طالب وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، اليوم الأحد، المجتمع الدولي "بالتحرك العاجل لوقف العمليات العسكرية الإسرائيلية وإدخال المساعدات الإنسانية بشكل فوري".
جاء ذلك في كلمته الافتتاحية للاجتماع الطارئ لمنظمة التعاون الإسلامي المعقد افتراضيا بسبب وباء كورونا.
وأدان وزير الخارجية السعودي "بشدة ممارسات التهجير القسري للفلسطينيين"، قائلا إن "إسرائيل تضرب بالقوانين الدولية عرض الحائط وتواصل انتهاكاتها".
وأعرب عن رفضه بلاده "بشدة جميع الأعمال العسكرية الإسرائيلية وكل الممارسات التي تؤدي إلى تقويض السلام والأمن في المنطقة"، داعيا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه ما يحدث في القدس.
وشدد الأمير فيصل بن فرحان على رفض السعودية "التام تجاه ما صدر من إجراءات إسرائيلية استفزازية تستهدف إخلاء الفلسطينيين بالقوة وجميع الأعمال العسكرية التي أوقعت ضحايا".
وأعلن عن دعم السعودية لجميع الجهود الراميه لدفع سبل السلام بشأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وأكد أن "السلام في الشرق الأوسط خيارنا الاستراتيجي وواجبنا أن لا ندخر جهدا في أن يسود الأمن والاستقرار والسلام بين شعوب المنطقة".
جاء ذلك في كلمته الافتتاحية للاجتماع الطارئ لمنظمة التعاون الإسلامي المعقد افتراضيا بسبب وباء كورونا.
وأدان وزير الخارجية السعودي "بشدة ممارسات التهجير القسري للفلسطينيين"، قائلا إن "إسرائيل تضرب بالقوانين الدولية عرض الحائط وتواصل انتهاكاتها".
وأعرب عن رفضه بلاده "بشدة جميع الأعمال العسكرية الإسرائيلية وكل الممارسات التي تؤدي إلى تقويض السلام والأمن في المنطقة"، داعيا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه ما يحدث في القدس.
وشدد الأمير فيصل بن فرحان على رفض السعودية "التام تجاه ما صدر من إجراءات إسرائيلية استفزازية تستهدف إخلاء الفلسطينيين بالقوة وجميع الأعمال العسكرية التي أوقعت ضحايا".
وأعلن عن دعم السعودية لجميع الجهود الراميه لدفع سبل السلام بشأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وأكد أن "السلام في الشرق الأوسط خيارنا الاستراتيجي وواجبنا أن لا ندخر جهدا في أن يسود الأمن والاستقرار والسلام بين شعوب المنطقة".