فازت الباحثة في مركز الأبحاث الإكلينيكية بجامعة الخليج العربي الطبيبة ريم الصويغ، المبتعثة من قبل الجامعة للدراسة لإكمال الدراسات العليا في جامعة هارفرد الأمريكية إحدى أرقى الجامعات في العالم، بالمركز الثاني عن أفضل ملصق بحثي عالي الجودة على مستوى أبحاث الماجستير في ندوة أبحاث الماجستير السنوية السابعة التي نظمتها كلية الطب بجامعة هارفارد لتعليم الخريجين وبرامج الماجستير.
ركز البحث على دراسة تطبيقية وضعت جدول نظام مبتكر لتسجيل لجراحة قسم الطوارئ، إذ طور الباحثة الصويغ ضمن فريق عمل طبي نظام طبي يسجل الحالات عبر دراسة خطورة الحالة التي قد تؤدي إلى الموت، وخرج من إطار تطبيقه في قسم الطوارئ فقط إلى أقسام طبية أخرى اثبت فاعليه فها، والنظر إلى الأقسام الطبية الأخرى التي يحول لها المريض بعد الطوارئ، حيث اثبت البرنامج فعالية العالية في طب النساء والولادة وقسم المسالك البولية على سبيل المثال، إذ يساعد البرنامج على حصر جميع الفحوصات والامراض المزمنة والتاريخ الطبي بشكل شمولي.
ويعمل البرنامج على مساعدة الأطباء على تحديد مدى خطورة الحالة واخذ القرار الصحيح للتدخل الجراحي على نحو دقيق وسريع، ويساعد المريض وأهله لاستعداد لمرحلة ما بعد الخروج من العملية الجراحية، إلى جانب تقليل الكلفة الاجمالية لمرحلة ما بعد العلمية إذ يوفر البرنامج الكثير من المال والوقت والجهد على الحكومات والأطباء والمرضى والأهالي.
يشار إلى أن الطبيبة ريم الصويغ اختيرت ضمن 20 مقبولاً من بين مئات المتقدمين من مختلف أنحاء العالم لبرنامج الماجستير المتطور في تخصص التحقيق السريري (Clinical Investigation) بجامعة هارفرد، وقبلت في برنامجاً أكاديمياً وبحثياً تحت إشراف مرشد استشاري في جناح طبي متخصص، حيث قامت بإجراء أبحاث على المرضى داخل المستشفى الجامعي بهدف تطوير منظومة وقائية وعلاجية متكاملة للتعامل مع المرض.
وتسعى جامعة الخليج العربي لتهيئة صف جديد من الكوادر الخليجية الشابة لرفد منظومة التعليم والأبحاث في كليتي الطب والدراسات العليا، وقد بدأت قبل أعوام بتفعيل نظام ابتعاث كوادرها الشابة المتميزة إلى كبرى الجامعات في مختلف دول العالم، من أجل الحصول على المعارف والمهارات المتقدمة، ورفدها إلى مجتمع دول الخليج العربية.
يشار إلى أن الطبيبة ريم الصويغ حاصلة على ماجستير في علوم الحوادث والطوارئ من جامعة برمنغهام في المملكة المتحدة، وشهادة طبيب من جامعة RCSI في البحرين، ولها العديد من الأبحاث العلمية في مجال الحوادث والطوارئ من أبرزها ابتكار نظام لتقييم حدة الحالات الطارئة وسبل التعامل معها في وحدات الطوارئ في المستشفيات، بعد دراسة أنظمة مقارنة في البحرين والمملكة المتحدة.
ركز البحث على دراسة تطبيقية وضعت جدول نظام مبتكر لتسجيل لجراحة قسم الطوارئ، إذ طور الباحثة الصويغ ضمن فريق عمل طبي نظام طبي يسجل الحالات عبر دراسة خطورة الحالة التي قد تؤدي إلى الموت، وخرج من إطار تطبيقه في قسم الطوارئ فقط إلى أقسام طبية أخرى اثبت فاعليه فها، والنظر إلى الأقسام الطبية الأخرى التي يحول لها المريض بعد الطوارئ، حيث اثبت البرنامج فعالية العالية في طب النساء والولادة وقسم المسالك البولية على سبيل المثال، إذ يساعد البرنامج على حصر جميع الفحوصات والامراض المزمنة والتاريخ الطبي بشكل شمولي.
ويعمل البرنامج على مساعدة الأطباء على تحديد مدى خطورة الحالة واخذ القرار الصحيح للتدخل الجراحي على نحو دقيق وسريع، ويساعد المريض وأهله لاستعداد لمرحلة ما بعد الخروج من العملية الجراحية، إلى جانب تقليل الكلفة الاجمالية لمرحلة ما بعد العلمية إذ يوفر البرنامج الكثير من المال والوقت والجهد على الحكومات والأطباء والمرضى والأهالي.
يشار إلى أن الطبيبة ريم الصويغ اختيرت ضمن 20 مقبولاً من بين مئات المتقدمين من مختلف أنحاء العالم لبرنامج الماجستير المتطور في تخصص التحقيق السريري (Clinical Investigation) بجامعة هارفرد، وقبلت في برنامجاً أكاديمياً وبحثياً تحت إشراف مرشد استشاري في جناح طبي متخصص، حيث قامت بإجراء أبحاث على المرضى داخل المستشفى الجامعي بهدف تطوير منظومة وقائية وعلاجية متكاملة للتعامل مع المرض.
وتسعى جامعة الخليج العربي لتهيئة صف جديد من الكوادر الخليجية الشابة لرفد منظومة التعليم والأبحاث في كليتي الطب والدراسات العليا، وقد بدأت قبل أعوام بتفعيل نظام ابتعاث كوادرها الشابة المتميزة إلى كبرى الجامعات في مختلف دول العالم، من أجل الحصول على المعارف والمهارات المتقدمة، ورفدها إلى مجتمع دول الخليج العربية.
يشار إلى أن الطبيبة ريم الصويغ حاصلة على ماجستير في علوم الحوادث والطوارئ من جامعة برمنغهام في المملكة المتحدة، وشهادة طبيب من جامعة RCSI في البحرين، ولها العديد من الأبحاث العلمية في مجال الحوادث والطوارئ من أبرزها ابتكار نظام لتقييم حدة الحالات الطارئة وسبل التعامل معها في وحدات الطوارئ في المستشفيات، بعد دراسة أنظمة مقارنة في البحرين والمملكة المتحدة.