واصلت أسعار النفط التقدم، الثلاثاء، إذ عوضت الآمال في تعاف قوي للطلب على الوقود بعد استئناف أنشطة اقتصادية بالولايات المتحدة وأوروبا.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت نحو 0.73% إلى 70.22 دولار للبرميل، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط 20 سنتا أو 0.63% إلى 66.91 دولار للبرميل.
كان العقدان قد ربحا أكثر من 1% أمس الإثنين.
وقال شيوكي تشين كبير المحللين في سنوارد تريدينج "وراء المكاسب، هناك تفاؤل متزايد حيال تعاف قوي (للطلب على) البنزين وأنواع الوقود الأخرى في الولايات المتحدة وأوروبا في ضوء تخفيف قيود مختلفة مرتبطة بالجائحة".
وأضاف "هناك مخاوف بشأن انتشار حالات الإصابة في آسيا، لكن حل ذلك مسألة وقت مع توزيع اللقاحات".
استؤنفت أنشطة اقتصادية في بريطانيا أمس الإثنين، مما أعطى 65 مليون شخص قدرا من الحرية بعد إغلاق لمدة أربعة أشهر بسبب كوفيد-19. ومع تسارع معدلات التطعيم، خففت فرنسا وإسبانيا القيود، وفتحت البرتغال وهولندا المجال أمام نشاط السفر.
وفي الولايات المتحدة، لن تعد ولاية نيويورك تشترط وضع الكمامات في معظم الأماكن العامة بالنسبة للأشخاص الذين تلقوا جرعات التطعيمات ضد كوفيد-19 بالكامل اعتبارا من يوم الأربعاء، كما تستأنف مناطق أخرى أنشطة اقتصادية فيها.
في المقابل، سجلت سنغافورة أكبر عدد من الإصابات المحلية منذ شهور، وشهدت تايوان ارتفاعا في وتيرة الإصابات، وأعاد البلدان إجراءات العزل العام.
و في الهند، ثاني أكثر الدول تضررا من الجائحة، أظهرت بيانات أولية أمس أن المبيعات المحلية لمصافي التكرير الحكومية من البنزين والديزل تراجعت بمقدار الخمس في النصف الأول من مايو أيار مقارنة مع الشهر السابق، إذ أثرت إجراءات الإغلاق المرتبطة بالجائحة على الأنشطة الصناعية والاستهلاك.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت نحو 0.73% إلى 70.22 دولار للبرميل، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط 20 سنتا أو 0.63% إلى 66.91 دولار للبرميل.
كان العقدان قد ربحا أكثر من 1% أمس الإثنين.
وقال شيوكي تشين كبير المحللين في سنوارد تريدينج "وراء المكاسب، هناك تفاؤل متزايد حيال تعاف قوي (للطلب على) البنزين وأنواع الوقود الأخرى في الولايات المتحدة وأوروبا في ضوء تخفيف قيود مختلفة مرتبطة بالجائحة".
وأضاف "هناك مخاوف بشأن انتشار حالات الإصابة في آسيا، لكن حل ذلك مسألة وقت مع توزيع اللقاحات".
استؤنفت أنشطة اقتصادية في بريطانيا أمس الإثنين، مما أعطى 65 مليون شخص قدرا من الحرية بعد إغلاق لمدة أربعة أشهر بسبب كوفيد-19. ومع تسارع معدلات التطعيم، خففت فرنسا وإسبانيا القيود، وفتحت البرتغال وهولندا المجال أمام نشاط السفر.
وفي الولايات المتحدة، لن تعد ولاية نيويورك تشترط وضع الكمامات في معظم الأماكن العامة بالنسبة للأشخاص الذين تلقوا جرعات التطعيمات ضد كوفيد-19 بالكامل اعتبارا من يوم الأربعاء، كما تستأنف مناطق أخرى أنشطة اقتصادية فيها.
في المقابل، سجلت سنغافورة أكبر عدد من الإصابات المحلية منذ شهور، وشهدت تايوان ارتفاعا في وتيرة الإصابات، وأعاد البلدان إجراءات العزل العام.
و في الهند، ثاني أكثر الدول تضررا من الجائحة، أظهرت بيانات أولية أمس أن المبيعات المحلية لمصافي التكرير الحكومية من البنزين والديزل تراجعت بمقدار الخمس في النصف الأول من مايو أيار مقارنة مع الشهر السابق، إذ أثرت إجراءات الإغلاق المرتبطة بالجائحة على الأنشطة الصناعية والاستهلاك.