قال الصياد محمد الدخيل، «إنه يقضى جل يومه في البحر خلال شهر رمضان المبارك»، مبيناً أنه «يستيقظ مبكراً لقراءة ورد من القرآن الكريم وذكر الله، وبعده يتوجه لزيارة والدته قليلاً قبل الذهاب إلى البحر، وفي وقت العصر أذهب للبحر بشكل شبه يومي لأعود للمنزل قبل أذان المغرب».
وأضاف، أنه «يفتقد التجمعات كثيراً خصوصاً المجالس الرمضانية والتجمعات العائلية، والتي توقفت التزاماً بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار «كورونا» ويفتقد كذلك، صلاة التراويح في المسجد والأجواء الروحانية الرمضانية»، معبراً في الوقت نفسه عن أمله بانقشاع الغمة وزوال الجائحة والعودة إلى الأجواء الرمضانية.
وختم قائلاً: «أتناول وجبة السحور مع أسرتي وأخلد للنوم حتى أبدأ يوماً جديداً مبكراً».
وأضاف، أنه «يفتقد التجمعات كثيراً خصوصاً المجالس الرمضانية والتجمعات العائلية، والتي توقفت التزاماً بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار «كورونا» ويفتقد كذلك، صلاة التراويح في المسجد والأجواء الروحانية الرمضانية»، معبراً في الوقت نفسه عن أمله بانقشاع الغمة وزوال الجائحة والعودة إلى الأجواء الرمضانية.
وختم قائلاً: «أتناول وجبة السحور مع أسرتي وأخلد للنوم حتى أبدأ يوماً جديداً مبكراً».