كشفت مصادر طبيّة أن الحالة الصحية للفنانة المصرية دلال عبدالعزيز ليست مستقرة وتحتاج إلى أكسجين طوال الوقت.
وقالت المصادر وهي من المستشفى الذي تعالج فيه دلال عبدالعزيز إنها تعاني من تليف شديد في الرئتين أحدثه إصابتها بفيروس كورونا المستجد.
وأضافت أن دلال عبدالعزيز (61 عاماً) موضوعة على جهازين للأكسجين هما "هاي فلو نزيل" و"باي باب"، وهي أجهزة تساعد على ضخ الأكسجين إلى الجسم وذلك لعدم قدرة الرئتين على التنفس بشكل طبيعي والشعور بالاختناق، وفقاً لما ذكرته صحيفة "الوطن" المصرية.
وأشارت إلى أن المستشفى حاول إجراء أشعة مقطعية لدلال عبدالعزيز خلال الأيام الماضية لكنه الأطباء لم يتمكنوا من ذلك لخوفهم من نقلها وتأثرها خلال عملية النقل.
وأكدت المصادر إلى نتيجة مسحة كورونا سواء كانت سلبية أو إيجابية ليست العامل الحاسم في عملية الشفاء، وإنما حالة الرئتين بعد الإصابة.
وذكرت المصادر أن دلال عبدالعزيز لم تعرف حتى الآن بوفاة زوجها سمير غانم، بناء على طلب من أسرتها، خوفاً من تدهور حالتها النفسية وتأثيره على صحتها.
وقالت المصادر وهي من المستشفى الذي تعالج فيه دلال عبدالعزيز إنها تعاني من تليف شديد في الرئتين أحدثه إصابتها بفيروس كورونا المستجد.
وأضافت أن دلال عبدالعزيز (61 عاماً) موضوعة على جهازين للأكسجين هما "هاي فلو نزيل" و"باي باب"، وهي أجهزة تساعد على ضخ الأكسجين إلى الجسم وذلك لعدم قدرة الرئتين على التنفس بشكل طبيعي والشعور بالاختناق، وفقاً لما ذكرته صحيفة "الوطن" المصرية.
وأشارت إلى أن المستشفى حاول إجراء أشعة مقطعية لدلال عبدالعزيز خلال الأيام الماضية لكنه الأطباء لم يتمكنوا من ذلك لخوفهم من نقلها وتأثرها خلال عملية النقل.
وأكدت المصادر إلى نتيجة مسحة كورونا سواء كانت سلبية أو إيجابية ليست العامل الحاسم في عملية الشفاء، وإنما حالة الرئتين بعد الإصابة.
وذكرت المصادر أن دلال عبدالعزيز لم تعرف حتى الآن بوفاة زوجها سمير غانم، بناء على طلب من أسرتها، خوفاً من تدهور حالتها النفسية وتأثيره على صحتها.