اعتقلت القوات الإسرائيلة الأحد، الناشطة الفلسطينية منى الكرد من منزلها بحي الشيخ جراح في القدس، واستدعت شقيقها محمد بعد اقتحام منزل العائلة.
وقال والدها نبيل الكرد، إن القوات اقتحمت المنزل بـ"طريقة استفزازية"، مشيراً إلى أن "الجنود الإسرائيليين أرادوا اعتقال شقيقها محمد، لكنه لم يكن متواجداً في البيت فسلموا العائلة بلاغاً بقضي بتسليم نفسه".
وتتصدر الشابة الفلسطينية منى الكرد وشقيقها محمد، حملة إعلامية وشعبية للدفاع عن البيوت الـ28، المهددة بالإخلاء والاستيطان في حي الشيخ جراح بالقدس.
وجاء اعتقال منى واستدعاء شقيقها بعد يوم من مواجهات بين المتظاهرين والقوات الإسرائيلية في الشيخ جراح.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن "مستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى الأحد، من جهة باب المغاربة، بحراسة مشددة من القوات الإسرائيلية".
ونقلت الوكالة عن مركز معلومات وادي الحلوة، أن "68 مستوطناً اقتحموا المسجد، ونفذوا جولة استفزازية في باحاته، قبل أن يغادروه من جهة باب السلسلة".
وقال والدها نبيل الكرد، إن القوات اقتحمت المنزل بـ"طريقة استفزازية"، مشيراً إلى أن "الجنود الإسرائيليين أرادوا اعتقال شقيقها محمد، لكنه لم يكن متواجداً في البيت فسلموا العائلة بلاغاً بقضي بتسليم نفسه".
وتتصدر الشابة الفلسطينية منى الكرد وشقيقها محمد، حملة إعلامية وشعبية للدفاع عن البيوت الـ28، المهددة بالإخلاء والاستيطان في حي الشيخ جراح بالقدس.
وجاء اعتقال منى واستدعاء شقيقها بعد يوم من مواجهات بين المتظاهرين والقوات الإسرائيلية في الشيخ جراح.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن "مستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى الأحد، من جهة باب المغاربة، بحراسة مشددة من القوات الإسرائيلية".
ونقلت الوكالة عن مركز معلومات وادي الحلوة، أن "68 مستوطناً اقتحموا المسجد، ونفذوا جولة استفزازية في باحاته، قبل أن يغادروه من جهة باب السلسلة".