أحمد خالد
أكد موظفون يعملون بالقطاع الحكومي، حرصهم على الدوام في الوقت المحدد خلال شهر رمضان المبارك، لحرصهم على أداء مهامهم وأعمالهم اليومية، مشيرين إلى أن الصيام لا يؤثر على تعاملهم مع المراجعين.
وقال محمد حسين "أحرص على القدوم مبكراً إلى الدوام خلال شهر رمضان المبارك لأداء مهامي وخدمة المراجعين، خصوصاً وأني أنام ما بين 6 إلى 7 ساعات، وبعد العمل أتجه لأخذ قسط من الراحة لمدة ساعتين تقريباً فهذا يكفي للعمل بكل جهد، فالنوم لدي شيء رئيس خصوصاً في فترة العصر بعد عودتي من العمل".
وأضاف، أن تقليل ساعات العمل خلال شهر رمضان يساهم في راحة الجسم بشكل أكبر، لأن الجسم دون أكل ولا شرب يكون ضعيفاً حتى العقل لا يعمل بكامل قواه، الأمر الذي يقلل من عمل الموظف ذهنياً.
فيما تقول نوف عبدالله "أقضي وقتي في الدوام كالعادة لأداء مهامي الموكلة إلي، كما أواظب على الحضور إلى العمل سواء في رمضان أو غير من أشهر العام، حيث أقوم بتأدية مهامي على أكمل وجه"، ناهيك عن التعامل بكل هدوء مع المراجعين من خلال اللباقة في التعامل معهم والإنصات إليهم.
وقالت "عند عودتي من العمل لا أنام بل أقوم بتحضير مائدة الفطار"، مشيرة إلى تقليل ساعات العمل في رمضان ساهم في منحنا وقتاً أكثر للجلوس مع العائلة ولقاء الأصدقاء عبر برنامج زووم أو برامج أخرى في ظل جائحة كورونا".
بينما قالت ل.ع: "أتاخر ولكن ليس في جميع الأيام كون السهر خلال رمضان إلى الفجر ينهك الجسم"، لافتة إلى أنها لا تشعر بالعصبية بسبب الصيام".
أكد موظفون يعملون بالقطاع الحكومي، حرصهم على الدوام في الوقت المحدد خلال شهر رمضان المبارك، لحرصهم على أداء مهامهم وأعمالهم اليومية، مشيرين إلى أن الصيام لا يؤثر على تعاملهم مع المراجعين.
وقال محمد حسين "أحرص على القدوم مبكراً إلى الدوام خلال شهر رمضان المبارك لأداء مهامي وخدمة المراجعين، خصوصاً وأني أنام ما بين 6 إلى 7 ساعات، وبعد العمل أتجه لأخذ قسط من الراحة لمدة ساعتين تقريباً فهذا يكفي للعمل بكل جهد، فالنوم لدي شيء رئيس خصوصاً في فترة العصر بعد عودتي من العمل".
وأضاف، أن تقليل ساعات العمل خلال شهر رمضان يساهم في راحة الجسم بشكل أكبر، لأن الجسم دون أكل ولا شرب يكون ضعيفاً حتى العقل لا يعمل بكامل قواه، الأمر الذي يقلل من عمل الموظف ذهنياً.
فيما تقول نوف عبدالله "أقضي وقتي في الدوام كالعادة لأداء مهامي الموكلة إلي، كما أواظب على الحضور إلى العمل سواء في رمضان أو غير من أشهر العام، حيث أقوم بتأدية مهامي على أكمل وجه"، ناهيك عن التعامل بكل هدوء مع المراجعين من خلال اللباقة في التعامل معهم والإنصات إليهم.
وقالت "عند عودتي من العمل لا أنام بل أقوم بتحضير مائدة الفطار"، مشيرة إلى تقليل ساعات العمل في رمضان ساهم في منحنا وقتاً أكثر للجلوس مع العائلة ولقاء الأصدقاء عبر برنامج زووم أو برامج أخرى في ظل جائحة كورونا".
بينما قالت ل.ع: "أتاخر ولكن ليس في جميع الأيام كون السهر خلال رمضان إلى الفجر ينهك الجسم"، لافتة إلى أنها لا تشعر بالعصبية بسبب الصيام".