هدى عبدالحميد
أكد مواطنون أن شهر رمضان هو شهر الخير والبركات وإذا كتب الله علينا أن نعيشه في ظل العديد من الإجراءات الاحترازية، فلا يعني ذلك أننا لن نستمتع بعبادتنا في هذا الشهر الكريم، فالنفحات الإيمانية التي كنا نستشعرها كل سنة لا بد من أن لا تندثر في ظل هذه الجائحة، بل يجب استحضارها واستشعارها بجميع حواسنا في منازلنا آمنين مطمئنين، فنجعل بيوتنا عامرة بذكر الله فالثواب والخير بباطن العديد من العبادات ومنها الصيام والقيام وعمل الخير ولنجعل بيوتنا مساجدنا ونحرص على أداء الصلاة والقيام وقراءة القرآن مع أسرتنا مع الحفاظ على التباعد الأسري حتى نحمي أنفسنا ومجتمعنا وبتكاتفنا سنقضي على انتشار هذا الفيروس لتعود لمتنا.
وقال المواطن جاسم عريك: «إن أوجه الخير في رمضان عديدة وكثيرة وإذا كان التواجد في المساجد مقيد بسبب الظروف الراهنة فهناك العديد من الأعمال الخيرية التي يمكن أن نتمسك بها إضافة إلى الصيام والصلاة والقيام وقراءة القرآن فمن الواجب علينا أن نفرج كرب المكروبين ونقدم المساعدة لمن يحتاج فالمسلم في عون أخيه المسلم في عدة أوجه للخير، كما يمكن أن نحدد مع الأسرة أوقاتاً لقراءة القرآن وختمه أكثر من مرة».
وفي نفس السياق قال المواطن أحمد محمد كركي: «لقد اعتدنا في السنوات السابقة أن نستقبل شهر رمضان حيث تتكاثر الأنشطة الاجتماعية والدينية، ولكن هذه الفترة استثنائية جراء الإجراءات الاحترازية لمكافحة فيروس كورونا، وقد فرضت الأزمة الحالية التباعد في الشهر الذي يعتبره المسلمون شهر التزاور الأسري والتجمع والتدبر في أمور الدين والعمل الخيري والصلاة»، مؤكداً على ضرورة التزام الجميع وعدم التهاون في تطبيق التباعد الاجتماعي حتى نتمكن من العودة إلى ممارسة الحياة بشكلها الطبيعي بلا قيود أو خوف من الفيروس.
وأضاف: «كل رب أسرة مسؤول عن أسرته باستمرارية العبادات فيحرص على صلاة الجماعة مع أسرته في المنزل وخلق أجواء مليئة بالروحانية، ومع الالتزام نستطيع السيطرة على الفيروس وإعادة الحياة لوضعها الطبيعي وسوف تستمر الحياة بتكاتفنا».
من جانبها، قالت حنان سيف: «لا شك أننا في ظل جائحة (كوفيد19) قد اضطررنا إلى التباعد الاجتماعي في جميع الأماكن والفعاليات، ولعل أكثر أنواع التباعد الذي آلمنا ولامس قلوبنا هو إغلاق المساجد، الأمر جعلنا نعيد حساباتنا مع الخالق عز وجل، ولكن أشد ما يؤلمنا هو عدم قدرتنا على ممارسة شعائر شهر رمضان الدينية في المساجد، من فرائض يومية وصلاة التراويح والقيام».
وأضافت: «هذه النفحات الإيمانية التي كنا نستشعرها كل سنة لا يجب أن تندثر في ظل هذه الجائحة، بل يجب استحضارها واستشعارها بجميع حواسنا في منازلنا آمنين مطمئنين، فنجعل بيوتنا مساجد عامرة بذكر الله، من خلال تخصيص «ورد قرآني» وقراءة الأذكار، بل وحتى يمكننا التبرع وتوزيع الزكاة من خلال المنصات الإلكترونية، وصلاة الجماعة ضمن الأسرة الواحدة مع تطبيق اجراءات التباعد الاجتماعي، فكل ما كنا نقوم به في المساجد، يمكننا القيام به في بيوتنا وبأجر أعظم بإذن الله».
وفي نفس السياق قال المواطن فهد الماس: «حل علينا شهر رمضان في أجواء انتشار فيروس كورونا التي فرضت قيود الحجر الصحي والتباعد الاجتماعي على المسلمين والالتزام بالبيوت مع تجنب الزيارات العائلية، نستقبل رمضان هذا العام خالياً من أهم عادته وخصوصياته وهي التجمعات العائلية لوجبة الإفطار، ومنع البعض من صلوات التراويح، ولكن نستطيع أن نقول في هذا الشهر الكريم إن بيتك سيكون مسجدك مع تلاوات للقرآن وإقامة الصلوات مع عائلتك».
وقال: «أتمنى في السنة القادمة بإذن الله أن نتخلص من الوباء وأن تعود الحياة مثل ما كانت ونتلذذ بطعم رمضان المبارك شهر العبادة والرحمة والمودة والتواصل بين الأهل والأصدقاء».
