أعلنت وكالة الأدوية الأوروبية، خبرا بشأن فترة الحفظ البارد للقاح شركتي "فايزر" و"بايونتك" ضد فيروس كورونا المستجد، وهو أمر من شأنه أن يخفف العبء اللوجيستي لحملات التطعيم.
وكانت توصي وكالة الأدوية الأوروبية بحفظ اللقاح في الثلاجة، وهو غير مفتوح، لخمسة أيام فقط، لكن الهيئة الصحية مددت المدة إلى شهر كامل.
وكانت الهيئة الأوروبية توصي بحفظ اللقاح في حرارة منخفضة للغاية، تصل إلى 70 و80 درجة مئوية تحت الصفر، وعندما تتبقى أيام قليلة فقط للاستخدام، يمكن وضع التطعيم في ثلاجة طبية عادية.
وأوضحت الوكالة أنه يمكن حفظ اللقاح، غير المفتوح، في ثلاجة تتراوح حرارتها بين درجتين وثماني درجات مئوية، لمدة بين 5 أيام وشهر.
وأوردت الوكالة أنها قامت بهذه المراجعة، بناء على تقييم بيانات إضافية، مؤكدة أن المرونة في التخزين سيكون لها أثر إيجابي.
وأشارت إلى أن هذه المرونة ستساهم إيجابا في عمليات توزيع اللقاح بالدول الأعضاء للاتحاد الأوروبي.
وتأتي هذه التوصية، فيما كشفت دراسة طبية، مؤخرا، أن ترك هامش زمني من 12 أسبوعا بين جرعتي اللقاح من شأنه أن يعزز الاستجابة المناعية لدى كبار السن.
وأوردت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة برمنغهام، أن استجابة الأجسام المضادة لدى من تخطوا سن الثمانين كانت أفضل بواقع ثلاثة أضعاف ونصف، عندما امتد المدة الفاصلة بين الجرعتين إلى 12 أسبوعا.
وكانت توصي وكالة الأدوية الأوروبية بحفظ اللقاح في الثلاجة، وهو غير مفتوح، لخمسة أيام فقط، لكن الهيئة الصحية مددت المدة إلى شهر كامل.
وكانت الهيئة الأوروبية توصي بحفظ اللقاح في حرارة منخفضة للغاية، تصل إلى 70 و80 درجة مئوية تحت الصفر، وعندما تتبقى أيام قليلة فقط للاستخدام، يمكن وضع التطعيم في ثلاجة طبية عادية.
وأوضحت الوكالة أنه يمكن حفظ اللقاح، غير المفتوح، في ثلاجة تتراوح حرارتها بين درجتين وثماني درجات مئوية، لمدة بين 5 أيام وشهر.
وأوردت الوكالة أنها قامت بهذه المراجعة، بناء على تقييم بيانات إضافية، مؤكدة أن المرونة في التخزين سيكون لها أثر إيجابي.
وأشارت إلى أن هذه المرونة ستساهم إيجابا في عمليات توزيع اللقاح بالدول الأعضاء للاتحاد الأوروبي.
وتأتي هذه التوصية، فيما كشفت دراسة طبية، مؤخرا، أن ترك هامش زمني من 12 أسبوعا بين جرعتي اللقاح من شأنه أن يعزز الاستجابة المناعية لدى كبار السن.
وأوردت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة برمنغهام، أن استجابة الأجسام المضادة لدى من تخطوا سن الثمانين كانت أفضل بواقع ثلاثة أضعاف ونصف، عندما امتد المدة الفاصلة بين الجرعتين إلى 12 أسبوعا.