أيمن شكل
عادة ما ينشط مسؤولي المبيعات في أيام محدودة كل شهر، ويبدأ هذا النشاط قبل نزول الرواتب، وفي المناسبات، إذ يمثل شهر رمضان بالنسبة لهم فترة هدوء ما بعد عاصفة التحضير لسلع شهر الخير، ويعودون قبل عيد الفطر لتحضير طلبيات ما بعد الصيام.
وحول اليوم الرمضاني لمسؤول مبيعات في شركة مواد غذائية، قال عادل سعد، إن شهر رمضان يعتبر شهرا للراحة من عناء فترة ما قبل الشهر الكريم، حيث يبدأ عملنا في تلقي طلبات المتاجر والبرادات استعداداً لما يحتاجه المواطنين من سلع رمضانية قبل بداية الشهر بأيام، ولذلك يكون استعدادنا مبكرا لشهر رمضان.
وأوضح سعد أن العاملين في المبيعات يتمتعون في بداية شهر رمضان باستراحة حتى منتصف الشهر، لتبدأ مرحلة تلقي طلبيات العيد، وهنا تنشط الحركة في الشركة، والاستعداد للعروض الترويجية، وقال إنه يعود لمنزله قبل المغرب ليأخذ قيلولة حتى موعد الإفطار.
وأكد عادل أن عمل مسؤولي المبيعات لا يتوقف عند نهاية الدوام الرسمي، حيث يتلقى اتصالات على مدار الساعة من المتاجر والبرادات لطلب كميات إضافية من السلع، وخاصة في شهر رمضان الذي يتميز بأنه شهر الخير الذي تزيد فيه مبيعات المواد الغذائية.
ويختتم عادل يومه بقراءة القرآن قبل النوم، ليستيقظ لتناول السحور وصلاة الفجر، ثم يأخذ غفوة حتى يحين موعد ذهابه للدوام، مشيراً إلى أن العمل في ظروف كورونا لم تختلف بالنسبة له، لأن طبيعة عمله هو التواصل هاتفياً وتسجيل ما يتم صرفه من مبيعات.
عادة ما ينشط مسؤولي المبيعات في أيام محدودة كل شهر، ويبدأ هذا النشاط قبل نزول الرواتب، وفي المناسبات، إذ يمثل شهر رمضان بالنسبة لهم فترة هدوء ما بعد عاصفة التحضير لسلع شهر الخير، ويعودون قبل عيد الفطر لتحضير طلبيات ما بعد الصيام.
وحول اليوم الرمضاني لمسؤول مبيعات في شركة مواد غذائية، قال عادل سعد، إن شهر رمضان يعتبر شهرا للراحة من عناء فترة ما قبل الشهر الكريم، حيث يبدأ عملنا في تلقي طلبات المتاجر والبرادات استعداداً لما يحتاجه المواطنين من سلع رمضانية قبل بداية الشهر بأيام، ولذلك يكون استعدادنا مبكرا لشهر رمضان.
وأوضح سعد أن العاملين في المبيعات يتمتعون في بداية شهر رمضان باستراحة حتى منتصف الشهر، لتبدأ مرحلة تلقي طلبيات العيد، وهنا تنشط الحركة في الشركة، والاستعداد للعروض الترويجية، وقال إنه يعود لمنزله قبل المغرب ليأخذ قيلولة حتى موعد الإفطار.
وأكد عادل أن عمل مسؤولي المبيعات لا يتوقف عند نهاية الدوام الرسمي، حيث يتلقى اتصالات على مدار الساعة من المتاجر والبرادات لطلب كميات إضافية من السلع، وخاصة في شهر رمضان الذي يتميز بأنه شهر الخير الذي تزيد فيه مبيعات المواد الغذائية.
ويختتم عادل يومه بقراءة القرآن قبل النوم، ليستيقظ لتناول السحور وصلاة الفجر، ثم يأخذ غفوة حتى يحين موعد ذهابه للدوام، مشيراً إلى أن العمل في ظروف كورونا لم تختلف بالنسبة له، لأن طبيعة عمله هو التواصل هاتفياً وتسجيل ما يتم صرفه من مبيعات.