شارك 80 طالباً وطالبة بالمرحلة الثانوية في ورشة تدريبية عن بعد بعنوان (صناعة الفكرة الإبداعية، الابتكار، والإبداع، وريادة الأعمال)، والتي نفذها مركز رعاية الطلبة الموهوبين بوزارة التربية والتعليم بالتعاون مع مدرسة الاستقلال الثانوية للبنات، وقدمها الدكتور السيد صلاح علوي سلمان اختصاصي أول مواهب أكاديمية.
وتم خلال الورشة تعريف الطلبة المشاركين بالمهارات والأدوات اللازمة لتنمية مهارات التفكير الإبداعي والابتكاري، وتدريبهم على مهارات ريادة الأعمال؛ لتمكينهم في المستقبل من تحويل نتاجاتهم الإبداعية العلمية إلى مشاريع ريادية ذات قيمة مضافة في المجتمع المحلي.
وقد حققت الورشة أهدافها المرجوة من خلال تعريف الطلبة بالمراحل التي تمر بها الفكرة الإبداعية والخطوات اللازمة لصناعتها من خلال عرض بعض التجارب والنماذج الابتكارية، كما تطرقت إلى أهم المعوقات الشخصية والبيئية التي تحول دون الوصول إلى الفكرة الإبداعية .
وضمن المشاركين، قالت الطالبة نهلة نبيل من مدرسة الاستقلال الثانوية للبنات: "إن الورشة قد أضافت لي الكثير وعززت من مهاراتي في الإبداع والابتكار والقدرة على اتخاذ القرار الصحيح وكيفية تطوير فكرة قائمة إلى فكرة جديدة مبتكرة ذات فائدة للمجتمع".
فيما أوضح الطالب تركي الذوادي من مدرسة الهداية الخليفية الثانوية للبنين أن الورشة قد أكسبته الكثير من الخبرات والمهارات حول الابتكار والإبداع وكيفية الوصول إلى فكرة خلاقة فريدة من نوعها والعمل على تطويرها، بالإضافة إلى التغلب على الصعوبات التي تواجه عملية تنفيذ الفكرة.
وتم خلال الورشة تعريف الطلبة المشاركين بالمهارات والأدوات اللازمة لتنمية مهارات التفكير الإبداعي والابتكاري، وتدريبهم على مهارات ريادة الأعمال؛ لتمكينهم في المستقبل من تحويل نتاجاتهم الإبداعية العلمية إلى مشاريع ريادية ذات قيمة مضافة في المجتمع المحلي.
وقد حققت الورشة أهدافها المرجوة من خلال تعريف الطلبة بالمراحل التي تمر بها الفكرة الإبداعية والخطوات اللازمة لصناعتها من خلال عرض بعض التجارب والنماذج الابتكارية، كما تطرقت إلى أهم المعوقات الشخصية والبيئية التي تحول دون الوصول إلى الفكرة الإبداعية .
وضمن المشاركين، قالت الطالبة نهلة نبيل من مدرسة الاستقلال الثانوية للبنات: "إن الورشة قد أضافت لي الكثير وعززت من مهاراتي في الإبداع والابتكار والقدرة على اتخاذ القرار الصحيح وكيفية تطوير فكرة قائمة إلى فكرة جديدة مبتكرة ذات فائدة للمجتمع".
فيما أوضح الطالب تركي الذوادي من مدرسة الهداية الخليفية الثانوية للبنين أن الورشة قد أكسبته الكثير من الخبرات والمهارات حول الابتكار والإبداع وكيفية الوصول إلى فكرة خلاقة فريدة من نوعها والعمل على تطويرها، بالإضافة إلى التغلب على الصعوبات التي تواجه عملية تنفيذ الفكرة.