عباس المغني
افتقد المواطن عبدالزهرة حسن دوريات رمضان الكروية وحماسها وقال : "إن وجود الجمهور في الملعب يفجر مشاعر الحماس، ولكن في ظل كورونا الجميع ملزم بالحفاظ على الصحة العامة واتباع الإجراءات الصحية".
وأضاف: "إذا تم نقل البطولات على التلفاز فهذا عمل ممتاز يشكر عليه القائمون، لأنه يسمح لنا بمشاهدة المباريات".
وتابع: "نحن الشباب بعد الفطور، كنا ندرس القرآن في البيت، وبعدها نشاهد التلفاز الذي يملأ الفراغ، ومشاهدة المباريات مع أخوانك أو أصدقائك وكل فرد يؤيد فريقاً مختلفاً، هذا يخلق جواً ممتعاً من حيث الرهانات، والصراخ والحماسية عند تسجيل هدف في مرمى الخصم".
واستطرد: "صحيح نحن نجلس في مجلس، لكن مشاعر الحماس عند وجود هجمات مرتدة، أو هدف، صوت كلمة "الله.. قول.. هدف" تصل إلى آخر القرية، خصوصاً إذا كان المعلق يجيد التشبيه البليغ ويصف الهجمات بأسلوب عجيب".
افتقد المواطن عبدالزهرة حسن دوريات رمضان الكروية وحماسها وقال : "إن وجود الجمهور في الملعب يفجر مشاعر الحماس، ولكن في ظل كورونا الجميع ملزم بالحفاظ على الصحة العامة واتباع الإجراءات الصحية".
وأضاف: "إذا تم نقل البطولات على التلفاز فهذا عمل ممتاز يشكر عليه القائمون، لأنه يسمح لنا بمشاهدة المباريات".
وتابع: "نحن الشباب بعد الفطور، كنا ندرس القرآن في البيت، وبعدها نشاهد التلفاز الذي يملأ الفراغ، ومشاهدة المباريات مع أخوانك أو أصدقائك وكل فرد يؤيد فريقاً مختلفاً، هذا يخلق جواً ممتعاً من حيث الرهانات، والصراخ والحماسية عند تسجيل هدف في مرمى الخصم".
واستطرد: "صحيح نحن نجلس في مجلس، لكن مشاعر الحماس عند وجود هجمات مرتدة، أو هدف، صوت كلمة "الله.. قول.. هدف" تصل إلى آخر القرية، خصوصاً إذا كان المعلق يجيد التشبيه البليغ ويصف الهجمات بأسلوب عجيب".