شارك عدد من متطوعي جمعية الهلال الأحمر البحريني في فعالية نظمتها شبكة شباب الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بدعم من وحدة الشباب والمتطوعين بالمكتب الاقليمي للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر. وأقيمت الفعالية عبر تقنية الاتصال المرئي تحت عنوان "حوار الثقافات".
وتحدثت المتطوعة علياء البصري خلال الفعالية عن جوانب من عمل المتطوعين في جمعية الهلال الأحمر، بما في ذلك نجاح الجمعية في توزيع المساعدات الرمضانية على نحو أربعة آلاف أسرة في مملكة البحرين للعام الثاني على التوالي في ظل اتباع جميع الإجراءات الاحترازية اللازمة للوقاية من عدوى فايروس كورونا.
فيما قدمت المتطوعة الهلالية سوسن العرادي عرضا حول تقاليد شهر رمضان في مملكة البحرين، والتي تدل على التعاضد والتكاتف الإنساني خلال الشهر الفضيل، كما استمع الحضور إلى أهازيج من مسحر بحريني يرسل رسالة شكر للكوادر الطبية العاملة في الصفوف الأولى لمواجهة جائحة كورونا.
وجرى خلال الفعالية تبادل أهم العادات والتقاليد المرتبطة بشهر رمضان في دول مختلفة حول العالم، مع التأكيد على أن الشهر الفضيل فرصة مواتية لتأكيد وحدة العمل الخيري والإنساني عالميا، وإبراز التعاطف والدعم للشرائح الأكثر ضعفا، وتعزيز النسيج المجتمعي والتراحم والتآخي بين الجميع.
وتحدثت المتطوعة علياء البصري خلال الفعالية عن جوانب من عمل المتطوعين في جمعية الهلال الأحمر، بما في ذلك نجاح الجمعية في توزيع المساعدات الرمضانية على نحو أربعة آلاف أسرة في مملكة البحرين للعام الثاني على التوالي في ظل اتباع جميع الإجراءات الاحترازية اللازمة للوقاية من عدوى فايروس كورونا.
فيما قدمت المتطوعة الهلالية سوسن العرادي عرضا حول تقاليد شهر رمضان في مملكة البحرين، والتي تدل على التعاضد والتكاتف الإنساني خلال الشهر الفضيل، كما استمع الحضور إلى أهازيج من مسحر بحريني يرسل رسالة شكر للكوادر الطبية العاملة في الصفوف الأولى لمواجهة جائحة كورونا.
وجرى خلال الفعالية تبادل أهم العادات والتقاليد المرتبطة بشهر رمضان في دول مختلفة حول العالم، مع التأكيد على أن الشهر الفضيل فرصة مواتية لتأكيد وحدة العمل الخيري والإنساني عالميا، وإبراز التعاطف والدعم للشرائح الأكثر ضعفا، وتعزيز النسيج المجتمعي والتراحم والتآخي بين الجميع.