أكدت هيئة البحرين للسياحة والمعارض أن مشروع تطوير ساحل قلالي ممول من قبل الهيئة وأن هذا الساحل سيبقى بعد تطويره مفتوحا للجميع وبشكل مجاني، مشيرة إلى أن تطوير المشروع سيسهم في تعزيز النهوض بالمنطقة عمرانيا واقتصاديا وسياحيا.
وشددت الهيئة على أن أي أحاديث حول تعهيد هذا الساحل لمستثمرين أو إغلاقه في وجه العامة هي أحاديث مغلوطة تماما ولا أساس لها من الصحة إطلاقا، داعية الجميع لاستقاء المعلومات من مصادرها الصحيحة والموثوقة.
وجددت هيئة السياحة تأكيدها على أن هذا المشروع الحيوي والممول من قبل هيئة البحرين للسياحة والمعارض سيمنح أهالي وزوار منطقة قلالي ومحافظة المحرق بكافة فئاتهم العمرية فرصة للاستمتاع بوجهة سياحية عائلية جديدة مفتوحة للعامة ودون فرض أي رسوم على مرتاديه.
وبينت أن مشروع تطوير ساحل قلالي هو أحد مشاريعها الاستراتيجية في مجال تطوير الواجهات البحرية، ويأتي في إطار مشاريع مماثلة تنفذها الهيئة وتهدف في المقام الأول لتطوير الواجهة السياحية للبلد والتي تصب في خدمة ومصلحة المواطنين والمقيمين وزوار مملكة البحرين.
وأكدت هيئة السياحة أن المخاوف التي أعرب عنها عدد من سكان منطقة قلالي الكرام من خلال تسجيلات مصورة لهم بُنِيت على أساس معلومات خاطئة وأن مشروع تطوير ساحل قلالي سيحقق تطلعاتهم وفقا لمخططات أعلنت الهيئة عنها سابقا من خلال اللقاءات المباشرة مع ممثلين عن الأهالي وفي وسائل الإعلام.
وأعربت الهيئة عن شكرها لسعادة النائب عن المنطقة السيد خالد بوعنق وعضو المجلس البلدي السيد صالح بوهزاع ومحافظ محافظة المحرق السيد عيسى بن هندي لدعمهم ومساندتهم المتواصلة لمشروع تطوير ساحل قلالي الذي سيضيف مواقع ترفيهية وخدمات بأرقى المستويات في المنطقة مما سيؤهل هذا المشروع ليكون مقصد سياحي ترفيهي جديد للمواطنين والمقيمين وزوار المملكة تحقيقا لأهداف مشروع المخطط الهيكلي الاستراتيجي الوطني لمملكة البحرين وتحقيقاً لرؤية البحرين 2030.
يشار إلى مشروع ساحل قلالي أنه يتضمن بناء ساحل وممشى عام على مساحة تقدر بـ 100 ألف متر مربع، يتكون من منطقتين رئيسيتين الأولى: ساحل ممتد على مسافة 1.5 كيلومتر ويتضمن 14 محل تجاري وعدد من الاكشاك التجارية و 3 ملاعب رياضية ومركز للرياضة ومبنى لفناء المأكولات وساحل عام لمرتادي الواجهة البحرية، والمنطقة الثانية التي تمتد على مسافة 0.5 كيلو متر على الساحل
يتضمن 6 مطاعم بواجهات بحرية بالإضافة الى عدد من المرافق الأساسية مثل مواقف للسيارات وغرفة اسعافات أولية وغرفة خاصة لرعاية الاطفال وعدة مرافق أخرى.
وشددت الهيئة على أن أي أحاديث حول تعهيد هذا الساحل لمستثمرين أو إغلاقه في وجه العامة هي أحاديث مغلوطة تماما ولا أساس لها من الصحة إطلاقا، داعية الجميع لاستقاء المعلومات من مصادرها الصحيحة والموثوقة.
وجددت هيئة السياحة تأكيدها على أن هذا المشروع الحيوي والممول من قبل هيئة البحرين للسياحة والمعارض سيمنح أهالي وزوار منطقة قلالي ومحافظة المحرق بكافة فئاتهم العمرية فرصة للاستمتاع بوجهة سياحية عائلية جديدة مفتوحة للعامة ودون فرض أي رسوم على مرتاديه.
وبينت أن مشروع تطوير ساحل قلالي هو أحد مشاريعها الاستراتيجية في مجال تطوير الواجهات البحرية، ويأتي في إطار مشاريع مماثلة تنفذها الهيئة وتهدف في المقام الأول لتطوير الواجهة السياحية للبلد والتي تصب في خدمة ومصلحة المواطنين والمقيمين وزوار مملكة البحرين.
وأكدت هيئة السياحة أن المخاوف التي أعرب عنها عدد من سكان منطقة قلالي الكرام من خلال تسجيلات مصورة لهم بُنِيت على أساس معلومات خاطئة وأن مشروع تطوير ساحل قلالي سيحقق تطلعاتهم وفقا لمخططات أعلنت الهيئة عنها سابقا من خلال اللقاءات المباشرة مع ممثلين عن الأهالي وفي وسائل الإعلام.
وأعربت الهيئة عن شكرها لسعادة النائب عن المنطقة السيد خالد بوعنق وعضو المجلس البلدي السيد صالح بوهزاع ومحافظ محافظة المحرق السيد عيسى بن هندي لدعمهم ومساندتهم المتواصلة لمشروع تطوير ساحل قلالي الذي سيضيف مواقع ترفيهية وخدمات بأرقى المستويات في المنطقة مما سيؤهل هذا المشروع ليكون مقصد سياحي ترفيهي جديد للمواطنين والمقيمين وزوار المملكة تحقيقا لأهداف مشروع المخطط الهيكلي الاستراتيجي الوطني لمملكة البحرين وتحقيقاً لرؤية البحرين 2030.
يشار إلى مشروع ساحل قلالي أنه يتضمن بناء ساحل وممشى عام على مساحة تقدر بـ 100 ألف متر مربع، يتكون من منطقتين رئيسيتين الأولى: ساحل ممتد على مسافة 1.5 كيلومتر ويتضمن 14 محل تجاري وعدد من الاكشاك التجارية و 3 ملاعب رياضية ومركز للرياضة ومبنى لفناء المأكولات وساحل عام لمرتادي الواجهة البحرية، والمنطقة الثانية التي تمتد على مسافة 0.5 كيلو متر على الساحل
يتضمن 6 مطاعم بواجهات بحرية بالإضافة الى عدد من المرافق الأساسية مثل مواقف للسيارات وغرفة اسعافات أولية وغرفة خاصة لرعاية الاطفال وعدة مرافق أخرى.