أحمد خالد
كشف بعض من أصحاب متاجر إلكترونية على الانستغرام أن بعد مرور عام كامل على جائحة فيروس كورونا تراجعت المبيعات كما كانت قبل الجائحة، وأرجعوا ذلك لتعود الناس على الجائحة.
وأشار بعضهم أن فيروس كورونا رفعت مبيعاتهم حتى 70%. وبينوا أن الجائحة عززت من التسوق الإلكتروني من قبل الناس.
وتقول رحاب صاحبة مشروع «ديفرقينت» للإكسسوارات على الانستغرام:» قلة المبيعات بعدما أتت الجائحة خصوصاً أن حسابي كان للهدايا وليس لأشياء أخرى، ولكن بعد مرور عام كامل على كورونا رجعت المبيعات كما كانت فالناس أصبحوا يتعودون على كورونا ليس كما بدايتها».
فيما قال أحد أصحاب حسابات برك الأطفال المنزلية على الانستغرام:» كورونا كانت خيراً لي، فبعد منع البرك والمسابح في كورونا اتجه الناس للبرك المنزلية فكان الطلب عليها أكثر من 100%، فالطلبات كانت تنهال علي كالمطر، فكان دخلي بالأسبوع الواحد أكثر من 300 دينار، فمبيعاتي كانت تعادل مبيعات سنة كاملة، ولكن تأثرت بسبب تجاوز الطلبات الكمية المتوفرة لدي والمتوفرة لدى من أعرفهم، فانتهت الكمية والطلبات كانت كالمطر لا تتوقف».
أما أم عبدالرحمن صاحبة حساب «الكي سكن كير» على الانستغرام فتقول:» لم أتاثر بوجود كورونا فكان خيراً لي وذلك لأن الناس لم تجد أي شيء تقوم بفعله في المنزل إلا التسوق عبر الانستغرام، فمبيعاتي ارتفعت في الجائحة حتى وصلت لـ 70%، ولم أواجه أي صعوبات في زمن كورونا».
أما معصومة السيد صاحبة مشروع ملابس نسائية على الانستغرام:» تأثرنا بعد قدوم كورونا ففي بداية الأزمة تراجعت المبيعات وذلك بسبب تخوف الزبائن من انتشار المرض بينهم، ولكن التأثر لم يكن سلبياً ولكن تراجعت المبيعات فقط».
وأضافت السيد قائلة:» جلوس الناس في المنازل بسبب كورونا واستخدامهم للأجهزة بكثرة، عزز من تسوقهم «الأون لاين» فكانت لفتة إيجابية لنا، فلم تكن نسبة تسوقهم كبيرة ولكن حصلنا على رزق منهم، فالصعوبات التي واجهناهها بعد مرور عام كامل من كورونا، هي عزوف الناس للشراء ولذلك اضطررنا لعمل عروض دائمة لكي تزيد نسبة المبيعات، رغم أن هذا خسارة لنا لأن نسبة الفائدة والربح قليل». أما صاحبة حساب سوفت زون لبيع منتجات العناية بالبشرة فقالت:» وضع الطلبات مع الجائحة مقبول، ولم تشعر بتغير في كمية الطلبات».
كشف بعض من أصحاب متاجر إلكترونية على الانستغرام أن بعد مرور عام كامل على جائحة فيروس كورونا تراجعت المبيعات كما كانت قبل الجائحة، وأرجعوا ذلك لتعود الناس على الجائحة.
وأشار بعضهم أن فيروس كورونا رفعت مبيعاتهم حتى 70%. وبينوا أن الجائحة عززت من التسوق الإلكتروني من قبل الناس.
وتقول رحاب صاحبة مشروع «ديفرقينت» للإكسسوارات على الانستغرام:» قلة المبيعات بعدما أتت الجائحة خصوصاً أن حسابي كان للهدايا وليس لأشياء أخرى، ولكن بعد مرور عام كامل على كورونا رجعت المبيعات كما كانت فالناس أصبحوا يتعودون على كورونا ليس كما بدايتها».
فيما قال أحد أصحاب حسابات برك الأطفال المنزلية على الانستغرام:» كورونا كانت خيراً لي، فبعد منع البرك والمسابح في كورونا اتجه الناس للبرك المنزلية فكان الطلب عليها أكثر من 100%، فالطلبات كانت تنهال علي كالمطر، فكان دخلي بالأسبوع الواحد أكثر من 300 دينار، فمبيعاتي كانت تعادل مبيعات سنة كاملة، ولكن تأثرت بسبب تجاوز الطلبات الكمية المتوفرة لدي والمتوفرة لدى من أعرفهم، فانتهت الكمية والطلبات كانت كالمطر لا تتوقف».
أما أم عبدالرحمن صاحبة حساب «الكي سكن كير» على الانستغرام فتقول:» لم أتاثر بوجود كورونا فكان خيراً لي وذلك لأن الناس لم تجد أي شيء تقوم بفعله في المنزل إلا التسوق عبر الانستغرام، فمبيعاتي ارتفعت في الجائحة حتى وصلت لـ 70%، ولم أواجه أي صعوبات في زمن كورونا».
أما معصومة السيد صاحبة مشروع ملابس نسائية على الانستغرام:» تأثرنا بعد قدوم كورونا ففي بداية الأزمة تراجعت المبيعات وذلك بسبب تخوف الزبائن من انتشار المرض بينهم، ولكن التأثر لم يكن سلبياً ولكن تراجعت المبيعات فقط».
وأضافت السيد قائلة:» جلوس الناس في المنازل بسبب كورونا واستخدامهم للأجهزة بكثرة، عزز من تسوقهم «الأون لاين» فكانت لفتة إيجابية لنا، فلم تكن نسبة تسوقهم كبيرة ولكن حصلنا على رزق منهم، فالصعوبات التي واجهناهها بعد مرور عام كامل من كورونا، هي عزوف الناس للشراء ولذلك اضطررنا لعمل عروض دائمة لكي تزيد نسبة المبيعات، رغم أن هذا خسارة لنا لأن نسبة الفائدة والربح قليل». أما صاحبة حساب سوفت زون لبيع منتجات العناية بالبشرة فقالت:» وضع الطلبات مع الجائحة مقبول، ولم تشعر بتغير في كمية الطلبات».