وليد صبري
حذر استشاري أمراض وزراعة الكلى د. علي حسن العرادي من "صيام مرضى الكلى الذين يتعرضون لمضاعفات خلال شهر رمضان المبارك، لاسيما مرضى غسيل الكلى، والمرضى الذين يستخدمون الإنسولين في العلاج، ومرضى السكري الذين يعانون من أمراض الكلى".
وأضاف في تصريحات لـ"الوطن" أن "المريض العادي بأمراض الكلى يمكنه الصيام ذا كان لا يتناول أدوية كثيرة، حيث يستطيع تناول الأدوية والعقاقير ما بين الإفطار والسحور، مع ضرورة شرب كميات مناسبة من المياة، حتى لا يتعرض الجسم للجفاف والإجهاد خلال فترة الصيام".
وقال إنه "في الظروف العادية لا يمنع الطبيب المعالج المريض من صيام شهر رمضان إلا في حالات المضاعفات الناتجة عن الصيام".
ونوه د. العرادي إلى "ضرورة الالتزام بتناول الأدوية خلال الشهر الكريم، مع ضرورة إفطار مريض الكلى إذا شعر بمضاعفات أو أعراض جانبية ناتجة عن الصيام".
كما شدد على "ضرورة إفطار مريض الكلى إذا شعر أنه لن يستطيع الالتزام بتناول الأدوية والعقاقير ما بين الإفطار والسحور".
وفي رد على سؤال حول أبرز مرضى الكلى الممنوعين من الصيام، أفاد د. العرادي بأنهم "مرضى غسيل الكلى، والمرضى الذين يستخدمون الإنسولين في العلاج، والمرضى الذين يعانون من حالات متقدمة ويعانون من مرض السكري، في ذات الوقت".
ونصح د. العرادي "بالمحافظة على صحة الكلى، لاسيما وأنها تخلص الجسم من السموم، وذلك عن طريق تناول الغذاء الصحي، وتجنب تناول الأملاح والدهون والسكريات والأغذية المعالجة، والامتناع عن التدخين، لأنه ببساطة من يتبع إرشادات المحافظة على الكلى فهو يحافظ على صحة جسمه بالكامل، لما لذلك من آثار إيجابية على القلب والمخ وجميع أعضاء الجسم".
حذر استشاري أمراض وزراعة الكلى د. علي حسن العرادي من "صيام مرضى الكلى الذين يتعرضون لمضاعفات خلال شهر رمضان المبارك، لاسيما مرضى غسيل الكلى، والمرضى الذين يستخدمون الإنسولين في العلاج، ومرضى السكري الذين يعانون من أمراض الكلى".
وأضاف في تصريحات لـ"الوطن" أن "المريض العادي بأمراض الكلى يمكنه الصيام ذا كان لا يتناول أدوية كثيرة، حيث يستطيع تناول الأدوية والعقاقير ما بين الإفطار والسحور، مع ضرورة شرب كميات مناسبة من المياة، حتى لا يتعرض الجسم للجفاف والإجهاد خلال فترة الصيام".
وقال إنه "في الظروف العادية لا يمنع الطبيب المعالج المريض من صيام شهر رمضان إلا في حالات المضاعفات الناتجة عن الصيام".
ونوه د. العرادي إلى "ضرورة الالتزام بتناول الأدوية خلال الشهر الكريم، مع ضرورة إفطار مريض الكلى إذا شعر بمضاعفات أو أعراض جانبية ناتجة عن الصيام".
كما شدد على "ضرورة إفطار مريض الكلى إذا شعر أنه لن يستطيع الالتزام بتناول الأدوية والعقاقير ما بين الإفطار والسحور".
وفي رد على سؤال حول أبرز مرضى الكلى الممنوعين من الصيام، أفاد د. العرادي بأنهم "مرضى غسيل الكلى، والمرضى الذين يستخدمون الإنسولين في العلاج، والمرضى الذين يعانون من حالات متقدمة ويعانون من مرض السكري، في ذات الوقت".
ونصح د. العرادي "بالمحافظة على صحة الكلى، لاسيما وأنها تخلص الجسم من السموم، وذلك عن طريق تناول الغذاء الصحي، وتجنب تناول الأملاح والدهون والسكريات والأغذية المعالجة، والامتناع عن التدخين، لأنه ببساطة من يتبع إرشادات المحافظة على الكلى فهو يحافظ على صحة جسمه بالكامل، لما لذلك من آثار إيجابية على القلب والمخ وجميع أعضاء الجسم".