تعمل الإدارة العامة للمرور على تحقيق الأمن والسلامة وانسيابية الحركة المرورية على الطريق من خلال تكثيف حملاتها التوعوية وحملات إنفاذ القانون خلال فصل الصيف، مع التأكد من توفر اشتراطات الأمن والسلامة والحرص على صيانة المركبات مع حلول فصل الصيف تجنباً لتعطل المركبة أو التسبب بحوادث مرورية.
حيث تنص القاعدة الأولى لاستخدام الطريق في الباب الأول من قانون المرور على أن "يستعمل الطريق العام في المرور على الوجه الذي لا يعرض الأرواح والأموال للخطر أو يؤدي إلى الإخلال بأمن الطريق أو يعطل أو يعوق استعمال الغير له"، وهو مدخل أساس لجميع المواد القانونية التي تنظم حركة الطريق بحيث تحافظ على سلامة جميع مستخدمي الطريق.
ومن الملاحظ تكرار بعض المخالفات خلال فصل الصيف كتسليم المركبة لأشخاص لا يحملون رخصة القيادة، إذ يعاقب قانون المرور من قام بتسليم المركبة ومن ارتكب مخالفة القيادة بدون رخصة على حد سواء، كما تشكل قيادة الدراجات النارية في المناطق السكنية خطورة على مستخدمي الطريق، كاستخدام دراجات "البانشي" على الطرق العامة لكونها لا تتناسب مع الطرق الأسمنتية إذ انها مخصصة للطرق الترابية الوعرة مع الأخذ بعين الاعتبار تطبيق اشتراطات السلامة لضمان سلامة مستخدميها، اضافة الى انه يجب على سائق الدراجة النارية الحصول على رخصة القيادة قبل استخدامها، ويجب التأكد من تسجيل الدراجات النارية لدى الادارة العامة للمرور، لأن عدم الالتزام بهذه الأنظمة يعرض السائقين الى المساءلة القانونية.
وتنص اللائحة التنفيذية لقانون المرور "على كل مستعمل للطريق أن يراعي في مسلكه بذل العناية الواجبة والتزام الحذر والاحتياط اللازمين، وألا يؤدي مسلكه إلى الإضرار بغيره من مستعملي الطريق أو تعريضهم للخطر أو إعاقتهم أو مضايقتهم بأكثر مما تستوجبه الظروف ولا تسمح بتجنبه لذلك من واجب كل سائق ومستخدم للطريق أن يراعي سلامته وسلامة الآخرين ويتجنب كل السلوكيات المرورية التي قد تؤدي إلى حادث مروري قد تخلف ضحايا أو إصابات ومطالبات مالية ومخالفات مرورية ويكون الالتزام هو السبيل الوحيد لتجنب كل هذه النتائج السلبية التي قد يتسببها فعل قد يظنه السائق أو مستخدم الطريق بسيطاً ولكن نتائجه كبيرة".
ومن هنا تتضح أهمية الالتزام بالأنظمة والقواعد المرورية والتي تضمن سلامة الجميع على الطريق، رفع وعي السائقين بأهمية إتباع القوانين والارشادات المرورية والتي تؤدي إلى خطر وقوع الحادث المروري، والانتباه الكامل أثناء القيادة وعدم الانشغال بغير الطريق وتجنب استخدام الهاتف النقال، والالتزام بالسرعة المقررة وخاصة في المناطق السكنية لضمان سلامة المشاة ومستخدمي الدراجات الهوائية.
كما يجب على أولياء الأمور توجيه أبنائهم بعدم اللعب على الطريق ومراقبتهم أثناء استخدامهم للدراجات الهوائية، مع ضرورة الالتزام بوضع الخوذة والتأكد من سلامة الدراجة وتوافر كل اشتراطات السلامة فيها، كما يجب على السائق الانتباه الكامل في المناطق السكنية لتجنب وقوع الحوادث المرورية.
حيث تنص القاعدة الأولى لاستخدام الطريق في الباب الأول من قانون المرور على أن "يستعمل الطريق العام في المرور على الوجه الذي لا يعرض الأرواح والأموال للخطر أو يؤدي إلى الإخلال بأمن الطريق أو يعطل أو يعوق استعمال الغير له"، وهو مدخل أساس لجميع المواد القانونية التي تنظم حركة الطريق بحيث تحافظ على سلامة جميع مستخدمي الطريق.
ومن الملاحظ تكرار بعض المخالفات خلال فصل الصيف كتسليم المركبة لأشخاص لا يحملون رخصة القيادة، إذ يعاقب قانون المرور من قام بتسليم المركبة ومن ارتكب مخالفة القيادة بدون رخصة على حد سواء، كما تشكل قيادة الدراجات النارية في المناطق السكنية خطورة على مستخدمي الطريق، كاستخدام دراجات "البانشي" على الطرق العامة لكونها لا تتناسب مع الطرق الأسمنتية إذ انها مخصصة للطرق الترابية الوعرة مع الأخذ بعين الاعتبار تطبيق اشتراطات السلامة لضمان سلامة مستخدميها، اضافة الى انه يجب على سائق الدراجة النارية الحصول على رخصة القيادة قبل استخدامها، ويجب التأكد من تسجيل الدراجات النارية لدى الادارة العامة للمرور، لأن عدم الالتزام بهذه الأنظمة يعرض السائقين الى المساءلة القانونية.
وتنص اللائحة التنفيذية لقانون المرور "على كل مستعمل للطريق أن يراعي في مسلكه بذل العناية الواجبة والتزام الحذر والاحتياط اللازمين، وألا يؤدي مسلكه إلى الإضرار بغيره من مستعملي الطريق أو تعريضهم للخطر أو إعاقتهم أو مضايقتهم بأكثر مما تستوجبه الظروف ولا تسمح بتجنبه لذلك من واجب كل سائق ومستخدم للطريق أن يراعي سلامته وسلامة الآخرين ويتجنب كل السلوكيات المرورية التي قد تؤدي إلى حادث مروري قد تخلف ضحايا أو إصابات ومطالبات مالية ومخالفات مرورية ويكون الالتزام هو السبيل الوحيد لتجنب كل هذه النتائج السلبية التي قد يتسببها فعل قد يظنه السائق أو مستخدم الطريق بسيطاً ولكن نتائجه كبيرة".
ومن هنا تتضح أهمية الالتزام بالأنظمة والقواعد المرورية والتي تضمن سلامة الجميع على الطريق، رفع وعي السائقين بأهمية إتباع القوانين والارشادات المرورية والتي تؤدي إلى خطر وقوع الحادث المروري، والانتباه الكامل أثناء القيادة وعدم الانشغال بغير الطريق وتجنب استخدام الهاتف النقال، والالتزام بالسرعة المقررة وخاصة في المناطق السكنية لضمان سلامة المشاة ومستخدمي الدراجات الهوائية.
كما يجب على أولياء الأمور توجيه أبنائهم بعدم اللعب على الطريق ومراقبتهم أثناء استخدامهم للدراجات الهوائية، مع ضرورة الالتزام بوضع الخوذة والتأكد من سلامة الدراجة وتوافر كل اشتراطات السلامة فيها، كما يجب على السائق الانتباه الكامل في المناطق السكنية لتجنب وقوع الحوادث المرورية.