توقع "انتعاش حركة السوق وازدهار السياحة في البحرين بعد قرار السعودية"
أكد السيد إبراهيم عبدالله الشيخ، رجل الأعمال، وعضو مجلس الأعمال السعودي البحريني أن "قرار المملكة العربية السعودية بفتح المنافذ البرية والبحرية والجوية بشكل كامل، والسماح للمواطنين السعوديين بالسفر بدءاً من تاريخ 17 مايو الجاري، وفق شروط وإجراءات احترازية لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد19) يسهم بشكل مباشر في انتعاش حركة السوق وازدهار السياحة في مملكة البحرين"، مشدداً على أن "مملكة البحرين تستعد لاستقبال الأشقاء في المملكة العربية السعودية في بلدهم الثاني".
وتوقع الشيخ أن "تشهد حركة التجارة بين البلدين انتعاشاً خلال المرحلة المقبلة، وزيادة أعداد القادمين من السعودية إلى البحرين عن طريق جسر الملك فهد، الذي يعد شرياناً حيوياً يربط بين المملكتين الشقيقتين في شتى المجالات وعلى كافة الأصعدة".
وأثنى الشيخ "على الجهود الكبيرة والقيمة والمتميزة التي تبذلها كل من مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية في مكافحة فيروس كورونا (كوفيد19)".
رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات" أكد أن "سعي المملكتين الشقيقتين تنويع وتشجيع التجارة بينهما وزيادتها، يصب في صالح الاقتصاد الوطني في المملكتين، لاسيما مع حرص البلدين على الاستفادة من جسر الملك فهد الذي يعد شريانا رئيسا لتعزيز التبادل التجاري والسياحي بين البلدين، إضافة إلى توجه البلدين لإنشاء جسر الملك حمد الأمر الذي يسهم بشكل مباشر في تعزيز العلاقات التجارية، التي ستسهم بشكل كبير في زيادة تبادل البضائع".
وقال إن "قطاع السياحة في البحرين يستعد لاستقبال الأشقاء السعوديين مع فتح الحدود وإعادة فتح جسر الملك فهد لتنقل الزوار والمسافرين بين المملكتين الشقيقتين، حيث يأتي الأشقاء السعوديين في المرتبة الأولى من حيث السياحة الوافدة إلى مملكة البحرين".
وأشاد الشيخ "بتشديد المملكة العربية السعودية على الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، وعدم التهاون في تطبيق الاشتراطات الصحية، وخضوع جميع الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بالسفر للتقييم المستمر من قبل هيئة الصحة العامة السعودية إضافة إلى حث المسافرين إلى أهمية مراعاة الإجراءات والقيود المفروضة من الدول الأخرى".
أكد السيد إبراهيم عبدالله الشيخ، رجل الأعمال، وعضو مجلس الأعمال السعودي البحريني أن "قرار المملكة العربية السعودية بفتح المنافذ البرية والبحرية والجوية بشكل كامل، والسماح للمواطنين السعوديين بالسفر بدءاً من تاريخ 17 مايو الجاري، وفق شروط وإجراءات احترازية لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد19) يسهم بشكل مباشر في انتعاش حركة السوق وازدهار السياحة في مملكة البحرين"، مشدداً على أن "مملكة البحرين تستعد لاستقبال الأشقاء في المملكة العربية السعودية في بلدهم الثاني".
وتوقع الشيخ أن "تشهد حركة التجارة بين البلدين انتعاشاً خلال المرحلة المقبلة، وزيادة أعداد القادمين من السعودية إلى البحرين عن طريق جسر الملك فهد، الذي يعد شرياناً حيوياً يربط بين المملكتين الشقيقتين في شتى المجالات وعلى كافة الأصعدة".
وأثنى الشيخ "على الجهود الكبيرة والقيمة والمتميزة التي تبذلها كل من مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية في مكافحة فيروس كورونا (كوفيد19)".
رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات" أكد أن "سعي المملكتين الشقيقتين تنويع وتشجيع التجارة بينهما وزيادتها، يصب في صالح الاقتصاد الوطني في المملكتين، لاسيما مع حرص البلدين على الاستفادة من جسر الملك فهد الذي يعد شريانا رئيسا لتعزيز التبادل التجاري والسياحي بين البلدين، إضافة إلى توجه البلدين لإنشاء جسر الملك حمد الأمر الذي يسهم بشكل مباشر في تعزيز العلاقات التجارية، التي ستسهم بشكل كبير في زيادة تبادل البضائع".
وقال إن "قطاع السياحة في البحرين يستعد لاستقبال الأشقاء السعوديين مع فتح الحدود وإعادة فتح جسر الملك فهد لتنقل الزوار والمسافرين بين المملكتين الشقيقتين، حيث يأتي الأشقاء السعوديين في المرتبة الأولى من حيث السياحة الوافدة إلى مملكة البحرين".
وأشاد الشيخ "بتشديد المملكة العربية السعودية على الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، وعدم التهاون في تطبيق الاشتراطات الصحية، وخضوع جميع الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بالسفر للتقييم المستمر من قبل هيئة الصحة العامة السعودية إضافة إلى حث المسافرين إلى أهمية مراعاة الإجراءات والقيود المفروضة من الدول الأخرى".