عبر النائب عمار أحمد البناي رئيس اللجنة النوعية لحقوق الانسان عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب عن اعتزازه لما توليه القيادة الرشيدة من حس انساني وحقوقي متميز في ادارة الحراك العمالي في المملكة .
واشاد بان سيدي جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى هو الحضن الرؤوم والحقوقي الأول الذي نستمد من جلالته النهج النيّر للمحافظة على مكتسبات الأيدي العاملة البناءة للنهوض بمنجزات البحرين وما لمسناه من سياسات هادفة ترقى بالعمالة المنتجة على يد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين رئيس الوزراء الموقر فكانت رؤى سموه واضحة في تكريم المنجز ومحاسبة المقصر في بيئة تنافسية عادلة مستدامة لكسب العديد من الانجازات وتحقيق المزيد من الذهب في المحافل الدولية والعالمية والتي لن تكون الا بالتعويل على القوى البشرية والطاقات الشبابية المنتجة التي وضعت نصب اعينها البحرين اولا .
واكد بأن الملف العمالي والحقوقي في مملكة البحرين يعد سابقة منفردة في المنطقة لما يحتويه من ابعاد انسانية والمحافظة على مكتسباتهم الحقوقية ولذلك تصدرت مملكة البحرين على عدة مؤشرات ومن قبل العديد من المنظمات البلد الأمثل للمغتربين علاوة على الانظمة والأجهزة التي تعنى بتأمينهم الصحي والقوانين التي تحفظ حقوقهم في مختلف القطاعات بل وتعدت المملكة كل ما من شأنه اسعادهم والوقوف بجانبهم خصوصا في ظل اوضاع الجائحة كرونا كوفيد ١٩.
واستعرض سماحة القانون البحريني في تواجد ممثلي السفارات في حال مثولهم للقضاء والسماح لهم بزياراتهم الدورية في مراكز الاصلاح والتأهيل والتأكد من استتباب مطالبهم وصحتهم البدنية والنفسية بالاضافة الى مراكز الايواء التي خصصت لتذليل كافة العقبات .
وأضاف البناي بأن الأول من مايو في كل عام هي فرصة حقيقية لنبارك للقيادة ولهذا البلد المعطاء جميع الجهود الجبارة التي تخدم العمالة والايدي المنتجة واصحاب الحرف والمهن التي دائما كانت خير معين لهم في كافة الظروف على مدار العام .
واشاد بان سيدي جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى هو الحضن الرؤوم والحقوقي الأول الذي نستمد من جلالته النهج النيّر للمحافظة على مكتسبات الأيدي العاملة البناءة للنهوض بمنجزات البحرين وما لمسناه من سياسات هادفة ترقى بالعمالة المنتجة على يد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين رئيس الوزراء الموقر فكانت رؤى سموه واضحة في تكريم المنجز ومحاسبة المقصر في بيئة تنافسية عادلة مستدامة لكسب العديد من الانجازات وتحقيق المزيد من الذهب في المحافل الدولية والعالمية والتي لن تكون الا بالتعويل على القوى البشرية والطاقات الشبابية المنتجة التي وضعت نصب اعينها البحرين اولا .
واكد بأن الملف العمالي والحقوقي في مملكة البحرين يعد سابقة منفردة في المنطقة لما يحتويه من ابعاد انسانية والمحافظة على مكتسباتهم الحقوقية ولذلك تصدرت مملكة البحرين على عدة مؤشرات ومن قبل العديد من المنظمات البلد الأمثل للمغتربين علاوة على الانظمة والأجهزة التي تعنى بتأمينهم الصحي والقوانين التي تحفظ حقوقهم في مختلف القطاعات بل وتعدت المملكة كل ما من شأنه اسعادهم والوقوف بجانبهم خصوصا في ظل اوضاع الجائحة كرونا كوفيد ١٩.
واستعرض سماحة القانون البحريني في تواجد ممثلي السفارات في حال مثولهم للقضاء والسماح لهم بزياراتهم الدورية في مراكز الاصلاح والتأهيل والتأكد من استتباب مطالبهم وصحتهم البدنية والنفسية بالاضافة الى مراكز الايواء التي خصصت لتذليل كافة العقبات .
وأضاف البناي بأن الأول من مايو في كل عام هي فرصة حقيقية لنبارك للقيادة ولهذا البلد المعطاء جميع الجهود الجبارة التي تخدم العمالة والايدي المنتجة واصحاب الحرف والمهن التي دائما كانت خير معين لهم في كافة الظروف على مدار العام .