أجواء روحانية خاصة تصفها الفتيات في استقبال العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، بعضهن تلجأ لطقوس دينية معينة والأخريات يركبن الريح في سباق مع الزمن لاقتناء حاجيات عيد الفطر المبارك.
من جانبها قالت إيناس عبدالحميد إنها تقوم بالتجهيز لملابس عيد الفطر المبارك قبل بدء شهر رمضان للتفرغ للعبادة خلال الشهر الفضيل، حيث أكدت أنها وبالأخص خلال العشر الأواخر تخصص ركناً لها في غرفتها لتؤدي فيه العبادات من أداء صلاة التراويح وقيام الليل وقراءة ما يتيسر من القرآن الكريم.
أما مريم الشكر فأكدت أنها تؤدي ما يتسير لها من العبادات خلال العشر الأواخر وبعدها تضطر للذهاب للتسوق بغرض التجهيز لعيد الفطر المبارك خصوصاً أنها أصبحت أماً العام الماضي ما يتطلب معه تحمل مسؤولية ابنها وتقسيم وقتها بالشكل الذي يمكنها من الاهتمام به وأداء العبادات خلال الأيام الأخيرة من رمضان، في حين أشارت هدى الحمادي إلى أنها تقوم بشراء ملابس العيد لها ولأولادها عبر المواقع الإلكترونية قبل العيد بفترة طويلة ليتسنى لها قضاء ليالي رمضان المباركة في ممارسة الشعائر الدينية واغتنام الأجر، وقالت: « أحاول أن أعود أبنائي على إحياء قيام الليل لما لها من أجر عظيم، حيث أحرص خلال الوضع الحالي من إغلاق للمساجد لأداء الصلاة أن تقوم العائلة جميعها لصلاة التراويح وقيام الليل برفقة والدهم وأحرص على أن يمتلأ البيت بروحانية الشهر الكريم».
في حين أكدت الصديقتان منيرة المالود وبشاير الحسن أنهن يحرصن على الذهاب معاً لشراء مستلزمات العيد خلال العشر الأواخر بعد أداء الفروض خصوصاً أن أغلب المحلات التجارية تجلب البضاعة الجديدة الخاصة بالعيد خلال تلك الأيام.
من جانبها قالت إيناس عبدالحميد إنها تقوم بالتجهيز لملابس عيد الفطر المبارك قبل بدء شهر رمضان للتفرغ للعبادة خلال الشهر الفضيل، حيث أكدت أنها وبالأخص خلال العشر الأواخر تخصص ركناً لها في غرفتها لتؤدي فيه العبادات من أداء صلاة التراويح وقيام الليل وقراءة ما يتيسر من القرآن الكريم.
أما مريم الشكر فأكدت أنها تؤدي ما يتسير لها من العبادات خلال العشر الأواخر وبعدها تضطر للذهاب للتسوق بغرض التجهيز لعيد الفطر المبارك خصوصاً أنها أصبحت أماً العام الماضي ما يتطلب معه تحمل مسؤولية ابنها وتقسيم وقتها بالشكل الذي يمكنها من الاهتمام به وأداء العبادات خلال الأيام الأخيرة من رمضان، في حين أشارت هدى الحمادي إلى أنها تقوم بشراء ملابس العيد لها ولأولادها عبر المواقع الإلكترونية قبل العيد بفترة طويلة ليتسنى لها قضاء ليالي رمضان المباركة في ممارسة الشعائر الدينية واغتنام الأجر، وقالت: « أحاول أن أعود أبنائي على إحياء قيام الليل لما لها من أجر عظيم، حيث أحرص خلال الوضع الحالي من إغلاق للمساجد لأداء الصلاة أن تقوم العائلة جميعها لصلاة التراويح وقيام الليل برفقة والدهم وأحرص على أن يمتلأ البيت بروحانية الشهر الكريم».
في حين أكدت الصديقتان منيرة المالود وبشاير الحسن أنهن يحرصن على الذهاب معاً لشراء مستلزمات العيد خلال العشر الأواخر بعد أداء الفروض خصوصاً أن أغلب المحلات التجارية تجلب البضاعة الجديدة الخاصة بالعيد خلال تلك الأيام.