هدى عبدالحميد
تناشد الزوجة ش. ع فزعة الطيبين لمساعدتها على توفير حياة كريمة لأسرتها والحصول على سيارة وتقول: «نحن أسرة مكونة من زوج وزوجة نعيل خمسة من البنات إحداهن تعاني من مرض اللوكيميا تحتاج مصاريف شهرية 300 دينار تقريباً ولا أقوى على توفيرها، ما يجعلني أقصر في رعايتها».
وأضافت: «لقد تكالبت علينا أقساط القروض التي كنا في اضطرار إلى اقتراضها من أجل استكمال بيت الإسكان الذي حصلنا عليه منذ عام تقريباً فأصبح على زوجي أقساط 3 قروض بالإضافة إلى قرض الإسكان، بالإضافة إلى أن لدي قسط قرض أيضاً.
وزوجي يعمل مراسل وبعد سداد أقساط القروض لا يتبقى من راتبه إلا القليل الذي لا يكفي لمصاريف معيشتنا ما يضطر زوجي إلى الاستدانة من الأصحاب فباتت علينا ديون تثقل كاهلنا».
وأشارت:«لقد بات توفير مصاريف المعيشة لبناتي شاقاً فنحن نعيش في بيت إسكاني بالكاد به بعض الأثاث الضروري ويفتقر للبعض ولا يوجد معنا مصاريف لتلبية احتياجات بناتي، ومن المشاكل الكبيرة التي نعاني منها أن تنقلنا كأسرة مكونة من سبعة أفراد يحتاج إلى سيارة كبيرة خاصة مع ظروف مرض ابنتي وليس في استطاعتنا توفيرها».
وقالت: «لا أجد أملاً بعد الله سوى في فزعة الطيبين للحصول على سيارة تتناسب مع عدد أفراد أسرتي وأناشد المسؤولين بالدولة توفير مبلغ مالي شهري لابنتي المريضة لتوفير الرعاية التي تحتاجها».
تناشد الزوجة ش. ع فزعة الطيبين لمساعدتها على توفير حياة كريمة لأسرتها والحصول على سيارة وتقول: «نحن أسرة مكونة من زوج وزوجة نعيل خمسة من البنات إحداهن تعاني من مرض اللوكيميا تحتاج مصاريف شهرية 300 دينار تقريباً ولا أقوى على توفيرها، ما يجعلني أقصر في رعايتها».
وأضافت: «لقد تكالبت علينا أقساط القروض التي كنا في اضطرار إلى اقتراضها من أجل استكمال بيت الإسكان الذي حصلنا عليه منذ عام تقريباً فأصبح على زوجي أقساط 3 قروض بالإضافة إلى قرض الإسكان، بالإضافة إلى أن لدي قسط قرض أيضاً.
وزوجي يعمل مراسل وبعد سداد أقساط القروض لا يتبقى من راتبه إلا القليل الذي لا يكفي لمصاريف معيشتنا ما يضطر زوجي إلى الاستدانة من الأصحاب فباتت علينا ديون تثقل كاهلنا».
وأشارت:«لقد بات توفير مصاريف المعيشة لبناتي شاقاً فنحن نعيش في بيت إسكاني بالكاد به بعض الأثاث الضروري ويفتقر للبعض ولا يوجد معنا مصاريف لتلبية احتياجات بناتي، ومن المشاكل الكبيرة التي نعاني منها أن تنقلنا كأسرة مكونة من سبعة أفراد يحتاج إلى سيارة كبيرة خاصة مع ظروف مرض ابنتي وليس في استطاعتنا توفيرها».
وقالت: «لا أجد أملاً بعد الله سوى في فزعة الطيبين للحصول على سيارة تتناسب مع عدد أفراد أسرتي وأناشد المسؤولين بالدولة توفير مبلغ مالي شهري لابنتي المريضة لتوفير الرعاية التي تحتاجها».