يرأس الملك سلمان بن عبد العزيز وفد السعودية رفيع المستوى في قمة قادة دول العالم بشأن المناخ، التي تنطلق، الخميس، افتراضياً، استجابة للدعوة المقدمة من الرئيس الأميركي جو بايدن.
وتُعدّ القمة التي تستمر على مدى يومين، ويحضرها 40 من قادة دول العالم، امتداداً للجهود العالمية لمواجهة تحديات التغير المناخي والتقليل من آثاره.
وقالت الوكالة، إن مشاركة العاهل السعودي، تأتي "تأكيداً على دور المملكة الريادي على المستوى العالمي والإقليمي والمحلي في مواجهة التغير المناخي، وامتداداً لجهودها في هذا المجال، وعلى رأسها مبادرتا السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر"، التي أطلقهما ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
وكان ولي العهد السعودي، أعلن نهاية مارس الماضي، إطلاق مبادرتي "السعودية الخضراء"، و"الشرق الأوسط الأخضر"، بهدف حماية الأرض والطبيعة، مؤكداً أن "العمل لمكافحة التغير المناخي يعزز القدرة التنافسية، ويطلق شرارة الابتكار، ويخلق الملايين من الوظائف".
وأرجع الأمير محمد بن سلمان، المبادرتين إلى "إدراك السعودية لنصيبها في مسؤولية دفع عجلة مكافحة أزمة المناخ، بصفتها منتجاً عالمياً رائداً للنفط"، مشيراً إلى أن المملكة "ستعمل على قيادة الحقبة الخضراء القادمة، مثلما قادت استقرار أسواق الطاقة خلال عصر النفط والغاز".
ولقيت المبادرتان ترحيباً عربياً ودولياً، إذ أشادت واشنطن بـ"الجهود المبذولة للنهوض بالحلول القائمة على الطبيعة بشأن تغير المناخ وتدهور الأرض في جميع أنحاء العالم من خلال مناهج تستند إلى العلوم السليمة"، مضيفة في بيان للبيت الأبيض: "نرحب بأنباء استكشاف المملكة العربية السعودية لخيارات تعزيز هذه الأساليب في المنطقة".
وتُعدّ القمة التي تستمر على مدى يومين، ويحضرها 40 من قادة دول العالم، امتداداً للجهود العالمية لمواجهة تحديات التغير المناخي والتقليل من آثاره.
وقالت الوكالة، إن مشاركة العاهل السعودي، تأتي "تأكيداً على دور المملكة الريادي على المستوى العالمي والإقليمي والمحلي في مواجهة التغير المناخي، وامتداداً لجهودها في هذا المجال، وعلى رأسها مبادرتا السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر"، التي أطلقهما ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
وكان ولي العهد السعودي، أعلن نهاية مارس الماضي، إطلاق مبادرتي "السعودية الخضراء"، و"الشرق الأوسط الأخضر"، بهدف حماية الأرض والطبيعة، مؤكداً أن "العمل لمكافحة التغير المناخي يعزز القدرة التنافسية، ويطلق شرارة الابتكار، ويخلق الملايين من الوظائف".
وأرجع الأمير محمد بن سلمان، المبادرتين إلى "إدراك السعودية لنصيبها في مسؤولية دفع عجلة مكافحة أزمة المناخ، بصفتها منتجاً عالمياً رائداً للنفط"، مشيراً إلى أن المملكة "ستعمل على قيادة الحقبة الخضراء القادمة، مثلما قادت استقرار أسواق الطاقة خلال عصر النفط والغاز".
ولقيت المبادرتان ترحيباً عربياً ودولياً، إذ أشادت واشنطن بـ"الجهود المبذولة للنهوض بالحلول القائمة على الطبيعة بشأن تغير المناخ وتدهور الأرض في جميع أنحاء العالم من خلال مناهج تستند إلى العلوم السليمة"، مضيفة في بيان للبيت الأبيض: "نرحب بأنباء استكشاف المملكة العربية السعودية لخيارات تعزيز هذه الأساليب في المنطقة".