وليد صبري
نصح أخصائي الغذاء والتغذية حسن علي "بضرورة تغيير النظام الغذائي بعد شهر رمضان المبارك على فترات وليس دفعة واحدة، وذلك لتجنب المشاكل المعوية والانتفاخ وآلام البطن وغيرها".
وقال في تصريحات لـ"الوطن"، "بعد انتهاء شهر رمضان المبارك وبعد تعود الجسم على نظام غذائي معين في أخذ الوجبات وتوقيتها فليس من السهل على الجسم والجهاز الهضمي بالتحديد تغيير هذا النظام دفعة واحدة، فيجب مراعاة هذه الحالة، لتجنب المشاكل المعوية والانتفاخ والدوخة".
وقدم علي "مجموعة من التوصيات الغذائية في فترة العيد"، أبرزها "ضرورة تناول الفطور الصباحي، مع تجنب ملء المعدة في ليلة العيد، وإراحة المعدة بتوزيع الوجبات على خمس مراحل طوال اليوم ويتخللها الوجبات الرئيسية مع مراعاة الكم والنوع".
وشدد على "ضرورة تجنب الأكلات الدسمة، والنزول على مائدة الغذاء دفعة واحدة مما يعرقل عمل الجهاز الهضمي ويزيد المشاكل الصحية".
وقال إنه "بالإمكان تصغير طبق التقديم حتى لا تكون في موقف حرج بين تناول الطبق الكبير أو رمي الفائض عن الحاجة".
ونصح "بتناول الخضروات والفواكه خصوصا بين الوجبات لإمدادك باحتياجك اليومي من السعرات وإشعارك بالشبع عن الوجبات الدسمة وإراحة المعدة".
وحذر من "الإكثار من تناول السكاكر والحلويات والمخبوزات، فهي تزيد من سكر الدم والكوليسترول والضغط، وتحمل الجهاز الهضمي عبئا إضافيا".
ودعا إلى "استبدال الحلويات بالفاكهة والمشروبات الغازية بالعصائر الطبيعية".
ونصح "بإبعاد الحلويات والموالح عن نظرك حتى لا تلتهم الكثير منها أثناء جلوسك أو مشاهدتك للتلفاز".
ونصح "بالإقلال من شرب القهوة والشاي لأن الكافيين من المنبهات ويزيد من مشاكل الكلى".
وقال إن "تناولك لمياه الشرب بكميات كافية طوال اليوم يساعد على الهضم ويخلصك من السموم".
وذكر أنه "يجب أن يكون مصدر الغذاء من مصادر نظيفة وآمنة لتجنب التسمم".
وفي رد على سؤال حول العادات الصحية المكتسبة التي يجب المداومة عليها، أفاد بضرورة "المحافظة على الوزن والرشاقة المكتسبة في شهر رمضان لكي تكون عادة دائمة".
وحذر من "الانقطاع عن ممارسة الرياضة بعد رمضان، لأن الرياضة تحسن الدورة الدموية وتبعد الشخص عن الأمراض".
وشدد على "ضرورة تعويد المعدة على عدم التخمة، وبأن تكون حكمة الشخص الغذائية "لا إفراط ولا تفريط في الوجبات"".
وذكر أن "من النصائح أيضاً تصغير اللقمة، والمضغ الجيد من السنن المكتسبة التي يجب المحافظة عليها".
ودعا إلى "التلذذ بالطعام، وعدم الإقدام عليه والشخص في حالة مزاجية سيئة لأن الطعام خلق لك، والحالة المزاجية تؤثر على الهضم وتمنعك من تقنين الكمية والنوعية المتناولة".
نصح أخصائي الغذاء والتغذية حسن علي "بضرورة تغيير النظام الغذائي بعد شهر رمضان المبارك على فترات وليس دفعة واحدة، وذلك لتجنب المشاكل المعوية والانتفاخ وآلام البطن وغيرها".
وقال في تصريحات لـ"الوطن"، "بعد انتهاء شهر رمضان المبارك وبعد تعود الجسم على نظام غذائي معين في أخذ الوجبات وتوقيتها فليس من السهل على الجسم والجهاز الهضمي بالتحديد تغيير هذا النظام دفعة واحدة، فيجب مراعاة هذه الحالة، لتجنب المشاكل المعوية والانتفاخ والدوخة".
وقدم علي "مجموعة من التوصيات الغذائية في فترة العيد"، أبرزها "ضرورة تناول الفطور الصباحي، مع تجنب ملء المعدة في ليلة العيد، وإراحة المعدة بتوزيع الوجبات على خمس مراحل طوال اليوم ويتخللها الوجبات الرئيسية مع مراعاة الكم والنوع".
وشدد على "ضرورة تجنب الأكلات الدسمة، والنزول على مائدة الغذاء دفعة واحدة مما يعرقل عمل الجهاز الهضمي ويزيد المشاكل الصحية".
وقال إنه "بالإمكان تصغير طبق التقديم حتى لا تكون في موقف حرج بين تناول الطبق الكبير أو رمي الفائض عن الحاجة".
ونصح "بتناول الخضروات والفواكه خصوصا بين الوجبات لإمدادك باحتياجك اليومي من السعرات وإشعارك بالشبع عن الوجبات الدسمة وإراحة المعدة".
وحذر من "الإكثار من تناول السكاكر والحلويات والمخبوزات، فهي تزيد من سكر الدم والكوليسترول والضغط، وتحمل الجهاز الهضمي عبئا إضافيا".
ودعا إلى "استبدال الحلويات بالفاكهة والمشروبات الغازية بالعصائر الطبيعية".
ونصح "بإبعاد الحلويات والموالح عن نظرك حتى لا تلتهم الكثير منها أثناء جلوسك أو مشاهدتك للتلفاز".
ونصح "بالإقلال من شرب القهوة والشاي لأن الكافيين من المنبهات ويزيد من مشاكل الكلى".
وقال إن "تناولك لمياه الشرب بكميات كافية طوال اليوم يساعد على الهضم ويخلصك من السموم".
وذكر أنه "يجب أن يكون مصدر الغذاء من مصادر نظيفة وآمنة لتجنب التسمم".
وفي رد على سؤال حول العادات الصحية المكتسبة التي يجب المداومة عليها، أفاد بضرورة "المحافظة على الوزن والرشاقة المكتسبة في شهر رمضان لكي تكون عادة دائمة".
وحذر من "الانقطاع عن ممارسة الرياضة بعد رمضان، لأن الرياضة تحسن الدورة الدموية وتبعد الشخص عن الأمراض".
وشدد على "ضرورة تعويد المعدة على عدم التخمة، وبأن تكون حكمة الشخص الغذائية "لا إفراط ولا تفريط في الوجبات"".
وذكر أن "من النصائح أيضاً تصغير اللقمة، والمضغ الجيد من السنن المكتسبة التي يجب المحافظة عليها".
ودعا إلى "التلذذ بالطعام، وعدم الإقدام عليه والشخص في حالة مزاجية سيئة لأن الطعام خلق لك، والحالة المزاجية تؤثر على الهضم وتمنعك من تقنين الكمية والنوعية المتناولة".