أكد د.عبدالله الذوادي على دور فريق البحرين منذ بداية الجائحة وعملهم الذي يستمر على مدار الساعة من أجل مكافحة انتشار فيروس كورونا، ورفع الوعي لدى المجتمع بأهمية الاجراءات الاحترازية وما ينتج عن الالتزام بالارشادات والقرارات الصادرة عن اللجنة التنسيقية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء والتي ساهمت في السيطرة على الفيروس منذ بداية انتشاره، وانحساره في أكثر من مرحلة بعد حملات واسعة ساهم فيها المواطن والمقيم بكل وعي إلا إن ارتفاع أعداد الحالات اليومية مؤخراً لعدة اسباب أدى إلى نتائج سلبية ويتم استغلال ذلك بشكل يضر من جهود فريق البحرين ويقلل من حجم جهودهم المشهودة وهذا أمر مرفوض بشكل قطعي.
وذكر أنه على أثر ارتفاع أعداد الحالات اليومية ووصولها إلى أرقام قياسية أقُيم لقاء مشترك بين مجلسي النواب والشورى والفريق الطبي وتم الإشارة إلى إن القرارات الجديدة التي تم اتخاذها تصب في مصلحة خفض الحالات التي تصيب الأشخاص من عمر أقل من 18 سنة والذين يمثلون 42% من نسبة المصابين بشكل يومي، بالإضافة إلى ارتفاع نسبة إصابة المواطنين بسبب المخالطة إلى 60%، مشيراً إلى إن اللقاحات ذات كفاءة تصل إلى 90% وفي مقدمتها لقاحات سنوفارم، سبوتنك، فايزر.
وأشار النائب الذوادي إلى إن ارتفاع نسبة الإصابات إلى 71% بسبب عدم اخذ التطعيمات و عدم الالتزام بالتعليمات و لإجراءات الاحترازية من قبل البعض و زيادة عدد الفحوصات PCR و التي جميعها تمثل سببا في العدوى، مشيداً بالجهود الحالية التي تهدف خلال 6 أسابيع لتغطية نسبة أكبر من التطعيمات وبشكل مكثيف لعدد مليون و100 ألف شخص في البحرين بمن فيهم الأطفال من عمر 12-18 سنة، معرباً عن اطمئنانه من استعدادت وزارة الصحة فيما يتعلق بالأدوية والعلاجات وتوفر أجهزة التنفس والأسرة كي لا يكون هناك كوارث صحية بسبب الزيادة غير المسبوقة.
وختم تصريحه بالتأكيد على ضرورة التعاون مع فريق البحرين، وعدم السماح لغير للمتخصصين و بالأصوات الشاذة والمشككة في جهود فريق البحرين ومحاولة إثارة الجدل والخروج بتفسيرات غير منطقية وتزوير الحقائق حول ما يجري من أحداث يومية حول فيروس كورونا، ولا بد من مواصلة الالتزام بقدر وعي المجتمع البحريني الذي أثبت أهميته في كل المراحل منذ بداية الجائحة وبجهود كبيرة من الطاقم الطبي والإداري والصفوف الأولى.
وذكر أنه على أثر ارتفاع أعداد الحالات اليومية ووصولها إلى أرقام قياسية أقُيم لقاء مشترك بين مجلسي النواب والشورى والفريق الطبي وتم الإشارة إلى إن القرارات الجديدة التي تم اتخاذها تصب في مصلحة خفض الحالات التي تصيب الأشخاص من عمر أقل من 18 سنة والذين يمثلون 42% من نسبة المصابين بشكل يومي، بالإضافة إلى ارتفاع نسبة إصابة المواطنين بسبب المخالطة إلى 60%، مشيراً إلى إن اللقاحات ذات كفاءة تصل إلى 90% وفي مقدمتها لقاحات سنوفارم، سبوتنك، فايزر.
وأشار النائب الذوادي إلى إن ارتفاع نسبة الإصابات إلى 71% بسبب عدم اخذ التطعيمات و عدم الالتزام بالتعليمات و لإجراءات الاحترازية من قبل البعض و زيادة عدد الفحوصات PCR و التي جميعها تمثل سببا في العدوى، مشيداً بالجهود الحالية التي تهدف خلال 6 أسابيع لتغطية نسبة أكبر من التطعيمات وبشكل مكثيف لعدد مليون و100 ألف شخص في البحرين بمن فيهم الأطفال من عمر 12-18 سنة، معرباً عن اطمئنانه من استعدادت وزارة الصحة فيما يتعلق بالأدوية والعلاجات وتوفر أجهزة التنفس والأسرة كي لا يكون هناك كوارث صحية بسبب الزيادة غير المسبوقة.
وختم تصريحه بالتأكيد على ضرورة التعاون مع فريق البحرين، وعدم السماح لغير للمتخصصين و بالأصوات الشاذة والمشككة في جهود فريق البحرين ومحاولة إثارة الجدل والخروج بتفسيرات غير منطقية وتزوير الحقائق حول ما يجري من أحداث يومية حول فيروس كورونا، ولا بد من مواصلة الالتزام بقدر وعي المجتمع البحريني الذي أثبت أهميته في كل المراحل منذ بداية الجائحة وبجهود كبيرة من الطاقم الطبي والإداري والصفوف الأولى.