أيمن شكل
إن كان هم الناس في رمضان الصيام، فإن الطباخين يبقى دوماً تركيزهم على الطعام والطبخ وما تشتهي الأنفس، وبينما يقسم الناس أوقات رمضان ما بين العمل والراحة والعبادة، فإن خبيرة الطبخ عائشة بهلول، لا تبارح مطبخها ومطعمها.
وقالت عائشة إنها تستهل يومها في رمضان عند العاشرة صباحاً، لتتوجه مباشرة إلى مطعمها في أمواج، وتبدأ وضع خطة مكونات البوفيه المفتوح للزبائن القادمين قبل غروب الشمس بدقائق باحثين عن إفطار شهي في أجواء جميلة تحاول توفيرها للزبائن سواء بلمساتها الاحترافية في الطبخ، أو بالمنظر الطبيعي لبحيرة اللاجون التي يطل عليها المطعم، وكذلك بتخصيص مكان لصلاة المغرب.
وتؤكد بهلول أن يومها الرمضاني ينقضي كله في المطعم والمطبخ، حتى أن زوجها يفطر ويتسحر بصفة يومية في المطعم، ويبقى معها حتى يعودا للمنزل قبل الفجر بفترة وجيزة، كما أن من يرغب في زيارتها من الأهل والعائلة، عليه أن يأتي لها في مطعمها الذي تعتبره بيتها الأول، بينما يأتي البيت في المركز الثاني كمكان للنوم فقط.
الطباخة المخضرمة، تعرف جميع المقادير بالملليغرام كما قالت، ولا تتذوق الطباخ سواء في الصيام أو الأيام العادية، لأنها تعرف تماما ما يوضع في كل أكلة، ولذلك عرفت خليجيا ويأتيها زبائن من دول الخليج خصيصاً للإفطار عندها.
وأشارت عائشة إلى تأثيرات كورونا وغلق جسر الملك فهد على حجم الزبائن، لكن ذلك لم يثنِها عن افتتاح فرع آخر في العدلية لتلبية رغبات زبائنها البحرينيين ممن يتوحشون طريق أمواج.
إن كان هم الناس في رمضان الصيام، فإن الطباخين يبقى دوماً تركيزهم على الطعام والطبخ وما تشتهي الأنفس، وبينما يقسم الناس أوقات رمضان ما بين العمل والراحة والعبادة، فإن خبيرة الطبخ عائشة بهلول، لا تبارح مطبخها ومطعمها.
وقالت عائشة إنها تستهل يومها في رمضان عند العاشرة صباحاً، لتتوجه مباشرة إلى مطعمها في أمواج، وتبدأ وضع خطة مكونات البوفيه المفتوح للزبائن القادمين قبل غروب الشمس بدقائق باحثين عن إفطار شهي في أجواء جميلة تحاول توفيرها للزبائن سواء بلمساتها الاحترافية في الطبخ، أو بالمنظر الطبيعي لبحيرة اللاجون التي يطل عليها المطعم، وكذلك بتخصيص مكان لصلاة المغرب.
وتؤكد بهلول أن يومها الرمضاني ينقضي كله في المطعم والمطبخ، حتى أن زوجها يفطر ويتسحر بصفة يومية في المطعم، ويبقى معها حتى يعودا للمنزل قبل الفجر بفترة وجيزة، كما أن من يرغب في زيارتها من الأهل والعائلة، عليه أن يأتي لها في مطعمها الذي تعتبره بيتها الأول، بينما يأتي البيت في المركز الثاني كمكان للنوم فقط.
الطباخة المخضرمة، تعرف جميع المقادير بالملليغرام كما قالت، ولا تتذوق الطباخ سواء في الصيام أو الأيام العادية، لأنها تعرف تماما ما يوضع في كل أكلة، ولذلك عرفت خليجيا ويأتيها زبائن من دول الخليج خصيصاً للإفطار عندها.
وأشارت عائشة إلى تأثيرات كورونا وغلق جسر الملك فهد على حجم الزبائن، لكن ذلك لم يثنِها عن افتتاح فرع آخر في العدلية لتلبية رغبات زبائنها البحرينيين ممن يتوحشون طريق أمواج.