقة (تصميم صحيفة رياضية إلكترونية) من أجل دعم مهارات التفكير العليا بالابتكار والتصميم الطلابي، إلى جانب تنظيم عدد من المسابقات (الإلكترونية الرياضية الثقافية) حول ألعاب كرة اليد، الجمباز، ألعاب القوى، الكرة الطائرة، وكرة السلة، ومسابقة حكم المستقبل، بالإضافة إلى مسابقة (المعلق الرياضي) والتي تهدف إلى تأسيس جيل إعلامي رياضي.
وتابع جمالي أن الإدارة لم تغفل عن المعلمين والمعلمات الذين يتلقون بشكل دوري دورات تدريبية وورش تخصصية متنوعة في كرة الطاولة والتنس الأرضي والجمباز وكرة القدم والعاب القوى وكرة السلة وكرة اليد بهدف الارتقاء والاطلاع على ما يستجد من قوانين خاصة بظروف وسير المباريات.
وأشار رئيس قسم التربية الرياضية الدكتور نادر محمد جمالي إلى أن مدارس مملكة البحرين تزخر بالعديد من المواهب الصاعدة التي تحتاج الرعاية والاهتمام، حيث استطاعت الوزارة تنفيذ العديد من البرامج التي تنعكس إيجابا على الرياضة في مملكة البحرين في ظل الظروف الراهنة، ودعم طلبتها الرياضيين بالتدريبات اللازمة، مؤكدا على أن هذا النجاح الذي تحققه الرياضة بجميع مدارس مملكة البحرين قد جاء في ظل مساندة سعادة وزير التربية والتعليم الداعم الأول للرياضة المدرسية، إذ أنه دائما ما يهتم بجميع الأنشطة التي تتم إقامتها، ويكون ذلك بحضور شخصي منه لأبرز الفعاليات، وهذا دليل على الاهتمام الشخصي منه.
ولفت جمالي إلى تنوع البرامج التي نظمها قسم التربية الرياضية عن بعد، والتي حملت في طياتها العديد من المسابقات الرياضية الثقافية كبرنامج (حكم المستقبل) والذي يهدف إلى اكتشاف المواهب في مجال التحكيم ودمجها في المشاركة في تحكيم المسابقات الرياضية المدرسية الداخلية والخارجية والاتحادات الرياضية، ومسابقة (تصميم صحيفة رياضية إلكترونية) من أجل دعم مهارات التفكير العليا بالابتكار والتصميم الطلابي، إلى جانب تنظيم عدد من المسابقات (الإلكترونية الرياضية الثقافية) حول ألعاب كرة اليد، الجمباز، ألعاب القوى، الكرة الطائرة، وكرة السلة، ومسابقة حكم المستقبل، بالإضافة إلى مسابقة (المعلق الرياضي) والتي تهدف إلى تأسيس جيل إعلامي رياضي.
وتابع جمالي أن الإدارة لم تغفل عن المعلمين والمعلمات الذين يتلقون بشكل دوري دورات تدريبية وورش تخصصية متنوعة في كرة الطاولة والتنس الأرضي والجمباز وكرة القدم والعاب القوى وكرة السلة وكرة اليد بهدف الارتقاء والاطلاع على ما يستجد من قوانين خاصة بظروف وسير المباريات.