شهدت قرية الغرق التابعة لمركز إطسا بمحافظة الفيوم المصرية، فجر اليوم الجمعة، واقعة مأساوية حيث أقدم زوج على ذبح زوجته وأبنائه الخمسة، ثم حاول الانتحار داخل فرن العيش (الخبز).
وروى أحد أهالي قرية الغرق، في تصريح خاص لـ "القاهرة 24" أسباب الواقعة وتفاصيلها، حيث أكد أن "زوجا يدعى عماد، من قرية معجون التابعة لمركز إطسا، صاحب فرن يعيش ويسكن بقرية الغرق، قام بذبح زوجته وأبنائه صباح اليوم، لخلافات أسرية بينهم، تحت تأثير الإستروكس".
وأضاف، أنه "بعد ذبحه لأبنائه وزوجته فر مسرعا إلى فرن العيش، وحاول إشعال النيران بالفرن محاولا الانتحار داخله، وقاموا بإنقاذه من الانتحار، ومن هنا علم الأهالي بالحادث وأسبابه، وقاموا بتسليمه لقسم شرطة إطسا، لتتولى الأجهزة الأمنية مسؤوليته، والتحقيق في ذلك".
وروى أحد أهالي قرية الغرق، في تصريح خاص لـ "القاهرة 24" أسباب الواقعة وتفاصيلها، حيث أكد أن "زوجا يدعى عماد، من قرية معجون التابعة لمركز إطسا، صاحب فرن يعيش ويسكن بقرية الغرق، قام بذبح زوجته وأبنائه صباح اليوم، لخلافات أسرية بينهم، تحت تأثير الإستروكس".
وأضاف، أنه "بعد ذبحه لأبنائه وزوجته فر مسرعا إلى فرن العيش، وحاول إشعال النيران بالفرن محاولا الانتحار داخله، وقاموا بإنقاذه من الانتحار، ومن هنا علم الأهالي بالحادث وأسبابه، وقاموا بتسليمه لقسم شرطة إطسا، لتتولى الأجهزة الأمنية مسؤوليته، والتحقيق في ذلك".