قال النائب الثاني لرئيس مجلس النواب علي زايد إن زيادة أطر التعاون في المجال الأمني والعسكري بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية مسألة تتطلبها المرحلة الحالية التي تشهد استمرار استهداف أمن دول مجلس التعاون على مختلف الأصعدة، مؤكداً بإن انعقاد الاجتماع الأول للجنة التنسيق الأمني والعسكري ضمن المجلس التنسيق السعودي البحريني برئاسة وزيرا الداخلية في البلدين تدفع بهذا التعاون إلى تحقيق منجزات أمنية مشتركة.
وأشار إلى أن الربط الإلكتروني بين غرف العمليات الرئيسة بوزارتي الداخلية في البلدين يعزز من المنظومة الأمنية المشتركة والحاجة إلى تعزيز الأمن على جسر الملك فهد والأمن البحري والجوي المشترك، والاستفادة من أحد المنظومات التكنولوجية والتدريبية وتطوير المنشآت وفق الاحتياجات الحالية والمستقبلية بما يضمن بيئة أمنية آمنة للبلدين.
ونوه النائب إلى ضرورة تعزيز الأمن الخليجي المشترك في مواجهة التحديات والظروف العالمية التي تستهدف أمن دول الخليج وتفعيل دور المجالس التنسيقية واللجان المشترك على مختلف الأصعدة.
وأشار إلى أن الربط الإلكتروني بين غرف العمليات الرئيسة بوزارتي الداخلية في البلدين يعزز من المنظومة الأمنية المشتركة والحاجة إلى تعزيز الأمن على جسر الملك فهد والأمن البحري والجوي المشترك، والاستفادة من أحد المنظومات التكنولوجية والتدريبية وتطوير المنشآت وفق الاحتياجات الحالية والمستقبلية بما يضمن بيئة أمنية آمنة للبلدين.
ونوه النائب إلى ضرورة تعزيز الأمن الخليجي المشترك في مواجهة التحديات والظروف العالمية التي تستهدف أمن دول الخليج وتفعيل دور المجالس التنسيقية واللجان المشترك على مختلف الأصعدة.