تزخر نهائيات بطولة كأس أمم أوروبا بالعديد من المواقف التاريخية والمباريات التي لا تمحى من ذاكرة كرة القدم.
وفي واحدة من المباريات المحفورة في ذاكرة بطولة كأس الأمم الأوروبية، أكد منتخب إسبانيا هيمنته على كرة القدم الأوروبية والعالمية بتحقيق لقب يورو 2012 التي أقيمت في بولندا وأوكرانيا بعد فوز عريض على إيطاليا في المباراة النهائية.
وقهر المنتخب الإسباني نظيره الإيطالي برباعية دون رد على الملعب الأولمبي في العاصمة الأوكرانية كييف، بعدما أحكم فريق المدرب فيسينتي ديل بوسكي سيطرته على مجريات اللقاء، وسجل هدفين في كل شوط.
وأصبح هذا أكبر فوز في تاريخ المباريات النهائية باليورو، كما بات "الماتادور" صاحب أكبر عدد من الأهداف في مباراة نهائية بالبطولة.
وبهذا حقق منتخب إسبانيا لقب اليورو للمرة الثانية على التوالي، والثالثة في تاريخه، وتخلل فوزه بلقبي يورو 2008 و2012 تحقيق لقب كأس العالم 2010.
وواصل منتخب "لاروخا" بعد تلك المباراة تربعه على صدارة تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" للمنتخبات، واستمر في الصدارة لعدة أشهر تالية.
وفي واحدة من المباريات المحفورة في ذاكرة بطولة كأس الأمم الأوروبية، أكد منتخب إسبانيا هيمنته على كرة القدم الأوروبية والعالمية بتحقيق لقب يورو 2012 التي أقيمت في بولندا وأوكرانيا بعد فوز عريض على إيطاليا في المباراة النهائية.
وقهر المنتخب الإسباني نظيره الإيطالي برباعية دون رد على الملعب الأولمبي في العاصمة الأوكرانية كييف، بعدما أحكم فريق المدرب فيسينتي ديل بوسكي سيطرته على مجريات اللقاء، وسجل هدفين في كل شوط.
وأصبح هذا أكبر فوز في تاريخ المباريات النهائية باليورو، كما بات "الماتادور" صاحب أكبر عدد من الأهداف في مباراة نهائية بالبطولة.
وبهذا حقق منتخب إسبانيا لقب اليورو للمرة الثانية على التوالي، والثالثة في تاريخه، وتخلل فوزه بلقبي يورو 2008 و2012 تحقيق لقب كأس العالم 2010.
وواصل منتخب "لاروخا" بعد تلك المباراة تربعه على صدارة تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" للمنتخبات، واستمر في الصدارة لعدة أشهر تالية.