قال محمد الخالدي إن شهر رمضان المبارك في ظل جائحة كورونا مختلف تماماً عن مثيلة من الشهر الفضيل، منوهاً إلى أن الجميع اعتاد قضاء أوقات هذا الشهر في الصلاة والعبادة في المساجد وزيارة الأهل والأصحاب وربما السهر في بعض التجمعات مثل الغبقات، مشيراً إلى الالتزام بتعليمات الفريق الوطني لمكافحة فيروس كورونا لضرورة للحد من انتشاره في ظل تزايد الحالات.
وأكد أن العام الماضي شبيه برمضان الحالي من حيث الابتعاد عن الزيارات واللقاءات العائلية، لافتاً إلى أن مزاولة الرياضة تكون عن طريق الاتصال المرئي بديلاً عن الذهاب إلى صالة اللياقة البدنية، حيث يتم ذلك بعد صلاة العشاء لمدة ساعة لتلافي زيادة وزن الجسم ورفع مستوى اللياقة والتحمل، ناصحاً الجميل بالتسجيل في أكاديمية الإمبراطور التي تقدم حصصاً تدريبية عن بعد طيلة العام لبعض الرياضات المحببة لدى الجميع مثل التيكواندو والأنستي.
وأعرب الخالدي عن تفاؤله بأن تزول هذه الجائحة بعون الله، مؤكداً أن القيادة الحكيمة هيأت جميع الإمكانات لمكافحتها لكن يبقى وعي الناس هو الفيصل للحد من انتشار الفيروس، مقدماً نصحه للجميع بضرورة اتباع تعليمات الفريق الوطني من خلال تطبيق تدابير التباعد الاجتماعي ولبس الكمام وغسل اليدين وتعقيمها باستمرار وتجنب الزيارات العائلية.
وأكد أن العام الماضي شبيه برمضان الحالي من حيث الابتعاد عن الزيارات واللقاءات العائلية، لافتاً إلى أن مزاولة الرياضة تكون عن طريق الاتصال المرئي بديلاً عن الذهاب إلى صالة اللياقة البدنية، حيث يتم ذلك بعد صلاة العشاء لمدة ساعة لتلافي زيادة وزن الجسم ورفع مستوى اللياقة والتحمل، ناصحاً الجميل بالتسجيل في أكاديمية الإمبراطور التي تقدم حصصاً تدريبية عن بعد طيلة العام لبعض الرياضات المحببة لدى الجميع مثل التيكواندو والأنستي.
وأعرب الخالدي عن تفاؤله بأن تزول هذه الجائحة بعون الله، مؤكداً أن القيادة الحكيمة هيأت جميع الإمكانات لمكافحتها لكن يبقى وعي الناس هو الفيصل للحد من انتشار الفيروس، مقدماً نصحه للجميع بضرورة اتباع تعليمات الفريق الوطني من خلال تطبيق تدابير التباعد الاجتماعي ولبس الكمام وغسل اليدين وتعقيمها باستمرار وتجنب الزيارات العائلية.