ثمنت جمعية الأطباء قرار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الموقر بمنح رتبتين استثنائية في الخدمة المدنية أو ما يعادلها للعاملين بالصفوف الأمامية.
ودعت جمعية الأطباء البحرينية إلى مد مظلة تلك المكرمة لتشمل المواطنين والمقيمين العاملين في القطاع الصحي والذين لا يتبعون ديوان الخدمة المدنية، خاصة وأن الجميع يرى بأم عينه ويلمس ما يبذله المقيمون من جهود بتفاني وإخلاص لحفظ الصحة العامة في البحرين خلال تلك الجائحة من أطباء وطبيبات وممرضين وممرضات وفنيين وفنيات من جنسيات أخرى غير البحرينية. وبعضهم قدم حتى حياته ثمناً بعد اصابته بهذا الفيروس وهو على رأس عمله في تقديم الخدمات العلاجية والوقائية والتوعوية خلال تلك الجائحة.
وأكدت الدكتورة غادة القاسم رئيسة جمعية الأطباء أن هذا القرار الذي يأتي بتوجيهات ملكية سامية يعكس حرص سمو ولي العهد على مواصلة دعم الكوادر في الصفوف الأمامية ويمثل لهم أكبر حافز لمزيد من البذل والعطاء. وقالت الدكتورة القاسم إن هذا القرار يؤكد أن سمو ولي العهد رئيس الوزراء الموقر يضع صحة المواطنين والمقيم في مقدمة أولوياته، وذلك من خلال دعم سموه اللامحدود للقطاع الصحي والطبي في المملكة.
وأشارت إلى أن جمعية الأطباء البحرينية تحرص كل الحرص على العمل بتوجيهات سموه بتكريس أفضل الممارسات العلمية والمهنية والأخلاقية لدى السادة الأطباء، والذين ينهضون بدورهم على أكمل وجه في تقديم الخدمات العلاجية للمرضى بما يمليه عليهم ضميرهم وشرفهم المهني ومسؤوليتهم وإخلاصهم لقيادتهم ووطنهم.
وأكدت د. القاسم أن حرص سمو ولي العهد رئيس الوزراء الموقر على الإشراف شخصيا على مواجهة مملكة البحرين لجائحة كورونا وتوفير جميع متطلبات الانتصار في هذه المواجهة جعلت من النموذج البحريني لمكافحة كورونا مثالا يحتذى عالميا حاز على انتباه واهتمام العالم بما في ذلك منظمة الصحة العالمية، وحافظ القطاع الصحي على تماسكه.
وأضافت أن البحرين تفخر بكوادر القطاع الصحي والطبي التي تبذل الغالي والنفيس من أجل القيام بواجباتها على أكمل وجه، بل وتبادر لخوض غمار الأخطار دفاعاً عن صحة المجتمع ولتأمين وقايته من الأمراض والعدوى، كما يحدث حاليا في الصفوف الأمامية لمواجهة جائحة كوفيد-19.
ودعت جمعية الأطباء البحرينية إلى مد مظلة تلك المكرمة لتشمل المواطنين والمقيمين العاملين في القطاع الصحي والذين لا يتبعون ديوان الخدمة المدنية، خاصة وأن الجميع يرى بأم عينه ويلمس ما يبذله المقيمون من جهود بتفاني وإخلاص لحفظ الصحة العامة في البحرين خلال تلك الجائحة من أطباء وطبيبات وممرضين وممرضات وفنيين وفنيات من جنسيات أخرى غير البحرينية. وبعضهم قدم حتى حياته ثمناً بعد اصابته بهذا الفيروس وهو على رأس عمله في تقديم الخدمات العلاجية والوقائية والتوعوية خلال تلك الجائحة.
وأكدت الدكتورة غادة القاسم رئيسة جمعية الأطباء أن هذا القرار الذي يأتي بتوجيهات ملكية سامية يعكس حرص سمو ولي العهد على مواصلة دعم الكوادر في الصفوف الأمامية ويمثل لهم أكبر حافز لمزيد من البذل والعطاء. وقالت الدكتورة القاسم إن هذا القرار يؤكد أن سمو ولي العهد رئيس الوزراء الموقر يضع صحة المواطنين والمقيم في مقدمة أولوياته، وذلك من خلال دعم سموه اللامحدود للقطاع الصحي والطبي في المملكة.
وأشارت إلى أن جمعية الأطباء البحرينية تحرص كل الحرص على العمل بتوجيهات سموه بتكريس أفضل الممارسات العلمية والمهنية والأخلاقية لدى السادة الأطباء، والذين ينهضون بدورهم على أكمل وجه في تقديم الخدمات العلاجية للمرضى بما يمليه عليهم ضميرهم وشرفهم المهني ومسؤوليتهم وإخلاصهم لقيادتهم ووطنهم.
وأكدت د. القاسم أن حرص سمو ولي العهد رئيس الوزراء الموقر على الإشراف شخصيا على مواجهة مملكة البحرين لجائحة كورونا وتوفير جميع متطلبات الانتصار في هذه المواجهة جعلت من النموذج البحريني لمكافحة كورونا مثالا يحتذى عالميا حاز على انتباه واهتمام العالم بما في ذلك منظمة الصحة العالمية، وحافظ القطاع الصحي على تماسكه.
وأضافت أن البحرين تفخر بكوادر القطاع الصحي والطبي التي تبذل الغالي والنفيس من أجل القيام بواجباتها على أكمل وجه، بل وتبادر لخوض غمار الأخطار دفاعاً عن صحة المجتمع ولتأمين وقايته من الأمراض والعدوى، كما يحدث حاليا في الصفوف الأمامية لمواجهة جائحة كوفيد-19.