بمبادرة طلابية مميزة، قام محمد سعيد محمد علي، الطالب بالصف الثاني الثانوي بمدرسة الهداية الخليفية الثانوية للبنين بتنمية ميوله وصقل موهبته في تعلم اللغات، بما في ذلك تمكنه مؤخراً من إجادة اللغة الألمانية.
وقامت سفارة جمهورية ألمانيا الاتحادية بمملكة البحرين بنشر مقطع مصور للطالب محمد سعيد في الانستغرام الخاص بالسفارة، إلى جانب الالتقاء بالسفير السيد كاي بوكمان، الذي عبر عن إعجابه بقدرات الطالب وتمكنه اللافت من اللغة، والذي يمثل نموذجاً مميزاً لطلبة البحرين المتفوقين والمبدعين.
وقال الطالب محمد سعيد: "إنني سعيد جداً بنجاح تجربتي في تعلم اللغة الألمانية، وأتمنى أن انطلق الآن في رحلة تعلم لغة جديدة، فتعلم اللغات حلم جميل أصبح الآن سهلاً في عالم الإنترنت الرحب".
وأضاف: "أود أن أشارك زملائي الطلاب تجربتي في استثمار وقت الفراغ أثناء فترة الدراسة عن بعد، حيث قمت باستغلال وقتي في تعلم اللغات، وكثفت من المشاركة في دورات دراسة اللغة الألمانية التي بدأت في تعلمها، وأحرزت تقدما ملحوظاً".
وتابع: "إن دعم المعلمين وتحفيزهم المستمر لي سيكون دافعاً للاستمرار في تنمية شغفي بتعلم اللغات المختلفة، لذا أنصح زملائي الطلاب بأن يستغلوا هذه الفترة الاستثنائية بالاشتراك في مجالات تتوافق مع ميولهم، حتى تساعدهم على تنمية مواهبهم، ويكون لها الأثر الإيجابي على مستقبلهم الدراسي ومن ثم التحاقهم بسوق العمل".
وقامت سفارة جمهورية ألمانيا الاتحادية بمملكة البحرين بنشر مقطع مصور للطالب محمد سعيد في الانستغرام الخاص بالسفارة، إلى جانب الالتقاء بالسفير السيد كاي بوكمان، الذي عبر عن إعجابه بقدرات الطالب وتمكنه اللافت من اللغة، والذي يمثل نموذجاً مميزاً لطلبة البحرين المتفوقين والمبدعين.
وقال الطالب محمد سعيد: "إنني سعيد جداً بنجاح تجربتي في تعلم اللغة الألمانية، وأتمنى أن انطلق الآن في رحلة تعلم لغة جديدة، فتعلم اللغات حلم جميل أصبح الآن سهلاً في عالم الإنترنت الرحب".
وأضاف: "أود أن أشارك زملائي الطلاب تجربتي في استثمار وقت الفراغ أثناء فترة الدراسة عن بعد، حيث قمت باستغلال وقتي في تعلم اللغات، وكثفت من المشاركة في دورات دراسة اللغة الألمانية التي بدأت في تعلمها، وأحرزت تقدما ملحوظاً".
وتابع: "إن دعم المعلمين وتحفيزهم المستمر لي سيكون دافعاً للاستمرار في تنمية شغفي بتعلم اللغات المختلفة، لذا أنصح زملائي الطلاب بأن يستغلوا هذه الفترة الاستثنائية بالاشتراك في مجالات تتوافق مع ميولهم، حتى تساعدهم على تنمية مواهبهم، ويكون لها الأثر الإيجابي على مستقبلهم الدراسي ومن ثم التحاقهم بسوق العمل".