يقال إن الحاجة أم الإختراع، وهي القوة الدافعة الرئيسية للابتكار، ولولا حاجة الإنسان لما وُجدت هذه الإختراعات. ومن هذا المبدأ انطلقت طالبات مدرسة هاجر الابتدائية للبنات لابتكار وتصميم كمام ذكي تمت برمجته بحيث يقوم بإنذار الناس الذين يقتربون من مرتدي الكمام بضرورة الالتزام بالتباعد الاجتماعي، وذلك بصوت مسجل من قبل طالبة.
ويتكون الكمام الذي تم تصنيعه بتقنية عالية دمجت بين قطعة القماش القطني، لتغطية الأنف والفم، وقبعة مصاحبة لها تتحكم بالكمام وتحمل الجزء الذي تمت برمجته، كما تمت إضافة تقنية حساس الحركة والمخ Brain & Motion sensor والذي جاءت فكرته من حقيبة الربوبوتيكس LEGO WeDo.2 الذي تم تدريب الطالبات عليه سلفاً من قبل برنامج رعاية الطالبات الموهوبات بالمدرسة وذلك باستخدام تطبيق. LEGO WeDo.2.
وإضافة إلى ذلك، قامت الطالبات بتوظيف النباتات، حيث يتم وضع الكمام في سائل الزعتر للاستفادة من خصائصه والمضادات الأكسدة التي يتمتع بها والتي تساعد في نبذ الفيروسات، كما أن سائل الزعتر يتمتع برائحته المنعشة التي تساعد على الاسترخاء وبالتالي تعزيز الجهاز المناعي.
وفي دراسة أجريت على عينة من الناس لاختبار فاعلية الكمام والتأكد من تحقيق أهداف البحث، أشار 100% من مرتدي الكمام بأنه ساعدهم على الالتزام بالتباعد الاجتماعي باتباعهم لخاصية الكمام الذي ينذرهم من أجل التباعد، كما أشاد مرتدو الكمام الذين يعانون من حالات الربو بتمكنهم من ارتدائه دون وجود أي ضيق مقارنةً بالكمام التقليدي.
ويتكون الكمام الذي تم تصنيعه بتقنية عالية دمجت بين قطعة القماش القطني، لتغطية الأنف والفم، وقبعة مصاحبة لها تتحكم بالكمام وتحمل الجزء الذي تمت برمجته، كما تمت إضافة تقنية حساس الحركة والمخ Brain & Motion sensor والذي جاءت فكرته من حقيبة الربوبوتيكس LEGO WeDo.2 الذي تم تدريب الطالبات عليه سلفاً من قبل برنامج رعاية الطالبات الموهوبات بالمدرسة وذلك باستخدام تطبيق. LEGO WeDo.2.
وإضافة إلى ذلك، قامت الطالبات بتوظيف النباتات، حيث يتم وضع الكمام في سائل الزعتر للاستفادة من خصائصه والمضادات الأكسدة التي يتمتع بها والتي تساعد في نبذ الفيروسات، كما أن سائل الزعتر يتمتع برائحته المنعشة التي تساعد على الاسترخاء وبالتالي تعزيز الجهاز المناعي.
وفي دراسة أجريت على عينة من الناس لاختبار فاعلية الكمام والتأكد من تحقيق أهداف البحث، أشار 100% من مرتدي الكمام بأنه ساعدهم على الالتزام بالتباعد الاجتماعي باتباعهم لخاصية الكمام الذي ينذرهم من أجل التباعد، كما أشاد مرتدو الكمام الذين يعانون من حالات الربو بتمكنهم من ارتدائه دون وجود أي ضيق مقارنةً بالكمام التقليدي.