أشاد النائب عمار البناي رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب بالانجازات العظيمة التي حققتها الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل في تحصين السجون وحماية النزلاء من تبعات جائحة فايروس كورونا، والأرتقاء بمستوى الخدمات، وتوفير وتأمين الرعاية الكاملة التي حرص سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى على منحها للنزلاء كونها جزء هام من حقوقهم التي منحهم أياها دستور مملكة البحرين.
وأشار إلى أن فوز الإدارة العامة للاصلاح والتأهيل بجائزة أول مؤسسة إصلاحية في الشرق الأوسط في مجال التنفيذ والامتثال لبروتوكولات الصحة والسلامة والنظافة الدولية ضد فيروس كورونا، و شهادة المنظمات الحقوقية تعكس مدى كفاءة وجودة أداء المركز في رعاية النزلاء.
وأضاف البناي أن مراكز الإصلاح والتأهيل شهدت تطورا ملحوظا ونقلة في جودة الخدمات التي تقدمها للنزلاء، من خلال الارتقاء بالبنية التحتية لمراكز الإصلاح والتأهيل، مؤكدا على أن البحرين ماضية في كتابة التاريخ وتسطير الانجازات بمجال حقوق الإنسان، رغم كل ما تتعرض له من حملات تشوية تسيئ إلى مستوى مراكز الإصلاح والتأهيل في المملكة وتهدف بشكل واضح وصريح لضرب جهودها في الارتقاء بتلك المراكز وتحصينها، منوها الى أن هذه الحملات لن تاتي أكلها، وستبقى مجرد حملات مرفوضة لم ولن تؤثر على مسيرة المملكة الحقوقية.
وأكد على أن نهج جلالته الملك قائم على تطبيق مبادئ حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية، ومنح السجناء والمحكومين حقوقهم الكامل، علاوة على منحهم فرصة ذهبية أخرى لبدء حياة جديدة، ومستقبل مشرق .
وأشار إلى أن فوز الإدارة العامة للاصلاح والتأهيل بجائزة أول مؤسسة إصلاحية في الشرق الأوسط في مجال التنفيذ والامتثال لبروتوكولات الصحة والسلامة والنظافة الدولية ضد فيروس كورونا، و شهادة المنظمات الحقوقية تعكس مدى كفاءة وجودة أداء المركز في رعاية النزلاء.
وأضاف البناي أن مراكز الإصلاح والتأهيل شهدت تطورا ملحوظا ونقلة في جودة الخدمات التي تقدمها للنزلاء، من خلال الارتقاء بالبنية التحتية لمراكز الإصلاح والتأهيل، مؤكدا على أن البحرين ماضية في كتابة التاريخ وتسطير الانجازات بمجال حقوق الإنسان، رغم كل ما تتعرض له من حملات تشوية تسيئ إلى مستوى مراكز الإصلاح والتأهيل في المملكة وتهدف بشكل واضح وصريح لضرب جهودها في الارتقاء بتلك المراكز وتحصينها، منوها الى أن هذه الحملات لن تاتي أكلها، وستبقى مجرد حملات مرفوضة لم ولن تؤثر على مسيرة المملكة الحقوقية.
وأكد على أن نهج جلالته الملك قائم على تطبيق مبادئ حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية، ومنح السجناء والمحكومين حقوقهم الكامل، علاوة على منحهم فرصة ذهبية أخرى لبدء حياة جديدة، ومستقبل مشرق .