نوفوستي
علّق رئيس مشروع mHealth في شركة Gero، تيموفي بيركوف، على ما اكتشفه فريق من العلماء، من بينهم مجموعة من العلماء الروس، لحدود عمر الإنسان، التي قد تصل إلى 120-150 عاما.
وأشار بيركوف، في حديثه لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء، إلى أن سرعة التعافي من الإجهاد تعكس الاستقرار الديناميكي للجسم، بحيث يفقد الجسم هذه السرعة مع التقدم في العمر. بمعنى أن تحسين هذا المؤشر هو ما يساعد في منع الشيخوخة".
وأضاف موضحاً أن الإجهاد يعني أي انحراف يحدث في الحالة الطبيعية للجسم مثل التدريبات المرهقة، قلة النوم، أمراض البرد وغيرها. وهذا يفسر سبب نمو متوسط عمر الإنسان، وليس الحد الأعلى لعمره.
وتابع بيركوف أنه من الممكن مقارنة فقدان الجسم لقدرته على التعافي بانهيار مؤشر الأسواق، أو اختلال التوازن البيئي. أي أن المنظومة في لحظة ما تفقد استقرارها، فتحدث الكارثة.
وأضاف: "بما أن مؤشر طول العمر ليس العمر البيولوجي، بل سرعة التعافي، فإنه يجب التحقق من قدرة العلاج على تحسين قدرة الجسم على التعافي، وليس تخفيض عمره البيولوجي".
وكان بعض الخبراء في علم الأحياء والفيزياء الحيوية قد قاموا بتغذية نظام ذكاء اصطناعي بكميات هائلة من الحمض النووي والبيانات الطبية لمئات الآلاف من المتطوعين في المملكة المتحدة والولايات المتحدة، وتوصلوا لنتيجة أطول مدة من المحتمل أن يعيشها أي إنسان، والتي تقدر بـ 150 عاماً.
علّق رئيس مشروع mHealth في شركة Gero، تيموفي بيركوف، على ما اكتشفه فريق من العلماء، من بينهم مجموعة من العلماء الروس، لحدود عمر الإنسان، التي قد تصل إلى 120-150 عاما.
وأشار بيركوف، في حديثه لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء، إلى أن سرعة التعافي من الإجهاد تعكس الاستقرار الديناميكي للجسم، بحيث يفقد الجسم هذه السرعة مع التقدم في العمر. بمعنى أن تحسين هذا المؤشر هو ما يساعد في منع الشيخوخة".
وأضاف موضحاً أن الإجهاد يعني أي انحراف يحدث في الحالة الطبيعية للجسم مثل التدريبات المرهقة، قلة النوم، أمراض البرد وغيرها. وهذا يفسر سبب نمو متوسط عمر الإنسان، وليس الحد الأعلى لعمره.
وتابع بيركوف أنه من الممكن مقارنة فقدان الجسم لقدرته على التعافي بانهيار مؤشر الأسواق، أو اختلال التوازن البيئي. أي أن المنظومة في لحظة ما تفقد استقرارها، فتحدث الكارثة.
وأضاف: "بما أن مؤشر طول العمر ليس العمر البيولوجي، بل سرعة التعافي، فإنه يجب التحقق من قدرة العلاج على تحسين قدرة الجسم على التعافي، وليس تخفيض عمره البيولوجي".
وكان بعض الخبراء في علم الأحياء والفيزياء الحيوية قد قاموا بتغذية نظام ذكاء اصطناعي بكميات هائلة من الحمض النووي والبيانات الطبية لمئات الآلاف من المتطوعين في المملكة المتحدة والولايات المتحدة، وتوصلوا لنتيجة أطول مدة من المحتمل أن يعيشها أي إنسان، والتي تقدر بـ 150 عاماً.