قالت استشاري الأمراض المعدية في مستشفى السلمانية الطبي، عضو الفريق الوطني الطبي د. جميلة السلمان، إن 19% من المؤهلين في البحرين للحصول على التطعيم لم يقوموا بالتسجيل لأخذ التطعيم.
وأجابت د. جميلة السلمان حول زيادة اعداد الوفيات، والمصابين في العناية المركزة رغم الوصول لمليون جرعة تطعيم وإجرءات الغلق الأخيرة.
قالت إن ههناك عدة أسباب منها التباطؤ والتأخير في الإبلاغ عن الأعراض، ما يؤدي إلى تفاقم الحالة.
وقالت إن الفيروسات متغيرة، وتتحور بشكل كبير، وبالنسبة لفيروس كورونا فإنه يتحور بسرعة كبيرة، لذا فالحذر مطلوب.
وقالت إن الفيروسات المتحورة تكون أسرع في الانتشار وشدة الإصابة.
وأكدت أن عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير والوقائية واستمرار التجمعات العائلة.
وأكدت أن الوصول لمليون جرعة تطعيم لا يعني أنه تم القضاء على الفيروس، بل إن ذلك يحتم على الجميع استمرار الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية.
وتابعت: "نسير بثبات متجهين بإذن الله لتحقيق الهدف المنشود، لكن نطلب من الجميع التعاون مع الجهود الوطنية من خلال التسجيل للتطعيم".
وقالت: "نشدد في الوقت ذاته على ضرورة الالتزام بالمواعيد، حيث أن نسبة عدم الالتزام مازالت مرتفعة، وهو ما يؤثر على جهود الحفاظ على رفع وتيرة التطعيم".
وقالت السلمان: "الفئة العمرية من 12 إلى 17 تمثل نسبة كبيرة من المجتمع وهي من الفئات الحاضنة للفيروس مدة أطول من الكبار، وقد يتسببون في نقل العدوى للآباء وكبار السن في المنزل".
وطالبت أولياء الأمور الحرص على تسجيل أبنائهم الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عامًا والمبادرة بتطعيمهم المضاد للفيروس وذلك حفاظاً على صحتهم وصحة من حولهم.
ووجهت رسالتها للأمهات وأولياء الأمور ناصحةً لهم بتجاهل الرسائل عبر الواتساب ووسائل التواصل الاجتماعي التي تصل إليهم عبر الهاتف عن تطعيم الأطفال ومنها معلومات خاطئة وغير مبنية على أسس علمية وطبية، والحرص الحقيقي هنا هو أن نستقي المعلومات من الأطباء والجهات الرسمية.
وقالت: "أطفالنا أمانة، ويتوجب علينا حفظ صحتهم وسلامتهم في ظل الظروف الصحية الاستثنائية للفيروس".
وشددت على أن حفظ صحة وسلامة الأطفال يكون بتسجيل أبنائنا لأخذ التطعيم، ولا ننسى أن أطفالنا قد مروا بالعديد من التطعيمات منذ الولادة والتي تتعدى 10 تطعيمات وبعضها تصل لثلاث جرعات أيضًا.
وتابعت: "ما تم تحقيقه من نتائج جيدة في خفض أعداد الحالات القائمة تتشارك فيه الجهود الوطنية، وتعاون المواطنين والمقيمين عبر التزامهم المسؤول في إنجاحها والمشاركة بها، فدعونا نواصل بنفس الوتيرة حتى تحقيق الأهداف المنشودة".
وأجابت د. جميلة السلمان حول زيادة اعداد الوفيات، والمصابين في العناية المركزة رغم الوصول لمليون جرعة تطعيم وإجرءات الغلق الأخيرة.
قالت إن ههناك عدة أسباب منها التباطؤ والتأخير في الإبلاغ عن الأعراض، ما يؤدي إلى تفاقم الحالة.
وقالت إن الفيروسات متغيرة، وتتحور بشكل كبير، وبالنسبة لفيروس كورونا فإنه يتحور بسرعة كبيرة، لذا فالحذر مطلوب.
وقالت إن الفيروسات المتحورة تكون أسرع في الانتشار وشدة الإصابة.
وأكدت أن عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير والوقائية واستمرار التجمعات العائلة.
وأكدت أن الوصول لمليون جرعة تطعيم لا يعني أنه تم القضاء على الفيروس، بل إن ذلك يحتم على الجميع استمرار الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية.
وتابعت: "نسير بثبات متجهين بإذن الله لتحقيق الهدف المنشود، لكن نطلب من الجميع التعاون مع الجهود الوطنية من خلال التسجيل للتطعيم".
وقالت: "نشدد في الوقت ذاته على ضرورة الالتزام بالمواعيد، حيث أن نسبة عدم الالتزام مازالت مرتفعة، وهو ما يؤثر على جهود الحفاظ على رفع وتيرة التطعيم".
وقالت السلمان: "الفئة العمرية من 12 إلى 17 تمثل نسبة كبيرة من المجتمع وهي من الفئات الحاضنة للفيروس مدة أطول من الكبار، وقد يتسببون في نقل العدوى للآباء وكبار السن في المنزل".
وطالبت أولياء الأمور الحرص على تسجيل أبنائهم الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عامًا والمبادرة بتطعيمهم المضاد للفيروس وذلك حفاظاً على صحتهم وصحة من حولهم.
ووجهت رسالتها للأمهات وأولياء الأمور ناصحةً لهم بتجاهل الرسائل عبر الواتساب ووسائل التواصل الاجتماعي التي تصل إليهم عبر الهاتف عن تطعيم الأطفال ومنها معلومات خاطئة وغير مبنية على أسس علمية وطبية، والحرص الحقيقي هنا هو أن نستقي المعلومات من الأطباء والجهات الرسمية.
وقالت: "أطفالنا أمانة، ويتوجب علينا حفظ صحتهم وسلامتهم في ظل الظروف الصحية الاستثنائية للفيروس".
وشددت على أن حفظ صحة وسلامة الأطفال يكون بتسجيل أبنائنا لأخذ التطعيم، ولا ننسى أن أطفالنا قد مروا بالعديد من التطعيمات منذ الولادة والتي تتعدى 10 تطعيمات وبعضها تصل لثلاث جرعات أيضًا.
وتابعت: "ما تم تحقيقه من نتائج جيدة في خفض أعداد الحالات القائمة تتشارك فيه الجهود الوطنية، وتعاون المواطنين والمقيمين عبر التزامهم المسؤول في إنجاحها والمشاركة بها، فدعونا نواصل بنفس الوتيرة حتى تحقيق الأهداف المنشودة".
E3b18feXIAIb5uT