أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله بن عساكر الدمشقي
ولد عام 499هـ في دمشق.
كان يختم القرآن كل جمعة ويختم في رمضان كل يوم
من أشهر مؤلفاته كتاب تاريخ دمشق في 80 مجلداً
• قال السمعاني: "كان كثير العلم غزير الفضل، حافظاً، متقناً، ديِّناً، خيِّراً، حسنَ السمت، جمع بين المتون والأسانيد، متثبتاً، محتاطاً".
• قال ابن خَلِّكان: "كان محدث الشام في وقته، ومن أعيان فقهاء الشافعية، غلب عليه الحديث فاشتهر به، وبالغ في طلبه إلى أن جمع منه ما لم يتفق لغيره".
• قال الذهبي: "وعدد شيوخه في معجمه 1300 شيخ بالسَّماع، و46 شيخاً أنشدوه، وعن 290 شيخاً بالإجازة، الكل في معجمه، وبضع وثمانون امرأة لهن معجم صغير سمعناه".
قال ابن كثير: أحد أكابر حفاظ الحديث، وممن عُنِيَ به سماعاً، وجمعاً، وتصنيفاً، واطلاعاً، وحفظاً لأسانيده ومتونه، وإتقاناً لأساليبه وفنونه، صنف تاريخ الشام في 80 مجلداً، فهي باقية بعده مخلدة، وقد ندر من تقدمه من المؤرخين، وأتعب من يأتي بعده من المتأخرين، فحاز فيه قصب السبق".
توفي 571 هـ بدمشق عن 122 عاماً.
ولد عام 499هـ في دمشق.
كان يختم القرآن كل جمعة ويختم في رمضان كل يوم
من أشهر مؤلفاته كتاب تاريخ دمشق في 80 مجلداً
• قال السمعاني: "كان كثير العلم غزير الفضل، حافظاً، متقناً، ديِّناً، خيِّراً، حسنَ السمت، جمع بين المتون والأسانيد، متثبتاً، محتاطاً".
• قال ابن خَلِّكان: "كان محدث الشام في وقته، ومن أعيان فقهاء الشافعية، غلب عليه الحديث فاشتهر به، وبالغ في طلبه إلى أن جمع منه ما لم يتفق لغيره".
• قال الذهبي: "وعدد شيوخه في معجمه 1300 شيخ بالسَّماع، و46 شيخاً أنشدوه، وعن 290 شيخاً بالإجازة، الكل في معجمه، وبضع وثمانون امرأة لهن معجم صغير سمعناه".
قال ابن كثير: أحد أكابر حفاظ الحديث، وممن عُنِيَ به سماعاً، وجمعاً، وتصنيفاً، واطلاعاً، وحفظاً لأسانيده ومتونه، وإتقاناً لأساليبه وفنونه، صنف تاريخ الشام في 80 مجلداً، فهي باقية بعده مخلدة، وقد ندر من تقدمه من المؤرخين، وأتعب من يأتي بعده من المتأخرين، فحاز فيه قصب السبق".
توفي 571 هـ بدمشق عن 122 عاماً.