أيمن شكل
يعتبر شهر رمضان هو أكثر شهور السنة استهلاكاً للغذاء، وخاصة الحلويات منها حيث تنشط محلات الحلويات في الشهر الفضيل وتزيد نسبة المبيعات فيها، وإن كان لجائحة كورونا تأثير على تلك النسبة.
وقال فؤاد شويطر إن «المبيعات في محلاته الشهيرة كانت ترتفع في شهر رمضان بنسبة تصل إلى 80%، وهو يعتمد عادة على الأشقاء الخليجيين الذين يأتون خصيصاً إلى البحرين لشراء حلويات شهر رمضان من متجره في المحرق»، لافتاً إلى أن «الرغبة في أكل الحلويات تكون أكبر في رمضان بعد الإفطار حيث يجتمع الأهل وتتبادل العائلات الزيارات».
وأوضح شويطر أن «الزبائن يفضلون في شهر رمضان الزلابية والبقلاوة، بينما يبتاع أصحاب المجالس والمناسبات السمبوسة الحلوة وتفضل العوائل أنواع حلوى التين والمشمش والخوخ والعديد من الأنواع الأخرى».
لكن شويطر أكد «تأثير جائحة كورونا على نسب المبيعات حيث انخفضت إلى 30%»، مرجعاً ذلك الانخفاض إلى «عاملين أساسيين، الأول هو عدم تبادل الزيارات بين العوائل في شهر رمضان وتوقف المجالس بسبب التدابير الاحترازية لفيروس كورونا «كوفيد 19»، والثاني هو غياب الأشقاء الخليجيين عن البحرين، بسبب الإجراءات المتبعة». وتفضل حنين إبراهيم عادة «الحلويات الغربية، لكن في شهر رمضان يتغير الوضع في المنزل، حيث تستبدل العائلة الحلويات الغربية بتشكيلة من الحلويات الشرقية وفي مقدمتها البقلاوة والكنافة المرتبطة برمضان، فضلاً عن الحلويات التي يفضلها الضيوف عند الزيارات العائلية مثل السمبوسة والحلوى البحرينية والرهش».
وأشارت إلى أن «كورونا تسببت في تخفيف كميات الحلويات الرمضانية بسبب التدابير الاحترازية التي منعت كثير من العائلات تبادل الزيارات الرمضانية، وتوقف المجلس الأسبوعي لوالدها والذي كان يستهلك حصة لا بأس بها من الحلويات».
يعتبر شهر رمضان هو أكثر شهور السنة استهلاكاً للغذاء، وخاصة الحلويات منها حيث تنشط محلات الحلويات في الشهر الفضيل وتزيد نسبة المبيعات فيها، وإن كان لجائحة كورونا تأثير على تلك النسبة.
وقال فؤاد شويطر إن «المبيعات في محلاته الشهيرة كانت ترتفع في شهر رمضان بنسبة تصل إلى 80%، وهو يعتمد عادة على الأشقاء الخليجيين الذين يأتون خصيصاً إلى البحرين لشراء حلويات شهر رمضان من متجره في المحرق»، لافتاً إلى أن «الرغبة في أكل الحلويات تكون أكبر في رمضان بعد الإفطار حيث يجتمع الأهل وتتبادل العائلات الزيارات».
وأوضح شويطر أن «الزبائن يفضلون في شهر رمضان الزلابية والبقلاوة، بينما يبتاع أصحاب المجالس والمناسبات السمبوسة الحلوة وتفضل العوائل أنواع حلوى التين والمشمش والخوخ والعديد من الأنواع الأخرى».
لكن شويطر أكد «تأثير جائحة كورونا على نسب المبيعات حيث انخفضت إلى 30%»، مرجعاً ذلك الانخفاض إلى «عاملين أساسيين، الأول هو عدم تبادل الزيارات بين العوائل في شهر رمضان وتوقف المجالس بسبب التدابير الاحترازية لفيروس كورونا «كوفيد 19»، والثاني هو غياب الأشقاء الخليجيين عن البحرين، بسبب الإجراءات المتبعة». وتفضل حنين إبراهيم عادة «الحلويات الغربية، لكن في شهر رمضان يتغير الوضع في المنزل، حيث تستبدل العائلة الحلويات الغربية بتشكيلة من الحلويات الشرقية وفي مقدمتها البقلاوة والكنافة المرتبطة برمضان، فضلاً عن الحلويات التي يفضلها الضيوف عند الزيارات العائلية مثل السمبوسة والحلوى البحرينية والرهش».
وأشارت إلى أن «كورونا تسببت في تخفيف كميات الحلويات الرمضانية بسبب التدابير الاحترازية التي منعت كثير من العائلات تبادل الزيارات الرمضانية، وتوقف المجلس الأسبوعي لوالدها والذي كان يستهلك حصة لا بأس بها من الحلويات».