كشفت وزارة الصحة عن استكمال إجراءات التوظيف لعدد من الوظائف في المجال الصحي حسب أنظمة وقوانين الخدمة المدنية لعدد من الشواغر المتاحة، مؤكدة إعطاء المطوعين من أبناء البحرين الأولوية للتوظيف وفق الشواغر الوظيفية التي تتناسب مع مؤهلاتهم وخبراتهم في القطاع الصحي.
جاء ذلك خلال لقاء وزيرة الصحة فائقة بنت سعيد الصالح، بحضور وكيل وزارة الصحة الدكتور وليد المانع والرئيس التنفيذي للمستشفيات الدكتور أحمد الانصاري والرئيس التنفيذي لمراكز الرعاية الأولية الدكتورة جليلة السيد ومديرة الموارد البشرية الأستاذة انتصار الرميثي مع عدد من النواب اليوم الاثنين الموافق 24 مايو 2021م، افتراضيا، وذلك حول الموضوع الذي طرح من قبلهم لبحث توظيف عدد من المتطوعين بالصفوف الامامية والكوادر الطبية من الاطباء والممرضين.
ولفتت الوزارة إلى أنه مؤخرا قد تم استكمال توظيف عدد من الأطباء وعدد من التمريض، علما بأن هناك تواصل مباشر مع الكليات الجامعية للتمريض في مملكة البحرين لحصر خريجي التمريض،حيث قامت الموارد البشرية بالتواصل مع الجامعات التي تدرس لديها دراسة برامج التمريض مثل جامعة البحرين والجامعة الإيرلندية وذلك لاستىلام كشوفات الخريجين منهم، للمراجعة والتأكد من توظيف جميع خريجي هذه الجامعات في مملكة البحرين، بحيث يتم استيعاب الجميع.
إلى جانب ذلك ، فأن تم مسبقا الانتهاء من توظيف جميع خريجي التمريض في البحرين من التخصصات المطلوبة.
وقد تم التأكيد على أن الوزارة تفخر بأبناء الوطن من المتطوعين وخصوصا العاملين في الصفوف الأمامية الذين سطروا أروع أمثلة العطاء لخدمة الوطن والمواطن خلال جائحة فيروس كورونا، والإشادة بدور جميع من ساهم خلال الجائحة للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19)، البحرين في سبيل الحفاظ على صحة وسلامة كافة المواطنين والمقيمين.
وأشارت الوزارة إلى أنها سعت لمواكبة كافة المتغيرات والمستجدات وتنفيذ الخطط والاستراتيجيات الموضوعة للتعامل مع مختلف مراحل الفيروس بسرعة وفاعلية، وكان أبرزها توفير القوى العاملة التي تغطي الاحتياجات الحالية في إطار السعي إلى تسخير كافة الطاقات والإمكانيات الهادفة إلى استمرار التصدي للفيروس وضمان سلامة وصحة كافة المواطنين والمقيمين في المملكة، بالسواعد الوطنية المخلصة من الطواقم الطبية والصحية.
إلى ذلك تم التطرق إلى أن توفير العاملين الأجانب كان من خلال الاستعانة بهم خلال فترة الجائحة للعمل بعقود مؤقتةً وبأعداد محدودة لتوفير الطاقة الاستيعابية الاستثنائية من حيث المراكز الخاصة بجهود التصدي لفيروس كورونا، مع الإشارة إلى أنهم من ضمن التخصصات التي لم يتم الحصول من خلالها على البحرينيين المؤهلين بها لمباشرة العمل ضمن الظروف الراهنة، والتي لا تسمح بانتظار فترة التدريب والتأهيل. علما بأن تلك العقود سيتم إلغاءها بعد انتهاء الجائحة.
وفي ختام الاجتماع تم تقديم الشكر إلى مبادرة السلطة التشريعية والاهتمام بموضوع توظيف البحرينيين والعمل على التواصل مع الجهات الحكومية لمتابعة الإجراءات.
جاء ذلك خلال لقاء وزيرة الصحة فائقة بنت سعيد الصالح، بحضور وكيل وزارة الصحة الدكتور وليد المانع والرئيس التنفيذي للمستشفيات الدكتور أحمد الانصاري والرئيس التنفيذي لمراكز الرعاية الأولية الدكتورة جليلة السيد ومديرة الموارد البشرية الأستاذة انتصار الرميثي مع عدد من النواب اليوم الاثنين الموافق 24 مايو 2021م، افتراضيا، وذلك حول الموضوع الذي طرح من قبلهم لبحث توظيف عدد من المتطوعين بالصفوف الامامية والكوادر الطبية من الاطباء والممرضين.
ولفتت الوزارة إلى أنه مؤخرا قد تم استكمال توظيف عدد من الأطباء وعدد من التمريض، علما بأن هناك تواصل مباشر مع الكليات الجامعية للتمريض في مملكة البحرين لحصر خريجي التمريض،حيث قامت الموارد البشرية بالتواصل مع الجامعات التي تدرس لديها دراسة برامج التمريض مثل جامعة البحرين والجامعة الإيرلندية وذلك لاستىلام كشوفات الخريجين منهم، للمراجعة والتأكد من توظيف جميع خريجي هذه الجامعات في مملكة البحرين، بحيث يتم استيعاب الجميع.
إلى جانب ذلك ، فأن تم مسبقا الانتهاء من توظيف جميع خريجي التمريض في البحرين من التخصصات المطلوبة.
وقد تم التأكيد على أن الوزارة تفخر بأبناء الوطن من المتطوعين وخصوصا العاملين في الصفوف الأمامية الذين سطروا أروع أمثلة العطاء لخدمة الوطن والمواطن خلال جائحة فيروس كورونا، والإشادة بدور جميع من ساهم خلال الجائحة للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19)، البحرين في سبيل الحفاظ على صحة وسلامة كافة المواطنين والمقيمين.
وأشارت الوزارة إلى أنها سعت لمواكبة كافة المتغيرات والمستجدات وتنفيذ الخطط والاستراتيجيات الموضوعة للتعامل مع مختلف مراحل الفيروس بسرعة وفاعلية، وكان أبرزها توفير القوى العاملة التي تغطي الاحتياجات الحالية في إطار السعي إلى تسخير كافة الطاقات والإمكانيات الهادفة إلى استمرار التصدي للفيروس وضمان سلامة وصحة كافة المواطنين والمقيمين في المملكة، بالسواعد الوطنية المخلصة من الطواقم الطبية والصحية.
إلى ذلك تم التطرق إلى أن توفير العاملين الأجانب كان من خلال الاستعانة بهم خلال فترة الجائحة للعمل بعقود مؤقتةً وبأعداد محدودة لتوفير الطاقة الاستيعابية الاستثنائية من حيث المراكز الخاصة بجهود التصدي لفيروس كورونا، مع الإشارة إلى أنهم من ضمن التخصصات التي لم يتم الحصول من خلالها على البحرينيين المؤهلين بها لمباشرة العمل ضمن الظروف الراهنة، والتي لا تسمح بانتظار فترة التدريب والتأهيل. علما بأن تلك العقود سيتم إلغاءها بعد انتهاء الجائحة.
وفي ختام الاجتماع تم تقديم الشكر إلى مبادرة السلطة التشريعية والاهتمام بموضوع توظيف البحرينيين والعمل على التواصل مع الجهات الحكومية لمتابعة الإجراءات.