إنفاذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصل التوأم السيامي اليمني "يوسف وياسين" برفقة والديهما إلى قاعدة الملك سلمان الجوية بالرياض قادمين من مدينة المكلا بحضرموت عبر طائرة الإخلاء الطبي الجوي، وبمساندة من قوات تحالف دعم الشرعية باليمن بقيادة المملكة العربية السعودية.
وقامت السلطات بنقل التوأم السيامي فور وصولهما إلى مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بوزارة الحرس الوطني لدراسة حالتهما والنظر في إمكانية إجراء عملية فصلهما.
شكر وعرفان
كما قدّم محمد عبدالرحمن والد التوأم شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على تبنيهما النظر في حالة طفليه وما حظي به من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، مشيدا بالمملكة وما تقوم به من عمل إنساني كبير، الذي هو محل تقديره الواسع، مبديا ثقته بالفريق الطبي السعودي نظرا لخبرته الطويلة في هذا المجال.
أكثر من 100 حالة
يشار إلى أن المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ورئيس الفريق الطبي الدكتور عبدالله الربيعة، الشكر لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد على هذه المبادرة الإنسانية النبيلة التي تأتي تقديرا للظروف الصعبة التي يواجهها اليمن، وتعكس الدور الإنساني الذي تقوم به السعودية تجاه الدول المنكوبة.
إلى ذلك، يعد هذا التوأم الحالة 116 التي وردت من 21 دولة جرت دراستها في البرنامج السعودي الوطني لفصل التوائم.
وقامت السلطات بنقل التوأم السيامي فور وصولهما إلى مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بوزارة الحرس الوطني لدراسة حالتهما والنظر في إمكانية إجراء عملية فصلهما.
شكر وعرفان
كما قدّم محمد عبدالرحمن والد التوأم شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على تبنيهما النظر في حالة طفليه وما حظي به من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، مشيدا بالمملكة وما تقوم به من عمل إنساني كبير، الذي هو محل تقديره الواسع، مبديا ثقته بالفريق الطبي السعودي نظرا لخبرته الطويلة في هذا المجال.
أكثر من 100 حالة
يشار إلى أن المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ورئيس الفريق الطبي الدكتور عبدالله الربيعة، الشكر لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد على هذه المبادرة الإنسانية النبيلة التي تأتي تقديرا للظروف الصعبة التي يواجهها اليمن، وتعكس الدور الإنساني الذي تقوم به السعودية تجاه الدول المنكوبة.
إلى ذلك، يعد هذا التوأم الحالة 116 التي وردت من 21 دولة جرت دراستها في البرنامج السعودي الوطني لفصل التوائم.