«تفخر مملكة البحرين بكونها نموذجاً للتواصل والتسامح والعيش المشترك وتحتضن الجميع دون تمييز.. وستبقى بإذن الله بلداً للتعايش والمحبة بين مختلف الأديان والمذاهب والشعوب القائم على احترام الجميع». هذا قول حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وهذا فعله الذي يراه العالم كله متجسداً على أرض الواقع منذ تسلم جلالته مقاليد الحكم في هذه الأرض الطيبة.
في هذه البلاد، وفي العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى توجد لهذه المبادئ ترجمة دقيقة على أرض الواقع، فالتواصل والتسامح والعيش المشترك هنا يشعر به الجميع، والمحبة بين الأديان والمذاهب والعلاقات القائمة على احترام الجميع للجميع يلمسها الجميع ويتوفر عليها في كل حين ما يكفي من أمثلة تجعل الكثيرين يتمنون لو أنهم يعيشون بيننا.
وحدهم الذين يعانون من ضعف في القدرة للنظر إلى الواقع بموضوعية ومن سيطرة الأحقاد على نفوسهم ومن تمكن مريدي السوء منهم يرددون كلاماً غير هذا وورطوا أنفسهم في أمور لم يعودوا - للأسباب نفسها - قادرين على التراجع عنها. لكن لأن تلك المبادئ تتجسد واقعاً في كل حين لذا يزداد موقفهم ضعفاً وتقل في كل يوم أعداد الذين اعتقدوا لسبب أو لآخر أنهم على حق وعلى صواب.
هذا يعني باختصار أن رد صاحب الجلالة الملك المفدى عليهم وعلى كل من وقف في خانتهم كان بالعمل وليس بالشعارات، فالبحرين ليست كغيرها من الدول التي استمرأت فضائياتها السوسة الحديث عن الديمقراطية بينما يعاني أهلها من التضييق على حرياتهم ولا تستطيع هي نفسها الإشارة إلى ما يجري فيها من تجاوزات واعتداءات على حقوق الإنسان على مدار الساعة.
ما حصل من تطور إيجابي في الأيام القليلة الماضية، وما ينتظر أن يحصل في الأيام المقبلة ليس إلا تأكيداً على أن من يقف خارج العهد الزاهر لجلالة الملك إنما يقف خارج العقل.
في هذه البلاد، وفي العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى توجد لهذه المبادئ ترجمة دقيقة على أرض الواقع، فالتواصل والتسامح والعيش المشترك هنا يشعر به الجميع، والمحبة بين الأديان والمذاهب والعلاقات القائمة على احترام الجميع للجميع يلمسها الجميع ويتوفر عليها في كل حين ما يكفي من أمثلة تجعل الكثيرين يتمنون لو أنهم يعيشون بيننا.
وحدهم الذين يعانون من ضعف في القدرة للنظر إلى الواقع بموضوعية ومن سيطرة الأحقاد على نفوسهم ومن تمكن مريدي السوء منهم يرددون كلاماً غير هذا وورطوا أنفسهم في أمور لم يعودوا - للأسباب نفسها - قادرين على التراجع عنها. لكن لأن تلك المبادئ تتجسد واقعاً في كل حين لذا يزداد موقفهم ضعفاً وتقل في كل يوم أعداد الذين اعتقدوا لسبب أو لآخر أنهم على حق وعلى صواب.
هذا يعني باختصار أن رد صاحب الجلالة الملك المفدى عليهم وعلى كل من وقف في خانتهم كان بالعمل وليس بالشعارات، فالبحرين ليست كغيرها من الدول التي استمرأت فضائياتها السوسة الحديث عن الديمقراطية بينما يعاني أهلها من التضييق على حرياتهم ولا تستطيع هي نفسها الإشارة إلى ما يجري فيها من تجاوزات واعتداءات على حقوق الإنسان على مدار الساعة.
ما حصل من تطور إيجابي في الأيام القليلة الماضية، وما ينتظر أن يحصل في الأيام المقبلة ليس إلا تأكيداً على أن من يقف خارج العهد الزاهر لجلالة الملك إنما يقف خارج العقل.