شعب في قلب مليكه، إنه الشعب البحريني الذي حباه الله بالنعم، ومن أفضل النعم أن يكون الشعب تحت رعاية ملك رحيم وعظيم ومساعيه المستمرة لتحقيق متطلبات شعبه وتحقيق الرخاء الذي يطمح ويسعى له الجميع، إنه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه. فكل يوم يؤكد ريادة البحرين بفضل توجيهات جلالته وقراراته التي تصب في مصلحة المواطن وترعاه أينما وجد، داخل البحرين أو خارجها، مما جعل العديد من الشعوب يشعرون بالغيرة ويتمنون الانتماء لهذا الوطن المعطاء.
إن التوجيه السامي بتطعيم المواطنين في الخارج أثلج صدور فئات عدة فما بين طلبة يدرسون بالخارج فاطمئن ذويهم، أو مواطنون لهم مصالح خارج حدود الوطن ولكن الحدود لم تحول دون وجودهم في رعاية جلالة الملك الذي سخر كل جهود البحرين من أجل الحفاظ على شعبه.
فمنذ بدايات انتشار الفيروس الأولى وجه جلالة الملك بتكفل احضار المواطنين من الدول التي انتشرت بها الجائحة، وأرسل طائرات الناقلة الوطنية «طيران الخليج» من أجل احضارهم دون أن يتكبدوا أية مشقة أو مصاريف، وأصبحت السفارات البحرينية وكأنها خلية نحل تعمل على رصد وضع المواطنين ومتطلباتهم بناء على التوجهات السامية من جلالته.
فقد حرص جلالته منذ بدء الجائحة بتوجيه جهود المملكة من أجل الحفاظ على أبنائها، ما بين الإجراءات الاحترازية المطبقة والمشاركة في التجارب السريرية التي أعطت البحرين رؤية وقدرة شاملة لكيفية التعامل مع هذه الجائحة، مما جعل البحرين تحظى بإشادة منظمة الصحة العالمية نتاج الإجراءات المتخذة. فقد بدأت الفحوصات منذ اللحظة الأولى حتى وصلنا إلى ما يفوق 4 ملايين فحص، وما زالت جهود المملكة تتواصل ببذل كل نفيس من أجل الحفاظ على كل من يعيشون على أرض البحرين الطيبة.
إن البحرين قامت بتطعيم أكثر من مليون شخص، وما زالت تسابق الزمن من أجل تطعيم كل المواطنين والمقيمين بناء على التوجيهات السامية وبقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس الوزراء، حفظه الله ورعاه، الذي يقود فريق البحرين الوطني في أشرس معركة للحفاظ على حياة البشر، فقد انطلقت القوافل الطبية لمساعدة كبار السن وغيرهم ممن لا يستطيعون الوصول للمراكز الصحية فشكلت صورة عظيمة من الاهتمام والحرص على الجميع. إن التاريخ سُطر بعظمة جلالة الملك، وستأتي الأجيال القادمة لكي تأخذ من حكمته وتستلهم من قراراته الرحيمة التي حافظ بها على المواطنين والمقيمين على حد سواء، فكان الجميع في قلب جلالة الملك حمد حفظه الله ورعاه.
إن التوجيه السامي بتطعيم المواطنين في الخارج أثلج صدور فئات عدة فما بين طلبة يدرسون بالخارج فاطمئن ذويهم، أو مواطنون لهم مصالح خارج حدود الوطن ولكن الحدود لم تحول دون وجودهم في رعاية جلالة الملك الذي سخر كل جهود البحرين من أجل الحفاظ على شعبه.
فمنذ بدايات انتشار الفيروس الأولى وجه جلالة الملك بتكفل احضار المواطنين من الدول التي انتشرت بها الجائحة، وأرسل طائرات الناقلة الوطنية «طيران الخليج» من أجل احضارهم دون أن يتكبدوا أية مشقة أو مصاريف، وأصبحت السفارات البحرينية وكأنها خلية نحل تعمل على رصد وضع المواطنين ومتطلباتهم بناء على التوجهات السامية من جلالته.
فقد حرص جلالته منذ بدء الجائحة بتوجيه جهود المملكة من أجل الحفاظ على أبنائها، ما بين الإجراءات الاحترازية المطبقة والمشاركة في التجارب السريرية التي أعطت البحرين رؤية وقدرة شاملة لكيفية التعامل مع هذه الجائحة، مما جعل البحرين تحظى بإشادة منظمة الصحة العالمية نتاج الإجراءات المتخذة. فقد بدأت الفحوصات منذ اللحظة الأولى حتى وصلنا إلى ما يفوق 4 ملايين فحص، وما زالت جهود المملكة تتواصل ببذل كل نفيس من أجل الحفاظ على كل من يعيشون على أرض البحرين الطيبة.
إن البحرين قامت بتطعيم أكثر من مليون شخص، وما زالت تسابق الزمن من أجل تطعيم كل المواطنين والمقيمين بناء على التوجيهات السامية وبقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس الوزراء، حفظه الله ورعاه، الذي يقود فريق البحرين الوطني في أشرس معركة للحفاظ على حياة البشر، فقد انطلقت القوافل الطبية لمساعدة كبار السن وغيرهم ممن لا يستطيعون الوصول للمراكز الصحية فشكلت صورة عظيمة من الاهتمام والحرص على الجميع. إن التاريخ سُطر بعظمة جلالة الملك، وستأتي الأجيال القادمة لكي تأخذ من حكمته وتستلهم من قراراته الرحيمة التي حافظ بها على المواطنين والمقيمين على حد سواء، فكان الجميع في قلب جلالة الملك حمد حفظه الله ورعاه.