أكد مواطنون أن شهر رمضان هو شهر الخير والبركات وإذا كتب الله علينا أن نعيشه في ظل العديد من الإجراءات الاحترازية، فلا يعني ذلك أننا لن نستمتع بعبادتنا في هذا الشهر الكريم، فالنفحات الإيمانية التي كنا نستشعرها كل سنة لا بد من أن لا تندثر في ظل هذه الجائحة، بل يجب استحضارها واستشعارها بجميع حواسنا في منازلنا آمنين مطمئنين، فنجعل بيوتنا عامرة بذكر الله فالثواب والخير بباطن العديد من العبادات ومنها الصيام والقيام وعمل الخير ولنجعل بيوتنا مساجدنا ونحرص على أداء الصلاة والقيام وقراءة القرآن مع أسرتنا مع الحفاظ على التباعد الأسري حتى نحمي أنفسنا ومجتمعنا وبتكاتفنا سنقضي على انتشار هذا الفيروس لتعود لمتنا.
وقال المواطن جاسم عريك: «إن أوجه الخير في رمضان عديدة وكثيرة وإذا كان التواجد في المساجد مقيد بسبب الظروف الراهنة فهناك العديد من الأعمال الخيرية التي يمكن أن نتمسك بها إضافة إلى الصيام والصلاة والقيام وقراءة القرآن فمن الواجب علينا أن نفرج كرب المكروبين ونقدم المساعدة لمن يحتاج فالمسلم في عون أخيه المسلم في عدة أوجه للخير، كما يمكن أن نحدد مع الأسرة أوقاتاً لقراءة القرآن وختمه أكثر من مرة».
وفي نفس السياق قال المواطن أحمد محمد كركي: «لقد اعتدنا في السنوات السابقة أن نستقبل شهر رمضان حيث تتكاثر الأنشطة الاجتماعية والدينية، ولكن هذه الفترة استثنائية جراء الإجراءات الاحترازية لمكافحة فيروس كورونا، وقد فرضت الأزمة الحالية التباعد في الشهر الذي يعتبره المسلمون شهر التزاور الأسري والتجمع والتدبر في أمور الدين والعمل الخيري والصلاة»، مؤكداً على ضرورة التزام الجميع وعدم التهاون في تطبيق التباعد الاجتماعي حتى نتمكن من العودة إلى ممارسة الحياة بشكلها الطبيعي بلا قيود أو خوف من الفيروس.
وأضاف: «كل رب أسرة مسؤول عن أسرته باستمرارية العبادات فيحرص على صلاة الجماعة مع أسرته في المنزل وخلق أجواء مليئة بالروحانية، ومع الالتزام نستطيع السيطرة على الفيروس وإعادة الحياة لوضعها الطبيعي وسوف تستمر الحياة بتكاتفنا».
من جانبها، قالت حنان سيف: «لا شك أننا في ظل جائحة (كوفيد19) قد اضطررنا إلى التباعد الاجتماعي في جميع الأماكن والفعاليات، ولعل أكثر أنواع التباعد الذي آلمنا ولامس قلوبنا هو إغلاق المساجد، الأمر جعلنا نعيد حساباتنا مع الخالق عز وجل، ولكن أشد ما يؤلمنا هو عدم قدرتنا على ممارسة شعائر شهر رمضان الدينية في المساجد، من فرائض يومية وصلاة التراويح والقيام».
وأضافت: «هذه النفحات الإيمانية التي كنا نستشعرها كل سنة لا يجب أن تندثر في ظل هذه الجائحة، بل يجب استحضارها واستشعارها بجميع حواسنا في منازلنا آمنين مطمئنين، فنجعل بيوتنا مساجد عامرة بذكر الله، من خلال تخصيص «ورد قرآني» وقراءة الأذكار، بل وحتى يمكننا التبرع وتوزيع الزكاة من خلال المنصات الإلكترونية، وصلاة الجماعة ضمن الأسرة الواحدة مع تطبيق اجراءات التباعد الاجتماعي، فكل ما كنا نقوم به في المساجد، يمكننا القيام به في بيوتنا وبأجر أعظم بإذن الله».
وفي نفس السياق قال المواطن فهد الماس: «حل علينا شهر رمضان في أجواء انتشار فيروس كورونا التي فرضت قيود الحجر الصحي والتباعد الاجتماعي على المسلمين والالتزام بالبيوت مع تجنب الزيارات العائلية، نستقبل رمضان هذا العام خالياً من أهم عادته وخصوصياته وهي التجمعات العائلية لوجبة الإفطار، ومنع البعض من صلوات التراويح، ولكن نستطيع أن نقول في هذا الشهر الكريم إن بيتك سيكون مسجدك مع تلاوات للقرآن وإقامة الصلوات مع عائلتك».
وقال: «أتمنى في السنة القادمة بإذن الله أن نتخلص من الوباء وأن تعود الحياة مثل ما كانت ونتلذذ بطعم رمضان المبارك شهر العبادة والرحمة والمودة والتواصل بين الأهل والأصدقاء».