صرح الدكتور مارتن مينر، المدير الإقليمي لـ Vault Health، بأن الصحة الجيدة في سن الشيخوخة تبدأ بالعادات التي تعزز الحياة التي تنميها الآن.
وبادئ ذي بدء، أكد الدكتور مينر على أهمية "إدراك أن جسمك يتواصل معك". ويمكن أن يتيح لك ضبط مشاعرك الجسدية والعاطفية ومعرفة متى يجب تغيير شيء ما.
وقال: "تحكم في مشاعرك وحياتك، وتعلم اتخاذ الإجراءات التي تقود السفينة بالطريقة التي تريدها أن تسير بها". ومن المهم أيضا أن "تذهب إلى الطبيب عندما لا تكون مريضا" - قد يكون هذا مفاجئا، لكن الدكتور مينر سلط الضوء على القيمة التي يمكن أن يجلبها إلى حياتك.
وأوضح أن "زيارة الطبيب بانتظام يمكن أن تساعد الطبيب في اكتشاف المشاكل مبكرا أو حتى قبل أن تبدأ".
كما نصح مينر الناس بتناول "سعرات حرارية أقل"، وأشار إلى أهمية ممارسة الرياضة بشكل مستمر وليس بشكل متقطع.
وأضاف: "إن ممارسة الرياضة بانتظام تقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض، مثل أمراض القلب والسرطان". ويساعد التمرين المستمر أيضا على "الحفاظ على قدرتك على الحركة لفترة أطول".
وأوضح أن "التمرين يقلل التوتر ويحسن النوم وصحة الجلد والعظام والمزاج".
وقال مينر: "إن آثار الضغط على جسمك واسعة وتتراوح من الشيخوخة المبكرة والتجاعيد إلى ارتفاع مخاطر الإصابة بأمراض القلب. أن تكون سعيدا وتحافظ على مستويات التوتر لديك منخفضة، يقطع شوطا طويلا في مساعدتك على العيش بشكل جيد".
وأنهى الدكتور مينر نصائحه للناس بـ "الاستثمار في العلاقات". وقال: "أصبح هذا الأمر أكثر أهمية من أي وقت مضى في أعقاب هذا الوباء عندما انزلق كثير من الناس إلى العزلة. تشير الدراسات إلى أن العلاقات الهادفة والشبكة الاجتماعية القوية تعمل على تحسين الصحة العقلية والجسدية وطول العمر. وإذا لم تكن لديك حاليا حياة اجتماعية نشطة، فابحث عن فرص لإعادة التواصل مع الأصدقاء القدامى أو تكوين صداقات جديدة. ابحث عن الآخرين ذوي التفكير المماثل في العمل أو الأنشطة التطوعية، أو الصالات الرياضية، أو مجموعات الخريجين أو أي مجموعة أخرى تتوافق مع اهتماماتك".
واختتم مينر قائلا: "يتعلق الأمر بأن تعيش حياتك بشكل أفضل وأن تتمتع بالصحة البدنية والعقلية للاستمتاع بها".
وفيما يلي العادات الست الواجب إضافتها إلى حياتك الآن:
1. استمع إلى جسدك.
2. راجع طبيبك بانتظام.
3. تناول سعرات حرارية أقل.
4. تمرن باستمرار.
5. قلل من مستويات التوتر لديك.
6. استثمر في علاقاتك.
وبادئ ذي بدء، أكد الدكتور مينر على أهمية "إدراك أن جسمك يتواصل معك". ويمكن أن يتيح لك ضبط مشاعرك الجسدية والعاطفية ومعرفة متى يجب تغيير شيء ما.
وقال: "تحكم في مشاعرك وحياتك، وتعلم اتخاذ الإجراءات التي تقود السفينة بالطريقة التي تريدها أن تسير بها". ومن المهم أيضا أن "تذهب إلى الطبيب عندما لا تكون مريضا" - قد يكون هذا مفاجئا، لكن الدكتور مينر سلط الضوء على القيمة التي يمكن أن يجلبها إلى حياتك.
وأوضح أن "زيارة الطبيب بانتظام يمكن أن تساعد الطبيب في اكتشاف المشاكل مبكرا أو حتى قبل أن تبدأ".
كما نصح مينر الناس بتناول "سعرات حرارية أقل"، وأشار إلى أهمية ممارسة الرياضة بشكل مستمر وليس بشكل متقطع.
وأضاف: "إن ممارسة الرياضة بانتظام تقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض، مثل أمراض القلب والسرطان". ويساعد التمرين المستمر أيضا على "الحفاظ على قدرتك على الحركة لفترة أطول".
وأوضح أن "التمرين يقلل التوتر ويحسن النوم وصحة الجلد والعظام والمزاج".
وقال مينر: "إن آثار الضغط على جسمك واسعة وتتراوح من الشيخوخة المبكرة والتجاعيد إلى ارتفاع مخاطر الإصابة بأمراض القلب. أن تكون سعيدا وتحافظ على مستويات التوتر لديك منخفضة، يقطع شوطا طويلا في مساعدتك على العيش بشكل جيد".
وأنهى الدكتور مينر نصائحه للناس بـ "الاستثمار في العلاقات". وقال: "أصبح هذا الأمر أكثر أهمية من أي وقت مضى في أعقاب هذا الوباء عندما انزلق كثير من الناس إلى العزلة. تشير الدراسات إلى أن العلاقات الهادفة والشبكة الاجتماعية القوية تعمل على تحسين الصحة العقلية والجسدية وطول العمر. وإذا لم تكن لديك حاليا حياة اجتماعية نشطة، فابحث عن فرص لإعادة التواصل مع الأصدقاء القدامى أو تكوين صداقات جديدة. ابحث عن الآخرين ذوي التفكير المماثل في العمل أو الأنشطة التطوعية، أو الصالات الرياضية، أو مجموعات الخريجين أو أي مجموعة أخرى تتوافق مع اهتماماتك".
واختتم مينر قائلا: "يتعلق الأمر بأن تعيش حياتك بشكل أفضل وأن تتمتع بالصحة البدنية والعقلية للاستمتاع بها".
وفيما يلي العادات الست الواجب إضافتها إلى حياتك الآن:
1. استمع إلى جسدك.
2. راجع طبيبك بانتظام.
3. تناول سعرات حرارية أقل.
4. تمرن باستمرار.
5. قلل من مستويات التوتر لديك.
6. استثمر في علاقاتك.