تبدأ اليوم المهمة الجادة لمنتخبنا الوطني لكرة القدم في مشواره الآسيوي والمونديالي حين يلتقي المنتخب الكمبودي على ستاد البحرين الوطني في بداية الجولات المتبقية من التصفيات التمهيدية المؤهلة للتصفيات المونديالية النهائية والتأهل المباشر إلى نهائيات كأس أمم آسيا 2023.
ثلاث مواجهات حاسمة تنتظر رجال المدرب البرتغالي «هيليو سوزا» على ستاد البحرين الوطني بدءاً بكمبوديا وانتهاءً بهونج كونج مروراً بالمحطة الإيرانية الأبرز والتي قد تشكل الحد الفاصل لتحديد هوية المتأهل المباشر إلى التصفيات النهائية.
وضع مطمئن خرجنا به من المباراتين الوديتين اللتين خاضهما منتخبنا الوطني أمام اوكرانيا خارج الديار وأمام ماليزيا على أرضنا، الأمر الذي رفع من مساحة تفاؤلنا بقدرة الأحمر على اجتياز الجولات القادمة بنجاح علماً أن الوضع في المباريات الرسمية القادمة يختلف اختلافاً كلياً عما كان عليه في اللقاءين الوديين وهذا الأمر يدركه «سوزا» جيداً من واقع خبراته التدريبية المتراكمة. الجولات الثلاث تحتاج من اللاعبين إلى مضاعفة التركيز الذهني والبدني والأخذ بعين الاعتبار أهمية التعامل مع المباريات الثلاث بنفس الجدية طالما أن الهدف فيها جميعاً هو حصد النقاط الثلاث؛ ذلك لأن قيمة نقاط كمبوديا الثلاث لا تختلف عن قيمة نقاط إيران ولا عن قيمة نقاط هونج كونج طالما كان الهدف هو صدارة المجموعة والابتعاد عن حسابات المركز الثاني المعقدة!
منتخبنا بما يمتلكه من قدرات فنية وبدنية رفعت من معدلات ثقة اللاعبين بأنفسهم قادر على تحقيق أهدافه في ظل وجود الدعم المعنوي الكبير من القيادة الرياضية ومن إدارة اتحاد كرة القدم ومن الجماهير البحرينية الوفية وفي ظل وجود قيادة ميدانية فنية وإدارية متمكنة أثبتت كفاءتها في المراحل الماضية دفعت اتحاد الكرة إلى تجديد الثقة بالمدرب سوزا سنتين قادمتين. لذلك نحن على ثقة من أن «أحمرنا قدها».
ثلاث مواجهات حاسمة تنتظر رجال المدرب البرتغالي «هيليو سوزا» على ستاد البحرين الوطني بدءاً بكمبوديا وانتهاءً بهونج كونج مروراً بالمحطة الإيرانية الأبرز والتي قد تشكل الحد الفاصل لتحديد هوية المتأهل المباشر إلى التصفيات النهائية.
وضع مطمئن خرجنا به من المباراتين الوديتين اللتين خاضهما منتخبنا الوطني أمام اوكرانيا خارج الديار وأمام ماليزيا على أرضنا، الأمر الذي رفع من مساحة تفاؤلنا بقدرة الأحمر على اجتياز الجولات القادمة بنجاح علماً أن الوضع في المباريات الرسمية القادمة يختلف اختلافاً كلياً عما كان عليه في اللقاءين الوديين وهذا الأمر يدركه «سوزا» جيداً من واقع خبراته التدريبية المتراكمة. الجولات الثلاث تحتاج من اللاعبين إلى مضاعفة التركيز الذهني والبدني والأخذ بعين الاعتبار أهمية التعامل مع المباريات الثلاث بنفس الجدية طالما أن الهدف فيها جميعاً هو حصد النقاط الثلاث؛ ذلك لأن قيمة نقاط كمبوديا الثلاث لا تختلف عن قيمة نقاط إيران ولا عن قيمة نقاط هونج كونج طالما كان الهدف هو صدارة المجموعة والابتعاد عن حسابات المركز الثاني المعقدة!
منتخبنا بما يمتلكه من قدرات فنية وبدنية رفعت من معدلات ثقة اللاعبين بأنفسهم قادر على تحقيق أهدافه في ظل وجود الدعم المعنوي الكبير من القيادة الرياضية ومن إدارة اتحاد كرة القدم ومن الجماهير البحرينية الوفية وفي ظل وجود قيادة ميدانية فنية وإدارية متمكنة أثبتت كفاءتها في المراحل الماضية دفعت اتحاد الكرة إلى تجديد الثقة بالمدرب سوزا سنتين قادمتين. لذلك نحن على ثقة من أن «أحمرنا قدها».