هدى عبدالحميد
أكد عدد من أصحاب محلات الألعاب، استعدادهم لطرح منتجات جديدة لاستقبال عيد الفطر المبارك، مبينين أن سوق الألعاب يشهد هذا الموسم انتعاشا كبيرا خلال هذه الفترة خاصة مع البيع عبر المنصات الإلكترونية.
وأكدوا لـ «الوطن» أن سوق مبيعات الأطفال شهدت رواجاً كبيراً خلال فترة «كورونا» فانتعش الطلب على الألعاب، وزاد الإقبال عليها بشكل كبير وملحوظ، ووصلت نسب زيادة الطلب على الألعاب إلى نسبة تصل 30 %، كما أن البيع عن طريق «الأون لاين» بات مستمراً وبشكل يومي.
وقال يونس عبدالله صاحب محال «نستعد لاستقبال العيد بطرح منتجات جديدة من ألعاب الأطفال حيث تشهد هذه الفترة إقبالا كبيرا لشراء الألعاب خاصة مع حرص العديد من الأسر على البقاء في المنزل لسلامة أطفالهم والحفاظ عليهم من العدوى فيحاولون جاهدين لتوفير أجواء الفرحة في البيت من خلال شراء الألعاب لهم».
وأكد أنه «رغم أن أغلب القطاعات تأثرت بكورونا (كوفيد19) خلال الفترة الماضية وخاصة مع بداية الأزمة والإغلاق إلا أن محلات الألعاب شهدت انتعاشا ورواجاً كبيرين وبات البيع بعد فتح المحال عن طريق المنصات الإلكترونية أقوى من البيع من خلال زيارة المحال وأصبحت الطلبات مستمرة وبشكل يومي، ولم تقتصر المبيعات على ألعاب الأطفال والكبار أيضا حرصوا على شراء الألعاب الجماعية للاستمتاع أثناء بقائهم في المنزل».
وأضاف: «مع الإغلاق والتعليم عن بعد حرص الأهالي على شراء الألعاب كنوع من أنواع المكافأة لتشجيع الأبناء على الدراسة فزادت المبيعات بنسبة وصلت إلى 30% ومع بداية شهر رمضان انخفضت مبيعات الأطفال بعض الشيء ولكن زادت المبيعات المنزلية ومبيعات القرقاعون لدينا بنسبة وصلت إلى 50% وفي العيد ينعش سوق المبيعات فنستعد بألعاب جديدة تلبي احتياجات جميع الأعمار».
وأوضح أن من أكثر الألعاب التي يحرص أولياء الأمور على اقتنائها هي الألعاب التعليمية والتي تنمي مهارات الطفل اليدوية وتنمي تفكيره خاصة للأطفال في سن الروضات وبداية المرحلة الابتدائية أما الأطفال فيحرصون على اقتناء الألعاب الترفيهية والشباب يحرصون على اقتناء الألعاب الجماعية.
ويقول صاحب محل للألعاب الإلكترونية إن «سوق الألعاب يشهد رواجاً كبيراً منذ بداية جائحة كورونا (كوفيد19) وتزيد مع الأعياد والإجازات، فزاد الطلب على الألعاب الإلكترونية بنسبة كبيرة، فعلى الرغم من أن تفشي فيروس كورونا قد أثر على العديد من القطاعات إلا أن قطاع بيع الألعاب الإلكترونية لم يتأثر بل زادت مبيعاته، ولا تقتصر على ألعاب الأطفال بل إن أكثرهم من فئة الشباب، ونحرص في أيام العيد على توفير الألعاب الحديثة والتي يكون عليها إقبال كبير».
أكد عدد من أصحاب محلات الألعاب، استعدادهم لطرح منتجات جديدة لاستقبال عيد الفطر المبارك، مبينين أن سوق الألعاب يشهد هذا الموسم انتعاشا كبيرا خلال هذه الفترة خاصة مع البيع عبر المنصات الإلكترونية.
وأكدوا لـ «الوطن» أن سوق مبيعات الأطفال شهدت رواجاً كبيراً خلال فترة «كورونا» فانتعش الطلب على الألعاب، وزاد الإقبال عليها بشكل كبير وملحوظ، ووصلت نسب زيادة الطلب على الألعاب إلى نسبة تصل 30 %، كما أن البيع عن طريق «الأون لاين» بات مستمراً وبشكل يومي.
وقال يونس عبدالله صاحب محال «نستعد لاستقبال العيد بطرح منتجات جديدة من ألعاب الأطفال حيث تشهد هذه الفترة إقبالا كبيرا لشراء الألعاب خاصة مع حرص العديد من الأسر على البقاء في المنزل لسلامة أطفالهم والحفاظ عليهم من العدوى فيحاولون جاهدين لتوفير أجواء الفرحة في البيت من خلال شراء الألعاب لهم».
وأكد أنه «رغم أن أغلب القطاعات تأثرت بكورونا (كوفيد19) خلال الفترة الماضية وخاصة مع بداية الأزمة والإغلاق إلا أن محلات الألعاب شهدت انتعاشا ورواجاً كبيرين وبات البيع بعد فتح المحال عن طريق المنصات الإلكترونية أقوى من البيع من خلال زيارة المحال وأصبحت الطلبات مستمرة وبشكل يومي، ولم تقتصر المبيعات على ألعاب الأطفال والكبار أيضا حرصوا على شراء الألعاب الجماعية للاستمتاع أثناء بقائهم في المنزل».
وأضاف: «مع الإغلاق والتعليم عن بعد حرص الأهالي على شراء الألعاب كنوع من أنواع المكافأة لتشجيع الأبناء على الدراسة فزادت المبيعات بنسبة وصلت إلى 30% ومع بداية شهر رمضان انخفضت مبيعات الأطفال بعض الشيء ولكن زادت المبيعات المنزلية ومبيعات القرقاعون لدينا بنسبة وصلت إلى 50% وفي العيد ينعش سوق المبيعات فنستعد بألعاب جديدة تلبي احتياجات جميع الأعمار».
وأوضح أن من أكثر الألعاب التي يحرص أولياء الأمور على اقتنائها هي الألعاب التعليمية والتي تنمي مهارات الطفل اليدوية وتنمي تفكيره خاصة للأطفال في سن الروضات وبداية المرحلة الابتدائية أما الأطفال فيحرصون على اقتناء الألعاب الترفيهية والشباب يحرصون على اقتناء الألعاب الجماعية.
ويقول صاحب محل للألعاب الإلكترونية إن «سوق الألعاب يشهد رواجاً كبيراً منذ بداية جائحة كورونا (كوفيد19) وتزيد مع الأعياد والإجازات، فزاد الطلب على الألعاب الإلكترونية بنسبة كبيرة، فعلى الرغم من أن تفشي فيروس كورونا قد أثر على العديد من القطاعات إلا أن قطاع بيع الألعاب الإلكترونية لم يتأثر بل زادت مبيعاته، ولا تقتصر على ألعاب الأطفال بل إن أكثرهم من فئة الشباب، ونحرص في أيام العيد على توفير الألعاب الحديثة والتي يكون عليها إقبال كبير».