سماهر سيف اليزل
أكدت سيدات، أن شهر رمضان المبارك يحتل مكانة عظيمة لديهن، فبجانب فرحتهن بالعبادة والصلاة والصوم والزكاة، فهناك فرحة خفية بدخول المطبخ وإعداد أصناف جديدة خلال هذا الشهر مقارنة بالأيام العادية، مشيرات إلى أن هوس المرأة بالطبخ خلال شهر رمضان دون الأيام الأخرى ظاهرة ملحوظة الأمر الذي يجعل طبخ بعض الأسر يزداد في رمضان دون باقي أيام السنة.
وتقول خديجة عبدالله "المعروف أن فترة الوجبات الثلاث في اليوم تختفي في رمضان وتصبح وجبة الإفطار هي الوجبة الرئيسة في الأسرة وتحاول المرأة جاهدة التنويع في وجبة الإفطار وتقديم ما لذ وطاب من المأكولات السريعة والخفيفة كالفطائر والحلويات، الأمر الذي يجعل كمية الأكل التي توزع خلال فترات في الأيام العادية تنحسر في فترة واحدة ، وبالتالي تزداد كمية الأطباق المخصصة لفترة قصيرة خلال اليوم، لذلك فإن المرأة تتخذ من المطبخ ملاذاً لها بعد العبادة والصلاة لتظهر مهاراتها وترضي جميع الأذواق ".
فيما تقول الموظفة وربة المنزل عائشة يتيم "تغير الدوام وقلة ساعاته في رمضان تتيحان لي فرصة لدخول المطبخ وإعداد وجبات وأصناف عديدة وليس صنفاً واحداً من الطعام".
وتضيف قائلة "بشكل عام جو رمضان يساعد كثيراً على الدخول للمطبخ والإبداع في إعداد أصناف جديدة وبالأخص من الحلويات"، مشيرة إلى أنها تحب إعداد وجبات جديدة يومياً فالاعتماد على إعداد نفس الوجبة يومياً يسبب الملل وعدم تقبل النفس للأكل والتجديد في القوالب والتنويع في الأكل مطلوب خلال رمضان وفي الأيام العادية أيضاً".
بينما قالت نسيبة إبراهيم "في شهر رمضان الأمر مختلف تماماً فأنا أحب دخول المطبخ منذ الصباح والتخطيط لإعداد أصناف من الأكلات الجديدة"، معتبرة أن رمضان فرصة للبنات لتعلم وجبات جديدة، وهناك وجبات تعد في رمضان فقط لا تطبخ في الأيام العادية لأنها تتطلب جهداً كبيراً في الإعداد، وبما أنني موظفة فلا أجد الوقت الكافي لذلك أما في رمضان فالأمر مختلف ودخول المرأة للمطبخ أصبح يسيراً".
أكدت سيدات، أن شهر رمضان المبارك يحتل مكانة عظيمة لديهن، فبجانب فرحتهن بالعبادة والصلاة والصوم والزكاة، فهناك فرحة خفية بدخول المطبخ وإعداد أصناف جديدة خلال هذا الشهر مقارنة بالأيام العادية، مشيرات إلى أن هوس المرأة بالطبخ خلال شهر رمضان دون الأيام الأخرى ظاهرة ملحوظة الأمر الذي يجعل طبخ بعض الأسر يزداد في رمضان دون باقي أيام السنة.
وتقول خديجة عبدالله "المعروف أن فترة الوجبات الثلاث في اليوم تختفي في رمضان وتصبح وجبة الإفطار هي الوجبة الرئيسة في الأسرة وتحاول المرأة جاهدة التنويع في وجبة الإفطار وتقديم ما لذ وطاب من المأكولات السريعة والخفيفة كالفطائر والحلويات، الأمر الذي يجعل كمية الأكل التي توزع خلال فترات في الأيام العادية تنحسر في فترة واحدة ، وبالتالي تزداد كمية الأطباق المخصصة لفترة قصيرة خلال اليوم، لذلك فإن المرأة تتخذ من المطبخ ملاذاً لها بعد العبادة والصلاة لتظهر مهاراتها وترضي جميع الأذواق ".
فيما تقول الموظفة وربة المنزل عائشة يتيم "تغير الدوام وقلة ساعاته في رمضان تتيحان لي فرصة لدخول المطبخ وإعداد وجبات وأصناف عديدة وليس صنفاً واحداً من الطعام".
وتضيف قائلة "بشكل عام جو رمضان يساعد كثيراً على الدخول للمطبخ والإبداع في إعداد أصناف جديدة وبالأخص من الحلويات"، مشيرة إلى أنها تحب إعداد وجبات جديدة يومياً فالاعتماد على إعداد نفس الوجبة يومياً يسبب الملل وعدم تقبل النفس للأكل والتجديد في القوالب والتنويع في الأكل مطلوب خلال رمضان وفي الأيام العادية أيضاً".
بينما قالت نسيبة إبراهيم "في شهر رمضان الأمر مختلف تماماً فأنا أحب دخول المطبخ منذ الصباح والتخطيط لإعداد أصناف من الأكلات الجديدة"، معتبرة أن رمضان فرصة للبنات لتعلم وجبات جديدة، وهناك وجبات تعد في رمضان فقط لا تطبخ في الأيام العادية لأنها تتطلب جهداً كبيراً في الإعداد، وبما أنني موظفة فلا أجد الوقت الكافي لذلك أما في رمضان فالأمر مختلف ودخول المرأة للمطبخ أصبح يسيراً".