ياسمينا صلاح
قال الشيخ زياد السعدون إن «القرآن الكريم، بلا شك، من أفضل الأذكار، حيث إن كل حرف تتم قراءته عليه حسنة والحسنة بعشر أمثالها»، لافتاً إلى أن «العبرة في قراءة القران الكريم ليست بعدد الختمات ولكن بالتدبر وحسن التلاوة، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتدارس القران مرة كل سنة وفي رمضان يختمه مرة واحدة».
وأضاف أن «ختم القرآن الكريم له ثواب عظيم»، منوهاً إلى أن «الأفضل أن يتم ختمه مرتين إلى ثلاث»، مشيراً إلى أن «من الأمور التي تعين على ذلك هو تقسيم الأوقات».
وتابع: «إذ أراد المسلم ختم القران مرتين يقرأ في كل يوم مثلا جزئين ويقسمهما إلى جزء بعد صلاة الفجر، وجزء بعد صلاة العصر ويضيف صفحة أو اثنين احتياطا حتى نهاية الشهر يكون قد ختم القرآن مرتين».
وختم السعدون بقوله: «إن من الأمور التي تعين على إتمام وزيادة الهمة أثناء القراءة الخلوة وقطع الاتصال بالعالم الخارجي نصف ساعة حتى يكون هناك تدبر وخشوع».
قال الشيخ زياد السعدون إن «القرآن الكريم، بلا شك، من أفضل الأذكار، حيث إن كل حرف تتم قراءته عليه حسنة والحسنة بعشر أمثالها»، لافتاً إلى أن «العبرة في قراءة القران الكريم ليست بعدد الختمات ولكن بالتدبر وحسن التلاوة، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتدارس القران مرة كل سنة وفي رمضان يختمه مرة واحدة».
وأضاف أن «ختم القرآن الكريم له ثواب عظيم»، منوهاً إلى أن «الأفضل أن يتم ختمه مرتين إلى ثلاث»، مشيراً إلى أن «من الأمور التي تعين على ذلك هو تقسيم الأوقات».
وتابع: «إذ أراد المسلم ختم القران مرتين يقرأ في كل يوم مثلا جزئين ويقسمهما إلى جزء بعد صلاة الفجر، وجزء بعد صلاة العصر ويضيف صفحة أو اثنين احتياطا حتى نهاية الشهر يكون قد ختم القرآن مرتين».
وختم السعدون بقوله: «إن من الأمور التي تعين على إتمام وزيادة الهمة أثناء القراءة الخلوة وقطع الاتصال بالعالم الخارجي نصف ساعة حتى يكون هناك تدبر وخشوع».